كيفية التخلص من البروتين الزائد في الدم.
- يتم علاج البروتين في الجسم بشكل متزايد من خلال تحديد الأسباب الكامنة وراء زيادته ، وهذا ما يفعله الطبيب.
- يشير تراكم البروتين وفائضه في الدم إلى وجود بعض المشاكل التي يعاني منها الشخص.
- مثل المعاناة من أمراض الكلى والكبد ، أو أن الفرد يعاني من بعض الأمراض المناعية.
- بعد ذلك يوافق الطبيب على العلاج الذي يساعد في علاج المشاكل التي يعاني منها الفرد.
- والتي تختلف حسب حالة وعمر الشخص المصاب.
- يحتاج الشخص الذي يعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي ، في هذه الحالة ، إلى العلاج.
- أما الشخص الذي يعاني من مشاكل في الكبد أو الكلى ، فيحتاج إلى متابعة ومراقبة مستمرة من قبل الطبيب.
- علاج جميع الأسباب الكامنة وراء ارتفاع بروتين الدم ؛ مثل الجفاف والتهاب الكبد الوبائي ج والتهاب الكبد ب.
- ضرورة إتباع نظام غذائي صحي غني بالبروتين لا ينتج عنه زيادة في نسبة البروتين في الدم.
أسباب زيادة البروتين في الدم.
هناك عدد من الأسباب التي نتجت عن ارتفاع مستوى البروتين في الدم ، ومن أهم هذه الأسباب ما يلي:
- تعاني من الداء النشواني.
- المايلوما المتعددة.
- تعاني من التهاب الكبد ب.
- تعرض الفرد لعدوى التهاب الكبد الوبائي سي.
- إصابة الفرد بالإيدز.
- تعرض الفرد للإصابة بنقص المناعة.
أعراض ارتفاع نسبة البروتين في الدم
هناك عدة أعراض تدل على ارتفاع مستوى البروتين في الدم ، وإليكم أهم الأعراض كما يلي:
- يعاني الفرد من الإسهال.
- يعانون من انخفاض ضغط الدم.
- لا رغبة في الأكل.
- الشعور المستمر بالخدر أو التنميل في أصابع القدم.
- خسارة وزن ملحوظة للغاية.
- الفرد يعاني من الحمى.
كيفية الكشف عن كمية البروتين في الدم.
- يفحص الطبيب في البداية ما إذا كان الشخص يواجه مشكلة تراكم البروتين في الدم ، أو وجود أي خلل في الدم ، أم أنه طبيعي أم لا.
- يسمى هذا الاختبار البروتين الكلوي وكذلك الألبومين الذي يتم إنتاجه في الكبد.
- من خلال هذين البروتينين ، يمكن للطبيب تحديد ما إذا كان الشخص يعاني من زيادة أو نقصان في كمية البروتين في الدم.
- يحدد هذا الاختبار أيضًا ما إذا كان البروتين الكلي في الدم مرتفعًا أم لا.
- و فى حالة وجود أى خلل فى مستوى الألبومين و الجلوبين.
- وهذا مؤشر واضح على وجود أي مشاكل أو عيوب كاضطرابات الكبد بالإضافة إلى أمراض الكلى.
- يتم فحص مستوى البروتين عن طريق أخذ عينة دم أو أخذ عينة بول.
- والعمل على تحليلها وفحصها جيداً ، والطريقتين معترف بهما من قبل الطبيب.
- وتجدر الإشارة إلى أن هناك مجموعة من الأدوية التي تؤثر على النتيجة النهائية لفحص البروتين.
- والتي يجب إبلاغ الطبيب بها في حالة تناول الشخص للأدوية ،
وهو ما يلي:
- أدوية البروجسترون.
- الستيرويدات القشرية بأنواعها.
- تناول أدوية هرمون النمو.
- بالإضافة إلى تناول الأنسولين.
نختار لك:
أسباب إجراء فحص بروتين الدم
هناك عدد من الأسباب التي تدفع الطبيب لإجراء فحص بروتين الدم ، ومن أهم هذه الأسباب ما يلي:
- يساعد هذا الاختبار الطبيب في العثور على العديد من الأمراض المختلفة التي يمكن أن تؤثر على مستوى البروتين في الدم.
- كما يتم إجراؤه على أساس أنه يكتشف الفحوصات المستمرة ، فهو نوع من الإجراءات الوقائية.
- يتم إجراء هذا الاختبار على الأشخاص الذين يعانون من فقدان الوزن المستمر وفقدان الشهية ، بالإضافة إلى الأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية.
العناصر التي قد تعجبك:
العمر علاج فقر الدم الفول.
أعاني من انخفاض خلايا الدم البيضاء.
هل ارتفاع عدد الصفائح الدموية خطير؟
مخاطر فحص بروتين الدم
- قد يعاني بعض الأشخاص من حدوث بعض المخاطر المصاحبة للكشف عن مستوى البروتين في الدم ، وذلك في حالة الشعور بالدوار والإغماء.
- يمكن أن يسبب نزيفًا أو كدمات قد تظهر على جلد المريض.
- ويرجع ذلك إلى وجود تجمعات من الدم تحت جلد المريض عند النقر على مكان الإبرة.
- يمكن أن يرتبط أيضًا بعدوى الوخز بالإبر ، حتى يتم سحب الدم اللازم لإجراء هذا الاختبار.
نتائج التحليل
التفسير في حالة كونه نتيجة ارتفاع بروتينات الدم.
في حالة انخفاض مستوى البروتين في الدم ، فإليك التفسيرات على النحو التالي:
إذا كان مستوى البروتين في الدم مرتفعًا ،
- هذا دليل على وجود التهاب حاد في الجسم ، على سبيل المثال ، الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي سي بأنواعه المختلفة أو الإصابة بالسرطان.
إذا كان مستوى البروتين منخفضًا ،
- إذا تعرض الشخص لنزيف داخلي مثل الحوادث.
- إذا كان الشخص يعاني من سوء التغذية.
- لا يتبع الشخص نظامًا صحيًا مناسبًا.
- يعاني من وجود اضطرابات في الكبد.
نصائح للتعامل مع البروتين الزائد في الدم
هناك مجموعة من النصائح التي يجب اتباعها ، من أجل علاج ارتفاع مستوى البروتين في الدم ، وهي كالآتي:
- تناول الأطعمة التي لا تحتوي على الدهون أو الأطعمة التي لا تحتوي على نسبة عالية من الدهون.
- الإفراط في تناول الفاكهة والخضروات ، لغناها بالألياف ، وضرورة الامتناع عن تناول الأطعمة الغنية بالدهون.
- الالتزام بممارسة الرياضة باستمرار ، مع ضرورة الالتزام بنظام غذائي صحي ، من أجل إنقاص الوزن.
- من الضروري مراجعة الطبيب وتناول الأدوية والعقاقير التي تساعد على خفض مستوى البروتين في الدم.
عيوب تناول البروتين
هناك عدد من الاحتياطات التي يجب اتباعها في حالة الاعتماد على مكملات البروتين ، بما في ذلك ما يلي:
- يعتبر استخدام الكبسولات المحتوية على بروتين من المكملات الغذائية التي لا تعرف سلامتها وفعاليتها.
- يعد استخدام مسحوق البروتين من أغنى الأشياء في مجموعة من المواد التي تسبب التسمم ، مثل مجموعة المعادن الثقيلة.
- بالإضافة إلى مبيدات الآفات العديد من الملوثات الأخرى.
- هناك آثار جانبية لاستخدام مكملات غنية بالبروتين لا تزال غير معروفة حتى يومنا هذا.
- يمكن أن يؤدي استخدامه إلى اضطرابات الجهاز الهضمي.
- لأن الفرد قد يواجه صعوبة في هضم اللاكتوز وسكر الحليب.
- يمكن أن تحتوي مكملات البروتين على كمية كبيرة من السكريات.
- بالإضافة إلى السعرات الحرارية ، مما يؤدي إلى زيادة وزن الشخص.
- هناك اعتقاد بأن المكملات تحتوي على مبيدات حشرية بالإضافة إلى المعادن الثقيلة.
قد تكون مهتمًا بـ: