ماقلت أبي قربك ولا قلت مابيك : افهم شعوري وانت حدد قرارك !

لم أقل إن والدي قريب منك ولا مبيك: أنا أتفهم مشاعري وأنت تقرر قرارك!

الدخول ”|||

لديك منزل فوق الآخرين
لم يأخذ أحد مكانك في القلب
ويقول
/مكلفة/
بصوت عالٍ
ويخبئ إيليا جراحه ويوقد أملها
أنا عنيد وأذهب طواعية
ونجوم المجد أسمر في سمائها

لم اقل ابي قريب منك ولم اقل ما بك ………
……… .. أفهم مشاعري وأنت تقرر قرارك

إذا تركتني ، أدعو الله أن يحفظك …….
……… .. وإذا أتيت إلي أقول بقلبي بيتك

في بعض الأحيان يتبادر إلى الذهن
….. وأوقات شوقي لجدارك

وأحياناً أترك كل هؤلاء الناس وآتي إليكم ……..
……… .. وأزمنة قدمي تنحرف عن طريقك

المخلوقات متساوية ، والمخلوقات متساوية معك.
……… .. ليلتك مثلها في سماء يومك

اشتقت لك احبك اريدك واريدك …….
…… وأنا أكرهك وألعن الليلة التي تنتظرك

………… ..
……… .. أنا غاضب من نفسي وسأعتبرك

يا كبرياءك وافتخر بترقيتك …….
……… .. وعيد لي يوم لأرى كسرتك

أشكرك على اليوم الذي طردك فيه الحظ بعيدًا …….
وأنت تحسد جارك منذ البداية

من يحترمك يربح قلبي لتميزك …….
……… .. ومن يخبرك بمصيرك احب ازدراءك

أراك ما أقبل هيبة المملك …….
……… .. وأرى أنك لم تصمد أمام أقوى المعارك

أشعر بالغيرة من حنانك ، فأنا لا أمسك يديك ………
… وانطلق والله خلقك يمينك ويدك اليسرى

من لطفك نحبك لقصصك …….
……… .. أنت لا ترى بدلات قصتك ، فتبارك

أنت لا تريد التحدث ، إنه مزدحم بفكك …………
……… .. كل الكلمات التي يقولونها تأخذني إلى حوارك

احتضن جنون العاشق الذي يباركك …….
……… .. وإذا لم تقبل ، فإنهم ينوون تدميرك

سأقتلك ، سأدفنك ، سأبكي وأبكي عليك …….
……… .. وابراج أوقطلاني وأفيق ثراق

عندما يتعلق الأمر بعيش حياة تجعلك سعيدًا …
……… .. وهم لا يروننا في نصيب الموت

بينك وبين والدك احيانا انت لست ……… ..
………… .. هذا هو شعوري ولديك قرارك الخاص

خروج ”|||

الله أعلم في غيابك ما نسيته عنك
هل قصدت يوماً أن تنسى ممداني ؟!

قلت انسى وارفع صوتك وبيتك
وتأثير فشلي بصوتك يناديني !!

أتمنى لو تركتك ترفع دامنى في حفرة؟
الطفل الذي حياته واحدة بعين واحدة: شرياني!

‫0 تعليق

اترك تعليقاً