ماهو الذي يرتاد القبور بالليل ويدخل القصور في النهار

ما هذا الشيء الذي يزور القبور ليلا ويدخل القصور نهارا يخافه الرجال وتحبه النساء ويخافه الملوك ويلعب به الأطفال؟

ما هذا الشيء الذي يذهب إلى القبور ليلا ويدخل القصور نهارا؟

الجواب هو:

أمتعة

وله معانٍ عديدة في القرآن:

في الليل يذهب إلى القبور:

قال: “انزلوا ، بعضكم ، أعداء بعضهم لبعض ، ولكن في الأرض ثبات ومتعة بعض الوقت”. قال: تحيا فيها وتموت فيها وتطرد منها (الأعراف 24-25) (معنى الاستمتاع هنا الموت).

– نهاراً يدخل القصور: والفاكهة والأب رزق لك ولماشيتك (عباس 31-32) (هنا ملحق من الفاكهة)

الرجال يخافون منه. يخشى الملوك: أرأيت النار رأيتها ، هل صنعت شجرتها ، أم نحن من صنعها؟

– تحبه المرأة: تتمتع المطلقة باللطف كحق على المتقين (البقرة 241) – وتمتعها بالأغنياء قدره ، ومن الجمع له مصيره ، ومقدار اللطف حق. على فاعل الخير (البقرة 236) (التمتع هنا حق المرأة المطلقة).

يلعب الأطفال معه: اعلم أن الحياة في الدنيا ما هي إلا لعبة ، تسلية ، زينة ، تفاخر بينكم وتكاثر الثروة والأطفال ، مثل المطر ، يعجب الكافرين بنباتها ، ثم غيظ وتراه يتحول إلى اللون الأصفر ، ثم تصبح حطام. هو العالم)

– من قصيدة ويبر:
وجعل الله لك مسكنًا من بيوتك ، وبنى لك بيوتًا من جلود ماشية ، فتحتقرها يوم رحلتك ويوم إقامتك ، ومن صوفها وفروها وشعرها ، تجهيزات وراحة لفترة (النحل 80) (الأمتعة تحتوي على ألياف وشعر هنا)

طعامها ملح وتمر: يجوز أكل صيد البحر وطعامه رزق لك وللسيارة (المائدة 96) ليقول أن بعض طعامه ملح لأنه يعيش في بحر مالح.

– يبدأ بحرف م … ومذكور في القرآن : وسائل الترفيه

‫0 تعليق

اترك تعليقاً