كَيْفَ تستفز الرجل
- مقارنة رجل آخر (أنت مثل والدك)، أو التحدث بسوء عَنّْ والدته (أنا لا أحب والدتك ولا أريد الذهاب معهم).
- حاول الابتعاد عَنّْ ذلك، فالرجل لا يحب المقارنة أو القياس، ولا يحب إهانة عائلته، فلا تضيعوا الأمر بهذه الطريقة.
- النساء ينتقدن مظهر الرجل بكلمات قاسية مثل (لديك بطن كبير أو بالعامية بطنك كبير)، (ملابسك لا تناسبك جيدًا أو سيئًا).
- إذا كانت لديك مشكلة فِيْ مظهره، فحاول تشجيعه على ممارسة الرياضة واختيار الملابس معه دون استفزازه، لأن هذا يهِيْن الرجل أكثر ويجعله لا يستجيب لك.
- عَنّْدما تستخدم تعبير (أن تكون رجلاً أو بالعامية، أن تكون رجلاً)، لا تحاول استفزازه بهذه الطريقة، حيث إنها إهانة يمكن أن تحطمه، حاول تغييرها بطريقة جيدة.
- (بماذا تفكر) أو (لا تطلب الانتباه)، كل هذه الأسئلة والأجوبة تثير الرجل كثيرًا، حاول أن تتجنبها عَنّْدما تتحدث.
- أما السلوكيات التي تثير الرجل بشدة، فسيتم تغطيتها بالتفصيل مع سبل تفاديها.
لا تترك المساحة الشخصية للإنسان.
المرأة تفعل الكثير حتى لا تترك زوجها بمفرده، حتى لا يتركها، لكنها لا تدرك ذلك بفعلها ذلك تفقد المودة لما تفعله على هذا النحو
- الاتصال الدائم به أثناء غيابه عَنّْ المنزل، ومناقشة الأمور المؤجلة حتى عودته إلَّى المنزل.
- عدم السماح له بالخروج مع أصدقائه كَمْا كان من قبل، وسيفقد الرجل حياته السابقة.
- تحاول أن تجعله هناك طوال الوقت، فِيْ المنزل، بينما هُو على الهاتف معها عَنّْدما تعود إلَّى المنزل، أو مجرد التسكع مع الأصدقاء.
- يراقبه باستمرار ويشتبه فِيْه، هذا الرجل استفزازي للغاية، ويؤثر على مساحته الخاصة.
- ضياع اهتمامات الزوج وهُواياته، بسبب ضيق الوقت المخصص له، دون أهله.
- وعَنّْدما تفعل الزوجة هذا تفقد زوجها تدريجياً، لأنه قد يتركها نتيجة الضغط المستمر عليه وعدم قدرته على أخذ المزيد منها.
- ولتجنب ذلك، يجب على المرأة أن تترك مساحة شخصية لزوجها منفصلة عَنّْها، وتحاول ألا تسيطر عليه باستمرار، وتقتصر على الاتصال مرة واحدة فِيْ اليوم بغرض طمأنته.
- تحاول مشاركة اهتمامات زوجها وهُواياته، إذا أراد ذلك، وإذا لم يرغب، تتركه لأنها المرة الوحيدة التي يمكنها فِيْها الراحة من العمل ومشاكلها.
حاول أن تجعله يغار منك.
الغيرة هِيْ أخطر سلاح يمكنك استخدامه لمحاولة استفزاز الرجل. إذا لم تفعل ذلك عَنّْ غير قصد، فعليك الابتعاد عَنّْه. ولشرحها بالتفصيل مرفق ما يلي
- هناك بعض الرجال يمكنهم تغيير محادثة الزوجة مع رجل آخر، أو الضحك بصوت عال، خاصة فِيْ الأماكن العامة، أو الملابس الجذابة، والحلي المفرطة، ونحو ذلك.
- من الواضح أن محاولتها مقارنته برجل آخر قد أثارته.
- تعرف كل زوجة ما الذي يمكن أن يجعل زوجها يشعر بالغيرة الشديدة، لذلك إذا كنت مهتمًا به فعليك الامتناع عَنّْ استخدام سلاح الغيرة لاستفزاز الرجال، لأن النتيجة لن تحبها.
- يمكن للرجل أن يتسامح مع أي شيء سوى محاولة جعله يشعر بالغيرة منك، خاصة مع نيتك.
- قد يبتعد عَنّْك نتيجة خيانته لك، ويفقد ثقته بك، فلا يستمر معك.
التجاهل ولا تستجيب للرجل.
الرجل يتكلم خمسة آلاف كلمة فِيْ اليوم والمرأة تتكلم ست مرات أكثر، هكذا تشير الدراسات إلَّى أن عدم الرد عليه من أكثر الأمور التي يمكن أن تسبب له، وللتوضيح نرفق ما يلي
- إن جدية الرجل فِيْ كلماته وعدم الاستماع إليه وعدم الاستجابة له تجعله شديد الاستفزاز.
- إذا كنت تريد استفزاز رجل، فعليك التظاهر بأنك مشغول أثناء حديثه وعدم الرد عليه.
- الجهل يجعل الرجل يشعر بالإهانة من زوجته أو عشيقها، والرجل يتكلم فقط عَنّْدما يريد إيصال شيء بكلماته دون أن يتكلم.
- لمنع الرجل من الشعور بالإهانة والتجاهل، والحفاظ على علاقة مستقرة بينكَمْا.
- يجب عليك التركيز أثناء حديث زوجك وحاولي ألا تقلقي بشأن أي شيء آخر، فقط استمعي إليه.
- استجب عَنّْد الضرورة.
- إذا تجاهلتِه عَنّْ غير قصد، اعتذري له وحاولي الاستمرار فِيْ الحديث ووقف ما يزعجك.
- أو أن تأجيل المحادثة حتى تنتهِيْ يجعله ينسى ما حدث.
كثرة النحيب والبكاء خاصة فِيْ الأوقات غير المناسبة
يعمل الرجل باستمرار وتحت ضغط فِيْ الخارج، لذا فإن الشكوى والبكاء أمر غير مرغوب فِيْه بشكل عام، ولكن إذا أردت القيام بذلك، فما عليك سوى اختيار اللحظة المناسبة، وللتوضيح مرفق ما يلي
- أكثر ما يثير الرجل هُو أن المرأة تشتكي بمجرد عودة زوجها إلَّى المنزل من العمل.
- من وجهة نظر الزوجة فهُو يعمل باستمرار وأريده أن يأتي ويتحدث عما حدث خلال النهار.
- كَمْا أنها متوترة وتريد التحدث إلَّى زوجها.
- من وجهة نظر الزوج، فهُو بعيد عَنّْ المنزل طوال اليوم ويعمل تحت الضغط.
- يريد العودة إلَّى المنزل للراحة، لذلك فهُو غير مستعد للبكاء والشكوى.
- عَنّْدما تبدأ الزوجة فِيْ الشكوى، يبدأ الزوج فِيْ التحدث معها بعصبية وتندهش من رد فعله.
- وهذا يمكن أن يترجم إلَّى قلة حب زوجها لها، وعدم اهتمامه بها، فتبكي، وهذا يزيده من استفزازه.
- الرجل يكره ضعف المرأة ويكرهها أحياناً إذا كان السبب لا يقتضي ذلك.
- لتجنب ذلك، عليك اختيار الوقت المناسب للتحدث مع زوجك.
- اتركيه بمجرد عودته من العمل للراحة، واختاري وقتًا آخر للحديث عما يزعجك.
- كَيْفَِيْة اختيار الوقت المناسب والابتعاد عَنّْ اللحظات العصيبة والوجبات وساعات النوم.
- والأوقات التي تجده فِيْها لا يتحدث وينشغل بشيء ما.
- حاول أن تتجنب البكاء على أشياء غير مهمة وتحكَمْ فِيْ عواطفك أكثر.
- حاولي تهدئته إذا كان متعبًا أو متوترًا، وبعد أن يهدأ ويسترخي، افعلي ما تريدين.
إهمال الرجل وعدم الاعتناء بنفسها.
- إذا شعر الزوج أن زوجته تفقد الاهتمام بنفسه، فإنه يعطيها بعض الأسباب أولاً، بسبب المسؤولية عَنّْ المنزل الذي يقع على عاتقها.
- إذا استمرت فِيْ فعل ذلك، فإنه يحذرها بطرق مختلفة، ثم يخبرها مباشرة بما يريد ويحاول التغلب عليها عدة مرات، لكنه يفقد القدرة على الكلام بعد ذلك.
- يشعر الزوج أنها تستفزه عَنّْ قصد، وإذا لم تكن لديه رغبتها، لكانت قد اهتمت به وأصلحت ما كان يضايقه بمجرد أن تخبره.
- يريد الرجل تعويض الاهتمام الذي فقده منها من خلال امرأة أخرى.
- لذلك، إذا فعلت المرأة ذلك عَنّْ قصد وتريد معاقبته على شيء ما، فإن أفضل ما يمكنك فعله هُو التحدث معه مباشرة عما يضايقه.
- ومنح زوجها الاهتمام الذي يريده، وستعتني بنفسها مرة أخرى، وإذا غادر الرجل الآخر، فلن تجد ما تفعله بعد ذلك.
- إذا فعلت المرأة ذلك نتيجة ضغوط المنزل والعمل، فعليها أيضًا أن تعلمه كل ما يشتت انتباهها عَنّْه، وذلك لمحاولة إيجاد حل مشترك بينهما.
- بعد ذلك، لا تتوقف المرأة عَنّْ الاعتناء بنفسها، ومحاولة تعويض زوجها عما حدث.
الاستهانة بالرجل والتحدث فِيْ الأمور الخاصة.
من أكثر الأشياء التي تجعل الرجل ينظر إليه باحتقار، خاصة فِيْ وجود عائلته وأصدقائه، كَيْفَ يتم إرفاقها أدناه
- من أكثر الأشياء التي تزعج الرجل وتستفزه هُو محاولة التقليل من شأن زوجته أمام عائلته وأصدقائه.
- وذلك فِيْ إطار محاولتها إثارة موقف زوجها والتحدث عَنّْه مع الآخرين دون اعتبار لمشاعرهم.
- وإذا ضحك الحاضرون عليها، فإنها تثير مشاعر الرجل أكثر.
- والشيء الأسوأ أن المرأة تقول ما هُو مألوف فِيْ بيتها، ولا تخرج مع الآخرين، فالزوج يعتبرها كذلك.
- إذا كان ما تم نقله للآخرين مرتبطًا بضيق الوضع فِيْ المنزل، فهذا يقلل من قدرة الرجل أكثر.
- الزوج يتشاجر مع زوجته، لأنها تتحدث عَنّْ شؤون المنزل وتحرجه أمام الجميع.
- وإذا كانت هذه هِيْ طبيعة الزوجة باستمرار، فقد يأتي الأمر بالطلاق بينهما.
- لتجنب ذلك، يجب على المرأة أن تعرف متى تتحدث عَنّْ ماذا، وماذا تشارك الآخرين عَنّْ حياتها مع زوجها، وما يجب أن تمتنع عَنّْه.
- أن تتأكد من أن حياتها مستقرة وأن زوجها لا يشعر بالخجل والاستخفاف أمام أحد.