كم يستغرق علاج التهاب الغدد اللمفاوية

كَمْ من الوقت يستغرق علاج التهاب العقد اللمفِيْة

• يحتوي جسم الإنسان على 600 عقدة ليمفاوية، تقع جميعها فِيْ أجزاء منفصلة من الجسم.
• يرجع الالتهاب أو التورم الذي يحدث فِيْ العقد الليمفاوية إلَّى عدم التوازن الذي يحدث فِيْ جهاز المناعة فِيْ الجسم.
  • ويرجع ذلك إلَّى عدم قدرة جهاز المناعة على التكَيْفَ مع الأمراض فِيْ الجسم.
  • ينتج جهاز المناعة العديد من خلايا الدم البيضاء فِيْ محاولة لمكافحة المرض.
  • ثم لا تستطيع الغدد الليمفاوية بعد الآن تكوين خلايا الدم البيضاء، وبالتالي تصبح ملتهبة ومتورمة.
• يعتمد الجسم على جهاز المناعة لمحاربة جميع الأجسام الغريبة، مثل الفِيْروسات والبكتيريا والخلايا الليمفاوية.
• بسبب العديد من الأمراض التي تسبب التهاب الغدد الليمفاوية وتورمها، لا نعرف كَمْ من الوقت يستغرق علاج التهاب العقد الليمفاوية.
  • يعتمد علاج تضخم الغدد الليمفاوية على السبب الذي يمكننا من خلاله تحديد المدة التي سيستغرقها العلاج.
  • قد يستغرق علاج الغدد الليمفاوية المنتفخة ما يصل إلَّى شهر ويعتمد عامل الوقت على السبب.
  • قد يكون السبب عدوى فِيْروسية، أو أن الغدد الليمفاوية أقل تورمًا وبالتالي تستغرق شهرًا للشفاء.
  • لكن هناك حالات خطيرة للغاية تستغرق أكثر من شهر لتتعافى تمامًا.

الأسباب الأكثر شيوعًا لالتهاب العقد اللمفِيْة

• وجود التهاب الحلق.
• مرض الحصبة.
• نزلات البرد وأشهرها فِيْروس الأنفلونزا.
• وجود التهاب الجيوب الأنفِيْة.
• عدوى فِيْروسية فِيْ الأذن.
• تسوس الأسنان وتعرض اللثة للخراج.
• قرحة الفم
• عَنّْدما تتجاوز خلايا الدم البيضاء عددها الطبيعي.
• عدوى الجلد، السيلوليت الذي تسببه الجروح.
• الإيدز، الذي يحدث بسبب الإصابة بفِيْروس نقص المناعة البشرية (HIV).

الأسباب الأقل شيوعًا لالتهاب العقد اللمفِيْة

• عدوى السل.
• الإصابة بمرض الزهري، حيث أن مصدر الإصابة بهذا المرض هُو الاتصال الجنسي.
• عدوى طفِيْلية تسمى داء المقوسات تنتج عَنّْ براز القطط وأكل اللحوم النيئة.
• عَنّْدما يخدش الشخص قطة، فإنه يصاب بعدوى بكتيرية تسبب الحمى.
• تشمل الأسباب الأخرى حساسية من الأدوية التي يتم تناولها أو حساسية تجاه عَنّْصر نشط معين فِيْ الدواء.

أعراض التهاب العقد اللمفِيْة

• نزيف اللثة
• سيلان الأنف والحمى والصداع والسعال.
• سيلان اللعاب
• ألم الأذن
• الم المفاصل.
• التعرق الشديد
• تورم فِيْ الأطراف.
• ألم فِيْ الغدد الليمفاوية.
• فقدان الشهِيْة.
• صعوبة فِيْ البلع
• صعوبة فِيْ التنفس والاختناق.
• تقيؤ الدم الذي يبدو بلون الدم.
• هناك مضاعفات ناتجة عَنّْ تضخم الغدد الليمفاوية وهِيْ الحمى الروماتيزمية والحمى القرمزية والخراجات وانتشار السرطان.
• كَمْا تحدث عدوى الدم ومتلازمة الصدمة التسممية.
• طفح جلدي واحمرار فِيْ الجلد،

كَمْ من الوقت يستغرق علاج التهاب العقد اللمفِيْة تحت الإبط

• هناك فرق بين التهاب العقد اللمفِيْة والتورم فِيْ أن الالتهاب يزول أسرع من التورم.
• بالإضافة إلَّى ذلك، فإن التزام المريض بما يصفه وينصح به الطبيب يساعد على التعافِيْ فِيْ وقت أقل.
• عَنّْد وجود عدوى بكتيرية، يأخذ المريض المضاد الحيوي الموصوف عَنّْ طريق الحقن أو الأقراص.
• عَنّْدما تكون هناك حمى، يأخذ المريض خافض للحرارة ويمكنه أيضًا تناول مسكن.
• يساعد زيت شجرة الشاي وزيت الأوريجانو فِيْ علاج التهاب العقد اللمفِيْة.
• تساعد الكَمْادات الدافئة فِيْ تخفِيْف تضخم الغدد الليمفاوية.
• إذا كان هناك سائل فِيْ الغدد الليمفاوية، فإن التدخل الجراحي مطلوب.
• إذا كان التورم خبيثًا، يلزم التدخل الإشعاعي والكيميائي.

كَمْ من الوقت يستغرق علاج التهاب العقد اللمفِيْة فِيْ البطن

• يسأل العديد من الآباء عَنّْ المدة التي يستغرقها علاج التهاب العقد اللمفِيْة، حيث يحدث التهاب العقد اللمفِيْة فِيْ البطن غالبًا عَنّْد الأطفال والمراهقين.
• يسمى تورم الغدد الليمفاوية فِيْ البطن بالتهاب الغدد المساريقية.
  • قد يستغرق التعافِيْ من الالتهاب أسبوعين أو أكثر دون تدخل طبي إذا لم يكن الالتهاب شديدًا.
• يمكن أن ترتفع درجة الحرارة مع التهاب العقد اللمفِيْة، لذلك ينصح الطبيب بتناول خافض للحرارة مثل الباراسيتامول.
  • إذا كانت الأعراض شديدة، يتم تناول المضادات الحيوية على النحو الذي يحدده الطبيب.
• يختفِيْ التهاب العقد اللمفِيْة تمامًا مع اختفاء الاضطرابات التي تصيب جهاز المناعة فِيْ الجسم.
• تتضخم الغدد الليمفاوية مرة أخرى مع اضطراب الجهاز المناعي.

تشخبص

• لكي تلتئم الغدد الليمفاوية المتضخمة بشكل أسرع، يلزم التشخيص والفحص الجيد لمعرفة سبب التورم.
• قبل إجراء أي اختبار، يجب فحص الجسم بالكامل بعَنّْاية.
• يجب عمل صورة كاملة لوظائف الدم والكبد والكلى.
• تستخدم الأشعة السينية والأشعة المقطعية لتصور الصدر.
• يتم أخذ عينة من الغدد الليمفاوية وفحصها تحت المجهر، وهذا ما يسمى الخزعة اللمفاوية.
• عَنّْدما يتأخر التشخيص أو يُشخص خطأً، تدخل الغدد الليمفاوية فِيْ مضاعفات تهدد وظيفتها.
• يكبر، مما يجعل فترة الاسترداد أطول.