انت تخسرني يوما بعد يوم – سعد علوش
ضيّقت ليا ذلك الجزء من زين
أوه ، ما هو حجم الأرض ، لكنني سأديرها بقدمي
ترى أن الرجلين ليسا فقط هذين الرجلين
إنها وقفات وخطوات وأرجل
يبلغ طوله مترين في عيون الضعفاء
وتقصير أطوال الذراعين للرجلين
كيف تتقلص في عين الصين العظيمة
كيف تنمو مع عيون قزم
تعلمنا الحياة أن السعادة دين
والأرواح أعقد من رفاهية الجسد
العالم المشاغب طعام شهي وراحته سكين
وبوح الدين يا إحباط يا إلهام
كنا بائسين ومرتاحين من مصاعبنا
لأن الراحة .. الراحة وهم
وإذا كنت واقفًا ، فأنا لا أتبع أولئك الواقفين
أقبل أولئك الذين لا يتألمون
أوه ، كيف اشتقت لي ، عزيزي جالين
هم ليسوا شرف ، لكنهم مروا
لأن قلبي كريم ولا يعرف الإهانات
رغم أن أنصاره استاءوا من بسام
أوه ، كم عدد الأشياء في واقعك إذا كنت تعرف فقط
ترى نسبة إلى أحلام أخرى
أنا رجل مبدأ ولدي دين
لم أكن شاعراً ولا رساماً من قبل
أنا أكره أن أحب ما نعتز به
أكره الحب هو الاستسلام
صديقي لديك حجتان
لكن الانفصال أفضل من إلقاء اللوم
ترى الشيء هو شيء واحد وهو شيئين
أي شيء أراه علامة استفهام
عد الأشياء من خلال التخمين بالأرقام
لكن لا تحسب الأشخاص بالأرقام
أوه ، الكثير من القتلى العرب
أوه ، كم من القتلى لا يستحقون شبرًا واحدًا
ترى بعض التقاطعات زين ماهو شين
لماذا تم إساءة استخدام الاتصال
هل تخسرني لأيام كم الساعة؟
أنا من أفتقده
أنا أملك مشقة ماني مع لين المالك
أصحاب طيار التقارب اللين
ليا ، أداتك ملطخة ، رأيت العين
مكاني الفارغ ، عزيزي سام
نعتقد أن الناس طيبون ومصنوعون من الطين
يا رجل ، بعض الناس طين وخام
سلام الله معنا يوم القيامة
السلام يتواصل من سنة إلى أخرى
لذلك حنا ، وهو من اليمن ، كان مصابا بمرضين
نسلمها إلى المجد ، زهور الحياة
لو جعل الله خليقته بلا أيدي
خرج منا بإدانة القذف
دعمنا للشيوخ والفقراء
في مهب مخصص للخصوصية بدون تاريخ
هادنا لو كتب الشعر لو كان بيتين
إنه مساوٍ لما تبثه وزارة الإعلام
قصائدك التي تكتبها في ثلاث سنوات
انظر ، سنتحدث عنها في ثلاثة أيام
نحن لا نفخر بالشعر ، بل هو روتين
أماكن في اللغة نقبل الترويح عن النفس
البعض منا في قصر من المرمر والقرع
بعضها يحتوي على غرفتين وحمام
وإلى أي شعب ذهب امرأة إلى امرأة
ذهبنا إلى دورهام في دورهام
ولن نعود من الخطوات والمعصية
كل حياتنا أمامنا
في زمن مضى ، أو الآن أو لاحقًا
يا رفاق ، لا تصمتوا مع الناس
هناك الكثير من شايان وكلنا نراهن
أعمامنا هم فخر الأعمام والأعمام
اطبع طبعة كرامة جين خاصتي
ما هو مأخوذ من الكتب والأفلام
وقبل أن ترفع يديك إلى صلاتك
ترى عيب مغلق مع الأيتام
تسمى سلسلة العيوب في الإجراء المعيب
كما ترى ، هذا هو قصور الإسلام
الله يغفر لي ذنوبي ولا يجازي
إلا الخير ، إذا كان الخير طويلاً لي
العقل ينفخ الريح والنسور تضحك
أتمنى أن يكون كل الهيبيين يعانون من الأرق
وتلف عينيك أكثر من راقية
ومن عيني ما عدا من أطيح به
نحن مقدرون أن نرتفع فوق العلي
وألم الأوراق لا يحسب مع الأقلام
نحن نعيش ونتذكر حتى من النسيان
وما نموت بكوننا من لا رحمة لنا