مضاد حيوي لعلاج الغدة النكافية

اضطراب الغدة النكفِيْة

• وهُو اضطراب يحدث فِيْ الغدة الواقعة على الجانب السفلي من الوجه، أي منطقة الفم والحلق.
  • حيث تحيط هذه الغدة بجميع الأنسجة المخاطية الموجودة فِيْ الفم بفضل اللعاب.
  • هذه الغدة هِيْ إحدى الغدد اللعابية الثلاث فِيْ الجسم.
  • اللعاب من هذه الغدة عبارة عَنّْ مجموعة من الإنزيمات التي تسهل عملية الهضم وتحافظ على صحة الأسنان.

مضاد حيوي لعلاج الغدة النكفِيْة.

هناك العديد من المضادات الحيوية التي قد يوصي بها الطبيب لعلاج اضطراب الغدة النكافِيْة، ويرجع هذا الاختلاف إلَّى اختلاف حالة المريض، وفِيْما يلي بعض الأمثلة على هذه الأدوية

دواء اموكسيل

• ومن المعروف أن هذا الدواء يساهم فِيْ علاج الالتهابات التي تصيب الغدة النكفِيْة، كَمْا يعمل على الحد من انتشارها.
• يساعد الدواء أيضًا فِيْ تقليل الأعراض التي قد تترافق مع هذا المرض.
• يحتوي الدواء على مجموعة من أدوية البنسلين والتي تعتبر من المضادات الحيوية عالية الفعالية فِيْ علاج الغدة النكفِيْة.
• سلبيات هذا الدواء أنه يحتوي على بعض الآثار الجانبية، بما فِيْ ذلك (الغثيان، والطفح الجلدي، والإسهال، وفقر الدم، والتهاب القولون) ومجموعة من الأعراض الأخرى.
• يوصى دائمًا باستخدام هذا الدواء بعد أخذ نشرة العبوة، وأفضل جرعة يجب تناولها هِيْ 250 مجم فِيْ اليوم.

حصن سبيرازول

• يعتبر هذا الدواء من أفضل الأدوية التي تساهم فِيْ علاج البكتيريا التي يمكن أن تسبب العدوى.
  • مما يؤدي إلَّى اضطراب الغدة النكافِيْة كَمْا يساهم فِيْ علاج الالتهابات الطفِيْلية.
• يحتوي هذا الدواء على أكثر من مادة فعالة، حيث يحتوي على ميترونيدازول وسبيرامايسين، وهُو من أفضل المضادات الحيوية لعلاج مشكلة الغدة النكفِيْة.
• يساهم هذا الدواء أيضًا فِيْ علاج مشاكل الجهاز التنفسي.
  • عَنّْدما ينتمي الدواء إلَّى مجموعة دوائية تعرف باسم مجموعة الماكروليد.
• يمكن أن يسبب هذا الدواء بعض الآثار الجانبية، بما فِيْ ذلك الشعور بالحرقان عَنّْد التبول.
  • التهاب الكبد ووخز القدمين والإسهال.
• المقدار الدوائي المحدد من هذا الدواء هُو قرص واحد فِيْ اليوم وهُو من الأدوية المحظورة على الحوامل والمرضعات.

أعراض خلل فِيْ الغدة النكفِيْة.

ينتج عَنّْ اضطراب الغدة النكفِيْة العديد من الأعراض التي قد تظهر على المريض خلال فترة معاناته من هذا الخلل، وفِيْما يلي أهم هذه الأعراض

• تعاني من آلام فِيْ العضلات.
• الشعور الدائم بالتعب والإرهاق حتى بدون بذل مجهُود كافٍ.
• تعاني من الصداع بشكل متكرر.
• فقدان الرغبة فِيْ الأكل.
• صعوبة فِيْ البلع والشعور بالألم.
• لاحظ وجود كتلة فِيْ مكان الغدة.
• حُمى.
• يعانون من الجفاف بشكل عام وجفاف الفم بشكل خاص.
• كثرة الشعور بالغثيان.
• يعاني من ورم فِيْ أحد جانبي الغدة.
• يعاني من ارتفاع فِيْ درجة حرارة جسم المريض.

أسباب النكاف

هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلَّى التهابات الغدة النكفِيْة، ومنها ما يلي

• يعاني المريض من اضطراب فِيْ جهاز المناعة.
• المعاناة من بعض الأمراض التي تصيب معظم الجسم، بما فِيْ ذلك الزهري والتهاب السحايا.
• يمكن أن يحدث ضعف الغدة النكفِيْة بسبب النزيف أثناء الولادة.
• يخضع المريض لبعض عمليات الدماغ الخطيرة.
• كان المريض يعاني من إصابة فِيْ الدماغ.
• وجود مشاكل تمنع الدم من الوصول إلَّى المخ، مما يؤدي بدوره إلَّى اضطرابات فِيْ الغدة النكفِيْة.
• تناول بعض أدوية العلاج الكيميائي التي تساعد فِيْ علاج أمراض السرطان.
• عدوى فِيْروسية.

مضاعفات ضعف الغدة النكفِيْة

• انتشار الالتهابات فِيْ معظم أجزاء الجسم، نتيجة تجاهل علاج الخلل الذي يحدث.
• الرجال الذين يعانون من التهابات فِيْ الخصيتين.
• النساء اللواتي يعانين من التهابات المبيض.
• بعض التهابات البنكرياس.
• يعاني من التهابات فِيْ المخ.
• يتأثر الجهاز العصبي المركزي سلبًا.
• يعاني من التهابات فِيْ الأغشية المخاطية التي تحيط بالدماغ.
• تزداد شدة الالتهاب الذي يحدث على الأغشية المخاطية، وهذا بطبيعة الحال يؤدي إلَّى تأثير كبير على حاسة السمع.
• يمكن أن يؤدي هذا الخلل أو الاضطراب إلَّى إجهاض المرأة الحامل.