كلمات اغنية اموت – حسين فيصل

كلمات اغنية اموت – حسين فيصل

علي ، علي ، علي ، حبيبي الأكبر ، أعظم ، ابني ، هل تعلم أني سأموت لأني سأرحل عنك؟

ميت ، أتركك ترى ، أغلى صوت أتذكره

ليلتي الحزينة أفتقدك مرتبكة ، أنظر إلى جثتك ، أصبغ شعرها برائحتك ، برائحة مثل الجنة

أوه ، ما مدى سخونة الرمال ، وحرق جمالك ، وقابل للتغيير.

أنا أموت ، إذا اتصلت بك ، فلن تسمعني أنا أموت ، أنت تعرف كم أنت بعيد

اقسم بالله بعد عودتك اشتقت اليك يا من كنت في حضني. لقد نشأت ليموت

أقدم منك ، تعرف ما حل بحياتي على جفونك الذابلة ، يا أعز شمعة في العائلة ، لا تشفق على سني

اشتعلت جمرات الحزن في داخلي ، ظننت أني جئت إليك ، فزرع الأمل ودفن الأمل وخيالك في عيني.

أجبني يا علي ، واسمعني ، فمن أجل من أنين لك ، هل أنا مجروح أو أخطر مما أنت عليه حيث تجتمع روحك؟

عذاب الصبي الذي يترك أمه هو عذاب لحظة شوق إلى معانقته

في غيابه تتنفس الموت من فمه ، لا تسمع صوت عذاب ، تعرف من هو الأعظم بدونك.

أنا أحتضر ، أنت تعلم أن بعدك فقدني ، والله ، بعودتك ، اشتقت لغيابك ، تأذيت.

في ضيقتك تعجب الحسين ، انظر عطش حاملها ، عطش العصفور ، ارتجفت أنت وعناقه ، يا أول الأمم.

الجنة تحترق في وسط الخيام ولكن تعيش معاك وجع حال من مس لقمة من دم قتله قبله

أوه ، اكتمال القمر ، من الصعب أن ألمسك لا أستطيع رؤيتك ، أتخيلك ، تحلى بالصبر وأنا أمك.

لا أعتقد أن أحداً يمكن أن يتحمل رحيل عالية التي ساعاتها ليست سهلة

لسنوات كنت أراقب ربه في انفصاله

صوتك وحي ووجهك نبي افتقد صوتك يا ابي

أنا أغرق في نهر الحاج يا بني ، من أجل كربي ، أتيت بلساني ، الحج المصلوب ، وأجنحتك لم تمر.

يحتمل أن أتنهد ، إذا انضم قلبي إلى رثائه لأحمل ضربات الشام ، وأمشي بغرابة.

سأموت عندما يسألني ابنك أين سيموت والطاغية بحبالي يجره بينهما

أقسم بالله أننا سوف نتأذى من قبلك أتمنى لو كنت ميتاً وسأموت أتعلم ، الأكبر ، بدونك؟

أنا أحتضر ، أنت تعلم أن بعدك فقدني ، والله ، بعودتك ، اشتقت لغيابك ، تأذيت.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً