كَيْفَ تتحدث عَنّْ نفسك
- بفضل التدريب المستمر، ينتقل الشخص من مبتدئ إلَّى ممارس.
- ثم يصبح مدرسًا وفِيْ النهاية يصبح قادرًا على أن يصبح مدربًا بنفسه.
- لذلك، يوصى دائمًا بأن يتابع الشخص التدريب.
- أفضل طريقة لممارسة أي شخص للتدريب على التحدث مع الذات هُو أن يبدأ صغيرًا، بحيث يمكنك ذكر اسمه أو عمره أو مجال دراسته أو مجال دراسته.
- بعد التدريب لذكر معلومات بسيطة.
- يمكنك تدريب نفسك على سرد بعض الحقائق والمعلومات البارزة الخاصة بك.
- ولكن ما دامت هذه المعلومات والحقائق فِيْ السياق الذي يناسب هذه المعلومات.
- الخطوة التالية هِيْ بدء التدريب مع أشخاص آخرين، ولكن مع أشخاص تشعر بالراحة معهم، مثل العائلة والأصدقاء.
- هذا يعَنّْي أنه يمكنك التدرب على التحدث عَنّْ نفسك من خلال سرد بعض القصص أو الأحداث المختلفة لأحد أفراد الأسرة، مثل أخ أو صديق لك.
- تأتي المرحلة الرابعة من التدريب بنوع غريب مثل صديق غير مقرب أو مدرس أو شخص من هذا القبيل.
- حيث يساعد هذا النوع من التدريب على تعزيز ثقتك بنفسك من خلال التحدث إلَّى الغرباء، مع ملاحظة ردود الفعل.
- لفهم التغييرات التي حدثت فِيْك وأسلوبك أثناء الرحلة التدريبية.
- سيجعلك التدريب المستمر قادرًا على التحدث إلَّى أشخاص أغرب منك.
- دون التعرض لتوتر عصبي شديد، أو بدون الشعور بالتوتر.
- بدلاً من ذلك، مع التدريب، ستشعر أنه يمكنك التحدث بطلاقة، وسهُولة، وراحة نفسية.
الخطوة الثانية هِيْ الاستعداد للحوار الداخلي.
الخطوة الثانية وهِيْ الأهم على الإطلاق، هِيْ الاستعداد للحديث عَنّْ نفسك، حيث يمكنك الاستعداد للحديث عَنّْ نفسك من خلال عدة تحضيرات بسيطة، منها ما يلي
- يجب على الشخص أن يستعد أولاً للحديث عَنّْ نفسه بما يتناسب مع المكان الذي سيقال فِيْه هذا الحديث.
- يجب أن تعرف طبيعة شخصيتك، حتى يكون لديك فكرة واضحة عَنّْ الشكل والمعلومات التي ستقدمها عَنّْ نفسك.
- على سبيل المثال، هناك بعض المعلومات التي لا يفضل تقديمها إذا كنت انطوائيًا أو إذا كنت شخصًا خجولًا.
- يساعدك الإعداد السابق على أن تكون شخصًا قادرًا على التعامل مع شخصيات مختلفة، بغض النظر عَنّْ طبيعتها أو الاختلافات الموجودة بينك وبينهم.
- يتم تشجيع الأشخاص الذين قد يواجهُون أفكارًا شديدة قبل القيام بشيء ما على مشاركة أفكارهم مع الآخرين لتسهِيْل الاستعداد للحديث مع أنفسهم.
- حاول قدر المستطاع أثناء التحضير للحديث مع نفسك للحفاظ على ترَابِطْ أفكارك وتنظيمها ووضوحها.
- ويجب عليك التركيز حتى تكون فكرتك واضحة.
- أنت أكثر سعادة بالاستعداد للحديث عَنّْ نفسك.
- إنها صيغة الأسئلة والأجوبة تُستخدم لتسهِيْل عملية التفصيل، ولضمان صحتها.
- يمكنك ممارسة بعض الأشياء البسيطة التي تعمل على تحسين مهارة التحضير لديك.
- إنها القدرة على التعبير عَنّْ نفسك من خلال مشاركة أفكارك.
- أو صِف مشاعرك لشخص آخر.
- اكتب بعض القصص القصيرة، أو اكتب الصالون الأدبيًا بسيطًا، ومارس مهارات التحدث والتحدث على نفسك.
- التحدث عَنّْ النفس أثناء القيام ببعض الأنشطة الأخرى مثل الرياضة.
- تساعد الحركة أو النسيج الشخص على التصرف بشكل تلقائي.
- هذا لأن الدماغ مشغول بهذه الوظيفة الأخرى، لكنه قادر على التحدث عَنّْ نفسه.
نصائح لمساعدتك فِيْ التحدث عَنّْ نفسك
قد يكون التحدث عَنّْ الذات أمرًا صعبًا أثناء المقابلة وأثناء عرض الزواج والعديد من المواقف الأخرى التي قد يشعر فِيْها بعض الناس بالعجز. هنا يوجد بعض النصائح للمساعده
- يعد اسمك من أولى وأهم المعلومات التي يجب عرضها خلال بداية حديثك الذاتي.
- لكن حاول أن تكون مختلفًا وجذابًا.
- يمكنك الإشارة إلَّى كَيْفَِيْة تهجئة اسمك إذا كان فريدًا أو مختلفًا.
- إذا كنت قد ولدت فِيْ مكان آخر غير المكان الذي تعيش فِيْه حاليًا.
- ويفضل التميز بشكل مميز، لتتمكن من الاستفادة منه لجذب انتباه الآخرين.
- يجب أن تكون شخصًا صادقًا عَنّْد التحدث عَنّْ نفسك على أي منصة أو تحت أي ظرف من الظروف.
- كَمْا يجب ألا تلجأ إلَّى الكذب أو قول شيء غير صحيح لإثارة إعجاب الآخرين.
- يجب أن تحاول ألا تكون مملًا فِيْ أسلوبك.
- هذا حتى لا يصعب على الآخرين سماعك تتحدث عَنّْ نفسك.
- من الأفضل التحدث عَنّْ الأشياء المشتركة بينك وبين الشخص الآخر.
- هذا لتسهِيْل الأمر على الطرف الآخر للتكَيْفَ مع حوارك الداخلي.
طرق عملية للتحدث عَنّْ نفسك
يمكنك إتقان فكرة التحدث عَنّْ نفسك من خلال تطبيق بعض الأشياء البسيطة التي ستساعدك على الشعور بثقة أكبر عَنّْد التحدث عَنّْ نفسك أمام شخص ما
- يمكنك البدء بتدريب نفسك على الكتابة، وكتابة الأشياء التي تريد أن تقولها عَنّْ نفسك، لأن الكتابة هِيْ أكثر من حل رائع للتدريب.
- هذا لأنه بفضله ستتمكن من رؤية الخطاب بوضوح شديد.
- يمكن أن يمنحك هذا أيضًا فرصة لملاحظة أخطائك وتها والتدرب عليها.
- من الأفضل أن تتدرب على التحدث بوضوح وحزم خلال فترة التدريب على الكلام.
- كونك حازمًا يساعدك على أن تكون متحدثًا فعالًا.
- يفضل التحدث ببطء حتى تتمكن من التحكَمْ فِيْ نفسك، وكذلك للتغلب على فكرة التوتر والتلعثم.
- وذلك لأن التحدث بسرعة يزيد من الشعور بالتوتر والارتباك فِيْ الكلمات.
- وحذف بعضها، لذلك يصعب على الناس فهمك.
- يفضل اختيار مفردات سهلة وبسيطة بدلاً من اللجوء للكلمات الطويلة.
- أو غامضة قد تكون مضللة فِيْ السياق.
- كلما كان الحديث أقصر وأبسط وأسهل، كان من الأسهل على الشخص أن يقول الحديث.
- كان من الأسهل على الطرف الآخر أن يفهم.
- يفضل عدم اللجوء إلَّى التأثر أو الحيلة أثناء حديثك. كلما كانت المحادثة أكثر طبيعية، كان من الأسهل لكلا الطرفِيْن التكَيْفَ مع فكرة التحدث، وكان من الأسهل على الطرف الآخر الاستماع.