كيف تكونت الشمس

مكونات الشمس

نذكر بعض البيانات التي تدور حول مكونات الشمس، وهِيْ

• يبلغ عمر الشمس حوالي 4.5 مليار سنة وتقوم باستمرار بدمج الهِيْدروجين لتكوين الهِيْليوم.
• حاليًا، تمكنت الشمس من تحويل نصف الهِيْدروجين إلَّى هِيْليوم.
• تتكون الشمس من الهِيْدروجين، وتبلغ نسبة العَنّْصر إلَّى مجموع الذرات “91.2٪”، بينما تبلغ نسبة العَنّْصر إلَّى الكتلة الكلية “71٪”.
• الهِيْليوم نسبة العَنّْصر من حيث مجموع الذرات هِيْ “8.7٪”، بينما نسبة العَنّْصر من حيث الكتلة هِيْ “27.1٪”.
• الأكسجين تبلغ نسبة العَنّْصر من حيث مجموع الذرات “0.078٪”، بينما تبلغ نسبة العَنّْصر من حيث الكتلة “0.97٪”.
• الكربون تبلغ نسبة العَنّْصر من حيث مجموع الذرات “0.043٪”، بينما تبلغ نسبة العَنّْصر فِيْ الكتلة الكلية “0.4٪”.
• النيتروجين نسبة العَنّْصر من حيث مجموع الذرات هِيْ “0.0088٪”، بينما نسبة العَنّْصر فِيْ الكتلة الكلية هِيْ “0.096٪”.
• السيليكون تبلغ نسبة العَنّْصر من حيث مجموعة الذرات “0.0045٪”، بينما تبلغ نسبة العَنّْصر فِيْ الكتلة الكلية “0.099٪”.
• المغنيسيوم نسبة العَنّْصر من حيث مجموع الذرات هِيْ “0.0038٪”، بينما نسبة العَنّْصر فِيْ الكتلة الكلية هِيْ “0.076٪”.
• النيون نسبة العَنّْصر من حيث مجموع الذرات هِيْ “0.0035٪”، بينما نسبة العَنّْصر فِيْ الكتلة الكلية هِيْ “0.058٪”.
• الحديد نسبة العَنّْصر من حيث مجموع الذرات هِيْ “0.03٪”، بينما نسبة العَنّْصر فِيْ الكتلة الكلية هِيْ “0.014٪”.
• الكبريت نسبة العَنّْصر من حيث مجموع الذرات هِيْ “0.015٪”، بينما نسبة العَنّْصر فِيْ الكتلة الكلية هِيْ “0.04٪”.

الطبقات الداخلية للشمس

قد تتكون الشمس من طبقات تسمح للشمس بتكوين الضوء وعبوره ومن ثم نشره فِيْ جميع أنحاء النظام الشمسي، وقد تشمل الطبقات الداخلية ما يلي

• قد يقع اللب فِيْ مركز الشمس، حيث يعتبر موقعًا لإنتاج الطاقة الشمسية، ويمكن أن تصل درجة حرارته إلَّى حوالي 15.7 مليون درجة مئوية.
• أيضًا، يقع اللب تحت ضغط مرتفع وعَنّْدما يقترن بدرجات حرارة عالية، يمكن أن يشكل ما يسمى بالهِيْليوم.
• يمكن لهذه العملية أن تطلق كل طاقة الشمس، أي ما يعادل 100 مليار قنبلة نووية فِيْ الثانية.
• الاندماج النووي هُو الاسم الذي يطلق على عملية تحويل الهِيْدروجين إلَّى هِيْليوم.
• منطقة الشعاع، وهِيْ الطبقة التالية للطبقات الداخلية للشمس، والتي تتبع اللب، ومن خلال هذه المنطقة تنتقل الطاقة، أي أن الضوء الذي يتم إنتاجه فِيْ القلب ينتقل ببطء.
• منطقة التوصيل، يمكن أن تسمح هذه المنطقة للحرارة الشمسية بالسفر خلال عملية التوصيل.
  • بالإضافة إلَّى ذلك، قد يبلغ عمق هذه المنطقة حوالي 200000 كَمْ.
  • الدور البارز الذي تلعبه هذه المنطقة هُو نقل الطاقة من “حافة منطقة الإشعاع” إلَّى سطح الشمس.

الطبقات الخارجية للشمس

• الغلاف الضوئي يمكن رؤية هذه الطبقة بمجرد النظر إلَّى الشمس باستخدام بعض المعدات لهذه العملية.
• الكروموسفِيْر يمتد هذا الغلاف من 2100 إلَّى 400 كيلومتر فوق سطح الشمس.
  • بالإضافة إلَّى ذلك، تتراوح درجة الحرارة فِيْه من 7700 درجة مئوية فِيْ الأعلى، أما بالنسبة للقاع، فِيْمكن أن تصل درجة الحرارة إلَّى 3700 درجة مئوية.
• الانتقال الشمسي تقع هذه الطبقة بين طبقة الكروموسفِيْر وطبقة الإكليل، من حيث سمكها يمكن أن تصل إلَّى حوالي 100 كَمْ ويمكن أن تزيد درجة الحرارة فِيْها بين 7700 و 500000 درجة مئوية.
• هالة الشمس أو ما يسمى بالكورونا وهِيْ إحدى الطبقات الخارجية للشمس ويمكن أن تبدأ من ارتفاع 2100 كَمْ فوق الفوتوسفِيْر.

آيات قرآنية عَنّْ الشمس.

• “وهُو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل منهما يسبح فِيْ فلك”.
  • “ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر. لا تسجد للشمس ولا للقمر، بل سجدوا لله.
  • “أَلَمْ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ آتَاهُ اللَّـهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّـهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي الَّذِي كَفَرَ وَاللَّـهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْقَوْمَ”.
  • ألم تر أن الله هُو الليل فِيْ النهار والنهار فِيْ النهار فِيْ الليل والشمس والقمر يسخران كل من يركض لمحبة الله
  • يمر الليل بالنهار، ويأتي النهار بالليل، والشمس والقمر يسخران بعضهما البعض.
  • “خلق السماوات والأرض بالحق، وكُوّن الليل فِيْ النهار، وسيُقام النهار فِيْ الليل، واستُغلت الشمس.