رتب الصحيحين في مؤلفات المشهورين سبع مراتب :
1- ما اتفق عليه الشيخ البخاري ومسلم (اتفقنا).
2- ما الذي يميز البخاري؟.
3- نحن فريدون لدى المسلمين.
4- ما كان على شرط البخاري ومسلم ولم يدرجوه في الصحيح. قال الإمام النووي: (والمراد بقولهم: شرطهم أن رجال إسناده في كتابيهم – أي في صحيح البخاري وصحيح مسلم – لأنهم لا يملكون. في كتبهم أو في غيرهم.).
2- ما الذي يميز البخاري؟.
3- نحن فريدون لدى المسلمين.
4- ما كان على شرط البخاري ومسلم ولم يدرجوه في الصحيح. قال الإمام النووي: (والمراد بقولهم: شرطهم أن رجال إسناده في كتابيهم – أي في صحيح البخاري وصحيح مسلم – لأنهم لا يملكون. في كتبهم أو في غيرهم.).
5-
لم يكن وفق أحكام البخاري ولم يروه في صحيحه.6-
ما كان في دولة المسلمين لم يراه في الصحيح.7-
وهو ما صححه علماء آخرون لا بشروط أحدهم.الينابيع محادثة حقا
1- نقطة ارتكاز:
مؤلفها الإمام مالك بن أنس ، فقيه ومجتهد ، نجم الروايات النبوية ، ومن كبار أئمة المسلمين ، وأحد فقهاء المدينة المنورة ، ومعه كلام الرسول صلى الله عليه وسلم. صدق: «هو ضرب الناس لأكباد الإبل طلباً للعلم ولا يجدون أحداً أعلم من عالم المدينة. [ أخرجه تانرمذي ].
2- جمع الصحيح من البخاري:
مؤلفها: الإمام أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري الجعفي ولاء ولاء. .
ولد عام 194 في قرية جازتيناك القريبة من بخارى وتوفي عام 256 هـ..
منذ صغره ظهرت عليه علامات الذكاء وسعة الحيلة: لما كان صبيا حفظ القرآن ، ثم حفظ حديث مشايخه من بخارى ، وتطلع على الآراء ، وقرأ كتب ابن المبارك عندما بلغ السادسة عشرة من عمره. في ذلك العمر سافر البلاد وسمع من العلماء وتوافد عليه الناس وضغطوا عليه ولم تظهر لحيته..
ولد عام 194 في قرية جازتيناك القريبة من بخارى وتوفي عام 256 هـ..
منذ صغره ظهرت عليه علامات الذكاء وسعة الحيلة: لما كان صبيا حفظ القرآن ، ثم حفظ حديث مشايخه من بخارى ، وتطلع على الآراء ، وقرأ كتب ابن المبارك عندما بلغ السادسة عشرة من عمره. في ذلك العمر سافر البلاد وسمع من العلماء وتوافد عليه الناس وضغطوا عليه ولم تظهر لحيته..
3- صحيح مسلم:
جمعه الإمام مسلم بن الحجاج النيسابوري ولد بمدينة نيسابور سنة 206 هـ وتوفي فيها سنة 261 هـ. كان إماماً عظيماً مرهوباً غيورًا على السنة ودافعًا عنها ، ودرس مع البخاري واستفاد منه وتبعه. وبسببه تخلى عن من عارضه وكان مهذبًا جدًا مع إمامه البخاري..
4- صحيح ابن خزيمة :
للإمام العظيم أبو عبد الله أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة المتوفى سنة ثلاثمائة وإحدى عشرة (311 هـ). عُرف محققًا لدرجة أنه توقف عن تصحيح أصغر الأقوال في الإسناد بقوله: ((إذا كانت الروايات صحيحة)) أو ((إذا ثبت على هذا النحو)) ونحو ذلك..
5- صحيح ابن حبان:
كان الإمام عالم الحديث حافظ أبي حاتم محمد بن حبان البستي ، المتوفى سنة 354 هـ ، من تلاميذ ابن خزيمة. يسمى كتابه: ((قسمة وأنواع )). وهذان الكتابان أصيلان ابن خزيمة وابن حبان. أثبت مؤلفوهم صحة ما استخلصوه منهم ، لكن العلماء اختلفوا. بل كانت الأحاديث تُنتقد فيها فتساهل في تصحيحها..
6- اختيار،
الحافظ ضياء الدين محمد بن عبد الواحد المقدسي المتوفى عام 643 هـ.. لكنه انتقد الكتاب لتصحيحه الأحاديث التي لا تصل إلى مستوى الصحة أو حتى مستوى الخير..