يا صائد الطيور عمي
إصبعك على زناد الموت
أنا عصفور ضعيف
أنا لست كافيًا لإطعام أطفالك
أنا عصفور ، ورقة خضراء وماء
لقد ولدت على قدمي جنين
بقوله تغريدات ، فإن لهجته شديدة للمستمعين
تأخذني الرغبة على جناحها وأبقى وحدي
يا صياد ، يا صياد ، يا عمي
لأعود مرة أخرى ، لست مرتبكًا أو حزينًا أو سعيدًا
إنها ليست مليئة بالغناء والألحان
لا أتحدث إلى النسيم ولا أشكو من الانقسام
وعندما يبكي العالم من أجلي ، أقول إن هذا طريقه بابتسامة
وقضت أديل سنوات في هذا الموقف بمرارة وبطولة مريرة
يا صياد ، يا صياد ، يا عمي
أرى أن صقر الفرد في الهواء باعه
وأتباعه ينشرونهم جوعا في الفضاء
الطيور الصغيرة الفقيرة تان
جائع ، لكن ليس نائمًا ولا مستيقظًا
لأن أنيابه ومخالبه تلتقي بكل قريب منه
والعالم يخاف من القوة ولا يحب جو العالم
أرى عندليب غريب في الدوحة يرقص مدبوح
مع ريح صافية ، عشه وأين سيذهب
وقضت أديل سنوات في هذا الموقف بمرارة وبطولة مريرة
يا صياد ، يا صياد ، يا عمي
صائدو الطيور ، احفظوا الشريط
هذا طائر ميت ، حتى لو لم يكن يستحقه
صقر حدك إذا أصيب في عرين
سوف تجد اللحوم مكدسة وغير مأكولة
استمع لي ، ارميها من يدك ، استمع لي وعد
اتكئ على جسدي ، فلن يفيدك أي شيء أيضًا
أراك طائرًا آخر وأعيش في سلام
وقضت أديل سنوات في هذا الموقف بمرارة وبطولة مريرة
يا صياد ، يا صياد ، يا عمي