تعريف تورم الغدد الليمفاوية تحت الإبط.
- يشير مصطلح تضخم الغدد الليمفاوية تحت الإبط إلَّى وجود أجسام غريبة تعمل على مهاجمة الجسم.
- يحدث هذا الانتفاخ لحماية الجسم من الأجسام الغربية التي تظهر فجأة.
- يشير التورم أيضًا إلَّى أن الغدد الليمفاوية تعمل على تكوين أجسام مضادة لحماية الجسم.
متى تختفِيْ الغدد الليمفاوية المتورمة تحت الإبط
- لا توجد إجابة نهائية ونهائية على هذا السؤال، لأن الإجابة تعتمد على أسباب التورم وطرق العلاج وتأثيره.
- عَنّْدما يكون التورم ناتجًا عَنّْ التهاب فِيْ جسم المريض، فسوف يزول بعد بضعة أسابيع.
- عَنّْدما يكون الشخص المصاب بالورم طفلاً صغيراً، عادة ما يستمر التورم لفترة طويلة ولا يزول إلا بعد استمرار العلاج الفعال.
- عَنّْدما يكون الانتفاخ نتيجة خلل فِيْ مناعة الشخص يصعب تحديد لحظة زوال التورم، لأنه عَنّْدما تظهر أعراض المناعة يشتد الانتفاخ وعَنّْدما تختفِيْ الأعراض يختفِيْ التورم.
- قد يكون التورم ناتجًا عَنّْ وجود الخلايا السرطانية، لذلك سيستمر العلاج لفترة طويلة حتى يتم شفاء الخلايا السرطانية.
- عَنّْدما تختفِيْ الخلايا السرطانية وتنتهِيْ فترة العلاج، يبدأ المريض بتناول علاج الانتفاخ، ويستغرق ذلك وقتًا طويلاً.
- بشكل عام، التورم يختفِيْ تمامًا ولكن بعد ة الطبيب وتحديد الأسباب الكامنة وراء التورم.
- عَنّْدما تلاحظ انتفاخًا فِيْ منطقة الإبط ومرّت فترة 4 أسابيع تقريبًا ولم يختفِيْ التورم، يجب أن تستشير طبيبًا مختصًا على الفور لفحصه.
- وتعتمد شدة الالتهاب أيضًا على شدة الأسباب التي تثيره، فإذا كانت الأسباب خطيرة يكون الالتهاب خطيرًا.
أسباب تورم الغدد الليمفاوية تحت الإبط
العَنّْاصر التي قد تعجبك
علامات انتعاش الغدة الدرقية.
هل تسبب الغدة الدرقية التهاب الحلق
تعافِيْ حالات نشاط الغدة الدرقية
- من الممكن أن تكون أسباب التورم أسبابًا محلية مرتبطة بمنطقة الإبط.
- تشمل الأسباب المحلية إصابات الإبط والذراع.
- المنطقة عرضة للالتهابات والحكة والتهابات فِيْ الغدد التي تفرز العرق تحت الإبط.
- تعرضت منطقة الإبط لأكثر من عدوى بكتيرية، مثل الحمى المالطية ومرض خدش القطط.
- يمكن أن يظهر التورم نتيجة لبعض التغييرات فِيْ الجسم.
- يمكن أن تتورم الغدد الليمفاوية فِيْ الإبط بسبب عدوى فِيْروسية مثل جدري الماء أو الحصبة.
- الشخص مصاب بمرض السل وهذا سبب وجود انتفاخ فِيْ الغدد الليمفاوية تحت الابط.
- ظهُور العديد من الفطريات التي يمكن أن تسبب العدوى للشخص المصاب.
- أحد أسباب التورم هُو وجود مشاكل مناعية، ويمكن أن يكون التورم من الآثار الجانبية لتناول الدواء.
- وجود خلايا سرطانية وأورام فِيْ مناطق معينة من الجسم وخاصة بالقرب من الإبط.
- يُصاب الشخص بسرطان الدم أو سرطان الغدد الليمفاوية، سواء هُودجكن أو غير هُودجكن.
- يرجع وجود الخلايا السرطانية فِيْ الجلد إلَّى نقص الميلانين.
أعراض تضخم الغدد الليمفاوية تحت الإبط
- الإحساس بسخونة فِيْ الشخص المصاب وظهُور احمرار تحت الإبط.
- يشعر المصاب بألم فِيْ منطقة الإبط، خاصة عَنّْد لمس المنطقة.
- ظهُور انتفاخ تحت الذراع نتيجة تورم الغدد الليمفاوية.
- ارتفاع درجة حرارة الشخص، مع وجود قشعريرة تدل على أن درجة الحرارة مرتفعة للغاية.
- يشعر الفرد بالتعب والتعب من أدنى جهد، ويشعر الشخص بالتعب فِيْ المفاصل والعضلات.
- لا يكاد الشخص نفسه يتعرق فِيْ الليل ويمكن أن يتضخم الطحال.
- عَنّْدما يظهر على الشخص الأعراض المذكورة أعلاه، يجب أن يذهب إلَّى الطبيب على الفور لتجنب المضاعفات.
- يتم تشخيص تضخم الغدد الليمفاوية من خلال عدة طرق، بما فِيْ ذلك زيارة الطبيب لإجراء الفحص، أو إجراء فحوصات الدم، أو تصوير التورم وتحديد أسبابه.
كَيْفَِيْة علاج تضخم الغدد الليمفاوية تحت الإبط
- قبل البدء فِيْ العلاج يجب أن يكون الطبيب الذي يتابع الحالة طبيبًا متخصصًا ومدربًا حتى يتمكن من تشخيص الحالة بدقة.
- بناءً على التشخيص الدقيق، يصف الطبيب خطة علاجية تناسب هذا التشخيص.
- هناك العديد من الطرق لعلاج تضخم الغدد الليمفاوية ولكل سبب من أسباب تضخم الغدد الليمفاوية علاجه الخاص.
- تتم معالجة الأسباب الفِيْروسية للتورم بأخذ المسكنات ومضادات الالتهاب، ويوافق المريض على الراحة.
- تناول المريض مضادات حيوية لعلاج البكتيريا.
- يجب على المريض توخي الحذر والحفاظ على جرعات العلاج الكيميائي للقضاء على الخلايا السرطانية.
- كَمْا يجب على المريض تناول الأدوية والفِيْتامينات التي تقوي المناعة.
- يجب على المريض تجنب جميع الأسباب التي تؤدي إلَّى تورم الغدد الليمفاوية تحت الإبط.
- يجب أن يحرص المريض على تناول الأطعمة التي تحتوي على قيمة غذائية عالية بما فِيْ ذلك الخضار والفواكه.
- تجنب التعرض للهُواء البارد حتى لا يصاب المريض بنزلة برد، لأن المريض المصاب بهذا المرض لديه مناعة ضعيفة.
- احرص على شرب كَمْيات كبيرة من الماء على مدار اليوم، فهِيْ مفِيْدة جدًا لجسم المريض.
- يجب أن يخضع المريض لفحوصات من وقت لآخر للتحقق من حالته الصحية، حتى بعد التعافِيْ من المرض.
- والأهم من العلاج هُو اختيار الطبيب المناسب، ومعرفة آراء المرضى الذين تم شفاؤهم على يديه.