معلومات عامة عن أطروحة الماجستير
- تتطلب كتابة أطروحة الماجستير أن يكون لدى الباحثين معلومات كافية حول كيفية كتابة أطروحة الماجستير.
- يجب أن يفهموا تمامًا موضوع أطروحة الماجستير للباحث.
- لأنه إذا لم يراجع الباحث جميع شروط أطروحة الماجستير التي تطلب الجامعة منه تقديمها ، فلن يزدهر البحث العلمي.
- كما يتطلب من الطلاب امتلاك خبرة واسعة في مجال البحث العلمي.
- لأن الرسالة يجب أن تتضمن عنوانًا فريدًا ومقدمة رائعة.
- وموضوع يثير اهتمام القارئ ويلهمه للخوض في الدراسة العميقة للعلم ويحتوي على استنتاجات وتوصيات الخاتمة.
- كلما تم اقتراح أطروحة الماجستير كمحتوى جديد للبحث العلمي ، كان التأثير أفضل.
- لذلك يجب على الباحثين الحرص على تجنب الموضوعات المتكررة التي تمت دراستها من قبل والبحث عن أفكار جديدة.
- يجب على الباحث التأكد من استيفاء جميع الشروط المتعلقة بالرسالة للحصول على موافقة لجنة المناقشة.
- وهكذا حصل على الشهادة التي بذل الكثير من الجهد من أجلها.
- تحتاج أيضًا إلى التأكد من كتابة كل مرحلة من مراحل أطروحة الماجستير وفقًا لشروطها.
- لأنه يجب اختيار عنوان أطروحة الماجستير وفق قواعد ومبادئ معينة.
- يجب تحديد عنوان أطروحة الماجستير بدقة كبيرة.
- بالإضافة إلى ذلك ، يجب على الباحثين كتابة المحتوى الأساسي للموضوع بطرق معينة.
- يجب الحرص على عدم توجيه محتوى الرسالة نحو نتائج محددة.
- يجب على الباحثين تصنيف المواد والمراجع التي توفرها معاهد البحث العلمي الخاصة بهم واستخدامها وفق الأساليب العلمية.
الشكل العام لأطروحة الماجستير.
هناك شكل محدد لأطروحة الماجستير يجب أن يعرفه الباحث ولا يمكنه إعداد أطروحة دون استخدام هذا النموذج ، وهو ما يلي:
- أولاً: عنوان رسالة الماجستير: هو المحتوى الذي يعبر عن موضوع الرسالة ، ويجب أن يكون موجزاً وخالياً من الغموض.
- ثانياً: مقدمة عن رسالة الماجستير: وهي جزء منفصل بين نص الرسالة والعنوان حيث يشرح الباحث الفكرة الرئيسية لمحتوى الرسالة.
- ثالثاً: الفرضية أو السؤال في رسالة الماجستير: وهي مجموعة من الأسئلة أو الفرضيات الأكاديمية التي تعبر عن وجهة نظر.
- قام الباحث في حل الإشكالية العلمية التي أثيرت في الأطروحة ولكن بلا شك.
- لأن الدليل مطلوب لمتابعة الدراسة وهذا هو الهدف الذي يريد الباحثون تحقيقه.
- رابعاً: المحتوى الرئيسي لرسالة الماجستير: ويتضمن هذا الجزء فصولاً وبحثاً.
- حيث يشرح الباحث طبيعة المشكلة وسببها ووجهات نظره ، ويسجل الباحث المشكلة باستخدام المراجع والكتب الخاصة بهذا النوع من البحث.
- خامساً: نتيجة رسالة الماجستير: وتتكون من أرقام وإرشادات لتوضيح صحة الفرض أو السؤال.
- ويجب أن يتم تسجيل الجزء بحيادية تامة وبدون أي تحيز.
- سادساً: الاقتراحات والحلول: وهو الشق قبل الأخير ، وهو مجموعة من الآراء المبتكرة.
- شرع الباحثون في حل المشكلات التي أثيرت في فقرات أطروحة الماجستير.
- سابعاً: خاتمة الأطروحة: هذا هو الجزء الأخير من رسالة الماجستير وهو مشابه جداً لمقدمة رسالة الماجستير.
- أما الإيجاز والاختلاف فهو أنه يذكر العمل الجاد الذي قام به الباحث ليتمكن من صياغة الأطروحة بهذه الطريقة.
كيف تكتب مقدمة لأطروحة الماجستير
- تُعرَّف مقدمة أطروحة الماجستير بأنها المدخل الرئيسي للقارئ قبل الخوض في عمق البحث.
- يجب أن تتضمن المقدمة جميع النقاط الرئيسية والمعلومات الأساسية الواردة في الاستقصاء العلمي الذي أجراه الباحث.
- عادة ما يتم كتابة مقدمة أطروحة الماجستير بعد الاسم وصفحة الإهداء وصفحة المقدمة.
