المؤلف: – آخر تحديث: 26 سبتمبر 2017
محتوى
أرسل الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليكون خاتم الأنبياء والمرسلين ، وأمر الله تعالى محمد صلى الله عليه وسلم بدعوة الناس للإسلام وفي أول طور النداء عليه الصلاة والسلام من قبله ، لقي معارضة شديدة وإساءة من قومه واتهموه بالجنون وأن هذا القرآن كتبه هو وغيره. مرسلة من الله وطريق الإسراء والمعراج كانت سببا في إقامة الرسول صلى الله عليه وسلم بعد أن اشتدت إساءات قومه حول طبيعة طريق الإسراء والمعراج.
- كانت رحلة الإسراء والمعراج ليلة السابع والعشرين من شهر رجب.
- الإسراء والمعراج رحلتان منفصلتان أصبحتا عزاء للنبي صلى الله عليه وسلم.
- رحلة الرحلة الليلية هي الرحلة النبوية على ظهر البراق مع الملك جبريل من مكة إلى المسجد الأقصى في فلسطين.
- يذكر أن طريق المعراج لم يرد ذكره في القرآن الكريم ولكنه ورد في أحاديث الرسول.
- طريق المعراج هو الطريق الذي سلك طريق الإسراء عندما عاد الرسول إلى مكة بعد انتهاء هذا الطريق.
- رحلة الليل بدأت الرحلة بمرافقة جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم إلى المسجد الأقصى على جبل البراق.
- إنني مفتون بالرسول صلى الله عليه وسلم وهو مستيقظ بروحه وجسده.
- في هذه الرحلة صلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم على الأنبياء على أنه إمامهم.
- كانت رحلة الإسراء والمعراج في ليلة واحدة ، فلما أخبر النبي قومه عنها لم يصدقوه إلا أبو بكر الصديق.
- وذكرت الروايات أن الرسول صلى الله عليه وسلم رأى نهر الكوثر في رحلة الإسراء والمعراج ، واختار الله تعالى هذا النهر لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
- قال صلى الله عليه وسلم: (وأنا أسير في الجنة ، ها أنا على نهر ، ضفافه قباب الدر الجوف ، قلت: ما هذا يا جبرائيل؟ قال: هذا هو الكوثر الذي أعطاك إياه ربك.
- كما ذكرت الروايات أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى الجنة ونعيمها في سفر الإسراء والمعراج.
- وذكرت روايات أخرى أنه رأى – صلى الله عليه وسلم – بعض أحوال من يُعذبون في نار جهنم.
- ووردت روايات أخرى أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في طريق أهل الإسراء والمعراج الذين قطعت ألسنتهم وشفاههم بمقص النار.