ما هِيْ عاصمة شعب منغوليا
- ما هِيْ العاصمة الشعبية لمنغوليا، أولان تابور هُو الجواب على السؤال.
- بالتأكيد سنكون قد أجبنا على هذا السؤال، لكننا سنتعمق فِيْ معرفة المزيد عَنّْ هذه المدينة الرائعة.
- حيث تضم هذه المدينة الكبيرة، التي تعتبر أكبر مدينة شعبية فِيْ منغوليا، عددًا كبيرًا من السكان الذين لهم أصول قديمة عديدة، مثل أصول تركية وروسية وكورية.
- كَمْا يوجد العديد من الجنسيات مثل الجنسيات الأمريكية التي يخفِيْها التيتانوس وكذلك الجنسيات الرومانية.
- أيضا، تقع مدينة أولان فِيْ الشمال الشرقي من منغوليا.
- تحيط الجبال بهذه المدينة من جميع الجهات.
الدولة المنغولية الشعبية
- تعتبر جمهُورية منغوليا الشعبية من أكبر الدول من حيث المساحة، حيث تبلغ مساحتها مليون ونصف المليون كيلومتر مربع، ويبلغ عدد سكانها كبير.
- ولأن عاصمة الشعب المنغولي بها 45٪ من مجموع السكان المنغوليين.
- أكبر نسبة تعيش فِيْ منغوليا هم من سكان كالكا، ويشكلون ثلاثة أرباع السكان ويعيشون فِيْ أولان باتور.
- تعيش النسبة المتبقية فِيْ مختلف المدن الشعبية فِيْ منغوليا.
التاريخ العظيم لمدينة أولان
- كانت مدينة الإمبراطور أولانباتار فِيْ الأصل ديرًا مملوكًا لعائلة لاماس، وهم بوذيون.
- أخذت مدينة أولانباتار هذا الاسم عَنّْدما غادرها الُغُزاة الصينيون.
- وكان ذلك فِيْ عام 1919، تقاعدوا بعد أن أخذوه لمدة عامين فقط، وكان رحيلهم فِيْ عام 1921 ومع ذلك.
- اتخذت منغوليا الشعبية أولانباتار عاصمة لها، ويرجع ذلك إلَّى الزعيم شيخي، الذي طرد الصينيين وحرر أولان باتور منهم.
- قبل هذا الاسم، كانت هذه المدينة تسمى Argo.
معتقدات أهل مدينة أولان باتور
- بعد معرفة ما هِيْ عاصمة شعب منغوليا، دعَنّْا نتعرف على الأديان التي اعتنقها شعب منغوليا.
- كانت البوذية التبتية إحدى الديانات التي اعتنقها شعب أولانباتار.
- كان سكان المدينة يؤمنون أيضًا بالديانة الشامانية، والتي تعَنّْي عبدة السماء الزرقاء.
- كان لمدينة أولان تابور عدد كبير من الأديرة فِيْ بداية القرن العشرين.
- لكن الشيوعيين لم يعجبهم وخربوا كل شيء وهدموا الأديرة وأغلقوا عددا كبيرا منها.
- لم يبق سوى عدد قليل من هذه الأديرة.
- لكنهم بدأوا فِيْ القرون الحالية فِيْ بناء سلسلة من الأديرة وصلت إلَّى ما يقرب من 100 دير حتى يتمكنوا من ممارسة شعائرهم ومعتقداتهم الدينية.
- لكن تجدر الإشارة إلَّى أن بلد شعب منغوليا به العديد من المسلمين.
- لكن فِيْ نسبة صغيرة جدًا، يتبعون الدين الإسلامي الصحيح.
- هؤلاء الناس هم من القبائل التركية والقبائل الكازاخستانية ويتحدثون اللغة المنغولية الرسمية ثم يتحدثون لغات أخرى مثل الإنجليزية.
سياحة أولان
- تضم مدينة أولانباتار عددًا كبيرًا من المباني القديمة، لكنها تسعى إلَّى تطوير هذه المباني وبناء المباني السكنية الحديثة بأسلوب حديث.
- أنشأت الحكومة المنغولية عددًا كبيرًا من السكك الحديدية والمواصلات العامة لخدمة شعب منغوليا، وخاصة فِيْ مدينة أولان لخدمة سكانها.
- نظرًا لأن مدينة أولان باتور هِيْ عاصمة الحكومة الشعبية المنغولية، فهِيْ تضم المباني الحكومية الرئيسية للدولة.
- مدينة أولانباتار بها عدد من المتاحف والأديرة أو هدم الأديرة القديمة التي دمرها الشيعة.
- هناك عدد كبير من المصانع التي تهتم الحكومة المنغولية بتأسيسها وتأسيسها لخدمة المواطن المنغولي.
- يتم انتخاب مجلس مدينة أولانباتار كل ثلاث سنوات ويشرف هذا المجلس على أحياء المدينة.
- وخدمة المواطنين والاهتمام بشؤون جميع الاحياء الخاصة بالمدينة وكذلك رعاية المصالح الحكومية التجارية والصناعية المموهة.
الاقتصاد فِيْ مدينة أولان
- مدينة أولان باتور هِيْ المركز الرئيسي حيث توجد المصانع. تعتمد الدولة المنغولية الشعبية بالكامل على الإنتاج الذي يتم تصديره من مدينة أولان باتور.
- تتميز هذه المدينة بعدة صناعات منها صناعة الملابس وكذلك ورش النسيج والمصانع التي تصنع الأحذية ومواد البناء والمواد المعدنية، فضلاً عَنّْ عدد كبير من شركات الأدوية والصابون.
- تشتهر أولان باتور أيضًا بصناعة الأخشاب.
نوصي أيضًا بما يلي