- تعتبر مقدمة رسالة الماجستير بمثابة ملخص صغير للبحث العلمي الذي قام به الباحث.
- لأنه يجب أن تكون قادرًا على تلخيص البحث العلمي الذي قمت به حتى يتمكن القارئ من فهمه ، وهذا أحد أسس البحث العلمي.
- كما يجب على الطالب أن يذكر في مقدمة رسالة الماجستير جميع الصعوبات والعقبات التي واجهها.
- عند كتابة أطروحة الماجستير والطرق التي استخدمتها لمواجهة الصعوبات والتغلب عليها.
- يجب على الطالب أن يصوغ مقدمة أطروحة الماجستير بحماس ولطف وتجنب الأخطاء الإملائية والنحوية.
- لأنك يجب أن تكتب الخطاب بطريقة جذابة وفريدة وشيقة.
- تلعب مقدمة رسالة الماجستير دورًا مهمًا في مساعدة القارئ على تحديد ما إذا كان هذا البحث مناسبًا له وتلعب المقدمة دورًا مهمًا في إجراء البحث العلمي بالطريقة العلمية الصحيحة.
- على الرغم من تحديد المقدمة في بداية رسالة الماجستير ، لا يمكن للباحث كتابة المقدمة إلا بعد الانتهاء من الرسالة حتى يتمكن الباحث من تضمين مقدمة الرسالة في جميع فقرات الرسالة.
- يجب على الباحثين أيضًا التأكد من أن مقدمة الأطروحة معتدلة وليست قصيرة ولا طويلة ، وأن الحجم المفضل للمقدمة هو صفحة واحدة ، ويجب ألا يكون هناك هوامش على الصفحة أو أي معلومات تحتاج إلى توثيق.
العناصر التي قد تعجبك:
أسئلة وأجوبة حول محو الأمية.
الفرق بين الدائن والمدين
شرح نص من انت يا روحي؟
الأقسام التمهيدية لرسالة الماجستير
يجب أن يدرك الباحثون تمامًا أن مقدمة أطروحة الماجستير تنقسم إلى ثلاثة أجزاء:
- أولاً: تعريف القراء وتهيئتهم لأفكار البحث العلمي التي ينوي الباحث إعدادها.
- ثانياً: كيفية عرض الفكرة الرئيسية للبحث الذي ينوي الباحث القيام به.
- ثالثًا ، الأساليب والأفكار المستخدمة لتوضح للباحث وجهة نظرك الشخصية.
مبادئ لكتابة مقدمة لأطروحة ماجستير
لكتابة مقدمة لأطروحة الماجستير ، يجب على الباحثين اتباع مجموعة من المبادئ بحيث تظهر مقدمة أطروحة الماجستير في شكلها الفريد والمثالي. ومن أبرز هذه المبادئ:
أولاً: تحديد الموضوع العام لرسالة الماجستير
- يجب على الباحث أن يحدد الموضوع العام لرسالة الماجستير التي يكتبها وأن يختار بعناية موضوعًا فريدًا ومرغوبًا وغير قابل للاستهلاك يكون أكثر حداثة وتميزًا مما يزيد من درجات الطالب ويفيد العلم.
- يجب على الباحثين أيضًا أن يفهموا تمامًا موضوع أطروحة الماجستير من أجل إنشائها بالكامل ويجب أيضًا أن يشيروا إلى سبب اختيارهم للموضوع في مقدمة أطروحة الماجستير.
- بالإضافة إلى ذلك ، يجب عليك تحديد الأهداف التي تأمل في تحقيقها من خلال هذا البحث والتأكد من أن الأهداف منطقية وقابلة للتحقيق.
ثانياً: أن تكون مقدمة رسالة الماجستير مكتوبة بأسلوب جذاب
- يجب على الباحث كتابة رسالة الماجستير بطريقة جذابة وفريدة من نوعها ودقيقة لأنه يجب أن يستخدم كلمات واضحة وفريدة من نوعها دون أن يبحث القراء عن تفسيرات وتوضيحات كما يجب أن تظل متواضعة أثناء كتابة رسالة الماجستير التي تزعج القراء بشكل متكرر.
- يجب على الباحثين أيضًا التأكد من عدم وجود أخطاء إملائية ونحوية في مقدمة أطروحة الماجستير ، حيث أن هذه الأخطاء ستنعكس سلبًا على أطروحة الماجستير المكتوبة للباحث وستقلل من درجاتهم ، لذلك يجب على الطالب التأكد من التدقيق الإملائي والنحوي. الأخطاء والتعرف على قواعد الترقيم ووضعها في المكان المناسب.
ثالثا: الموضوعية
عند كتابة مقدمة أطروحة الماجستير يجب أن تكون موضوعيًا لأنها يجب أن تكون غير منحازة تمامًا ويجب على الباحثين ألا يؤيدوا أي أفكار أو يسخروا من نتائج الدراسات السابقة حتى لو كانت النتائج خاطئة أو متواضعة.