متى تكون أشعة الشمس مفيدة

متى تكون أشعة الشمس مفِيْدة

تعد الشمس أحد المصادر الطبيعية لفِيْتامين د، على الرغم من أن التعرض للشمس فِيْ أوقات معينة يمكن أن يكون ضارًا بجسم الإنسان.
أفضل وقت للخروج فِيْ الشمس وجني ثمارها خلال الصيف هُو قبل الساعة 10 صباحًا أو بعد الساعة 4 مساءً.
يجب تجنب التعرض لأشعة الشمس من الساعة 10 صباحًا حتى 4 عصرًا، ففِيْ هذه الفترة بالذات تكون الشمس قوية جدًا ويمكن أن تلحق الضرر بالجلد.

تعتبر أشعة الشمس مصدر طبيعي للطاقة المتجددة وتعتبر أهم مصدر للحصول على فِيْتامين د بشكل طبيعي والذي يمد الجسم بالعديد من الفوائد ومنها ما يلي

فِيْتامين د من الشمس مفِيْد جدًا فِيْ تحفِيْز الأمعاء على امتصاص الكالسيوم والفوسفور بسهُولة.
يقي ضوء الشمس من التهاب الأعصاب ويقلل من فرص الإصابة بأمراض الروماتيزم والأوعية الدموية.
يساعد ضبط مستوى فِيْتامين د فِيْ الجسم على حماية الجسم من زيادة الوزن وحرق الدهُون الزائدة.
يمنع ضوء الشمس نمو الخلايا السرطانية، ويقوي جهاز المناعة، ويقلل من العدوى والبكتيريا الضارة.
يحسن فِيْتامين د أداء الجهاز المناعي، مما يساعد على محاربة الأمراض.
تقليل فرص الإصابة بالاكتئاب أو مرض الزهايمر الذي يظهر مع تقدم العمر.
إن تلقي أشعة الشمس يوميًا يقلل من فرص الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين.
تقليل فرص الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
الوقاية من هشاشة العظام.
إن التعرض لأشعة الشمس مفِيْد جدًا للأطفال، حيث إنه يحمي من الإصابة بالكساح أو الإسقربوط أو قصر القامة.

العَنّْاصر التي قد تعجبك

أسباب اختلاف ألوان الكواكب فِيْ النظام الشمسي.

تحقق من دوران الأرض حول الشمس.

معلومات عَنّْ النيزك القمري

تعريض الطفل الصغير للشمس بكَمْية معقولة مفِيْد جدا لجسم الطفل، ومن أهم الفوائد التي يمكن الحصول عليها ما يلي

يساعد تعريض الطفل للشمس على تحسين مستوى هرمون السيروتونين المسئول عَنّْ سعادة الطفل.
تساعد أشعة الشمس فِيْ علاج اضطرابات النوم لدى الأطفال وتحسين عملية الهضم وتقليل نوبات الغضب.
تساعد الشمس فِيْ تحفِيْز جسم الطفل على إنتاج فِيْتامين د بنسبة 80٪ مما يساعد على امتصاص الكالسيوم والوقاية من مشاكل العظام.
تقلل فرص إصابة الطفل بمرض السكر نتيجة قدرة فِيْتامين د الذي يكتسبه الطفل عَنّْد تعرضه لأشعة الشمس على تحسين مستوى الأنسولين.
الوقاية من اليرقان عَنّْد الرضع نتيجة الطيف الأزرق لأشعة الشمس مما يساعد على تقليل صبغة البيليروبين ومنع ارتفاعها.
فِيْتامين د الذي يتم الحصول عليه عَنّْد التعرض لأشعة الشمس يحسن تخثر الدم مما يقلل النزيف.
تعريض الطفل للشمس يمنحه المزيد من الطاقة للقيام بالأنشطة الحيوية.
ينظم التعرض لأشعة الشمس هرمون الميلاتونين الذي يلعب دورًا مهمًا فِيْ تحسين نمط نوم الأطفال.

قد يكون التعرض للشمس أحيانًا ضارًا للبشرة والجسم عَنّْدما تكون الشمس أقوى وأقوى، خاصة فِيْ فترة ما بعد الساعة العاشرة صباحًا.
يمكن أن تسبب حرارة الشمس بعض الضرر، بما فِيْ ذلك سواد الجلد الشديد.
يمكن أن يسبب مشاكل فِيْ العين أو التجاعيد المبكرة للجلد.
يؤدي التعرض المطول لأشعة الشمس الشديدة إلَّى الإصابة بضربة شمس.
يؤدي تعرض مرضى الصدفِيْة والأمراض الجلدية للشمس إلَّى تدهُور الحالة وحروق جلدية.

على الرغم من أن أشعة الشمس مفِيْدة للجسم، إلا أنها تسبب بعض الضرر من خلال الجلوس فِيْها لفترة طويلة دون حماية.
إن التعرض للشمس فِيْ الصباح الباكر لمدة 20 دقيقة فقط 3 مرات فِيْ الأسبوع يكفِيْ للحصول على الكَمْية المناسبة من فِيْتامين د اللازمة للوقاية من المرض.
الوقت المناسب لتعريض الطفل لأشعة الشمس هُو 10 دقائق فقط، وهُو ما يعتبر كافِيْاً للحصول على فِيْتامين د وتوفِيْر العَنّْاصر الصحية لجسم الطفل.
يجب ألا يتعرض الأطفال لأشعة الشمس فِيْ الأسابيع الأولى من العمر لأنهم لا يملكون القدرة على التكَيْفَ مع التغيرات فِيْ درجات الحرارة.
لا يفضل تعريض الرضيع أقل من 6 أشهر لأشعة الشمس الشديدة حتى لا يتلف جلده.

احرص على ارتداء ملابس قطنية فاتحة اللون لتقليل انعكاس حرارة الشمس.
انتبه لارتداء قبعة واسعة الحواف لتوفِيْر حماية جيدة.
يفضل ارتداء النظارات الشمسية أثناء الجلوس فِيْ الشمس لحماية العين من الأشعة فوق البنفسجية.
تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس وتأكد من إيجاد مكان مظلل للجلوس أو استخدام المظلة، خاصة خلال ساعات الذروة بعد الساعة 12 ظهراً.
عَنّْد الخروج فِيْ الشمس، تأكد من استخدام واقي الشمس كل ساعتين لحماية بشرتك، خاصة عَنّْد السباحة.
تأكد من شرب الماء حتى لا تشعر بالعطش أو تصاب بشرتك بالجفاف.