لحظة تفجير عبدالله بن زايد عبدالرحمن البكري

في وقت قصف عبد الله بن زايد عبد الرحمن البكري ، كانت منصات التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية تتجول حول الإرهابي عبد الله الشهري المسؤول عن الانفجار الذي وقع في الساعات القليلة الماضية في مدينة. جدة في المملكة العربية السعودية. بكري.

لحظة قصف عبد الله بن زايد عبد الرحمن البكري

أفادت منصات التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية ، عن المسؤول عن الانفجار الذي وقع في الساعات الماضية في مدينة جدة السعودية ، عبد الله الشهري ، عندما فجر نفسه بواسطة حزام ناسف. داخل مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية ، حيث لم يتم الإعلان عنه علنًا. كما لم يتم الإبلاغ عن السلطات الرسمية المسؤولة والإصابات والضحايا. كما استطاعت الجهة المختصة بحمد الله وعلى رأسها الجهات المختصة بأمن الدولة من خلال العملية الأمنية تتبع الرقم المطلوب (4) على هذه القائمة / عبدالله بن زايد عبدالرحمن البكري شهرياً.

أحد المطلوبين فجر نفسه في جدة أثناء اعتقاله

ومعلوم أن الإرهابي عبد الله الشهري مطلوب من قبل الحكومة منذ نحو سبع سنوات بسبب رصد وجوده يوم الأربعاء الموافق 12/1/1444 هـ (10:00) بمديرية السامر بمحافظة جدة وبعد استخدامه ونتيجة لهذه العملية ، أصيب مواطن باكستاني وثلاثة من أفراد الأمن بجروح مختلفة ونقلوا أيضا إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.

فيديو تفجير اليوم للمطلوبين عبدالله الشهري في جدة

وبسبب هذا الخبر تفاعل عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع فيديو للمطلوب عبدالله الشهري الذي فجر نفسه في جدة اليوم.

  • وقام عدد كبير من الأشخاص بالتغريد عن العملية شاكرين قوة الشرطة والحكومة التي عملت على احتوائها.
  • وأضاف مغرد آخر: “اللهم احفظ الوطن الغالي واحفظه آمنًا. اللهم من يريدنا كبشر ، وظفه فيك ، ودع سلامه يدمره يا رب العالمين”. شكرا لكم على جهود الدولة.

وها نحن نصل إلى ختام المقال الذي قدمنا ​​لكم فيه لحظة قصف عبد الله بن زايد عبد الرحمن البكري. ضجت منصات التواصل الاجتماعي في السعودية بشأن الإرهابي عبد الله الشهري المسؤول عن الانفجار الذي وقع في الساعات القليلة الماضية في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية. حيث انفجرت بحزام ناسف داخل مدينة جدة في المملكة العربية السعودية ، حيث لم يتم الإبلاغ عنها رسميًا من قبل الجهات المسؤولة ، كما لم يتم الإبلاغ عن إصابات وإصابات.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً