كلمات قصيدة دم المحاجر – ناصر البدري

كل قصائدهم ضاقت عليها ولم تهدأ قصيدة حزني

خجلت من الجلوس بجانبك ، حبس أنفاسي وأغني

لقد أرادوا إغلاق باب أسمائهم ، لقد قابلوك وتقدموا إلي

وانتهيت من القاع ووجدتني غاضبًا ، فقد فقدت المصالحة في وحدتك

يشملني ولكن الليلة يمكنه ذلك ولكن الليلة يمكنه ذلك

أرتجف أمام بابك وأرتجف أيام تائه من الظلام وجدران الزلاجة

فقط صل من أجل الوعود عندما يأتي كل شهر مرة أخرى ، قميصك يرن وعيني تنتظر

جيتك مدنك يا من لا يغطيه

لا أعرف ما تبقى من ليلتي ، وتركت أحلامي عارية

ولا أعلم ، هذا يكفي ، لقد أخذتني ووجهت وجهي إلى المرآة

اين اسافر وانسى وجهك واسمك على ارصفة الشوارع مثل اللافتات

كان دمي يتدفق من الخليج الفارسي ، وكان شرع حافي القدمين ومايك كان في طابور الكفر ، ولم يكن لدي صورة

لماذا لا تعطيني ديني؟ عيناي تطلب جرحك

حول حقيقة أن روح الطفل تعرف سبب انتهاكها للمعارض

ولماذا دمرت كل الهياكل بسبب خطيتي العظيمة؟

أحقق رغبتك ، أنت تضعف وأنت تعلم ، القلب واحد

كل شيء أقوم بإعداده محظور. كل شيء أقوم بإعداده محظور

دموعك جفت ووجهي ممنوع والرسالة التي نقلتها ماتت على بابك ممنوعة

شيختي دماء المحاجر مجيء القير وعيون قعر الستائر ظهر حسابك ممنوع

وكان يخشى أن نلتقي بثمن ، وكان يخشى أن نلتقي بديني

‫0 تعليق

اترك تعليقاً