مسجات قفشات شعر عراقي – شعر قفشات شعر – قفشات رومانسية – قفشات مضحكة – غزل قفشات
راضية عن نظيره العشر ، إلا إذا كان يلقي نظرة على اليسار
أنا أحب راحة ضميرك والسهم قادم = أحب التزامك بالاجتماعات
غمزت الليلة فيك
اغفر لي وأصبح ليلتي عصر نوح
كما أذكر لكم … غاضب
إذا كسرتها ، سألعب معك و Yai
لكن أنا القاضي ، أنت مستبعد
للصداقة الغانية بهاي المشروط
إنه لا يعرف لغته ، ولا حتى من عقلي
تذكرت أنني أصبحت مثل نداء ، وفقدت الحاجة … لكن الرفاهية نسيتني بسرعة
لكي يكرهني ، أحبه ولن أنساه أبدًا
تشتمه وعلى الناس من منزله
لن أعود … إذا أحبطتك
يأكلون حتى يموت أحباؤهم وينسونهم
أنا صالح وأحبائي نسوني
ما خطبنا نحن البشر. – & – وضع رائع
طبعوه متعجرفًا وعنيدًا …
وطباعته على nest و iPhone
والصحافة الكريمة سلاح يجب أن تصبح
والمال المطبوع بالحب يحسب في الديون
وكان مظلومًا بالكراهية مثل رجل أعمى مظلوم
لم ير الناس ، لكن لديهم عيون
وكان الجرح يضغط به ولكن ماذا قلت يا؟
لأن ضربي كلفني الهتافات ، لن ينسوا
وطبعه صادق وجميع الصحابة
وما خيب ظنك صدى وياي ما مون
وكسر جناحي وخنقني
وأعمى عيني ، وكسرني ، وأصبت بالجنون
لقد سجنت كلبي وأصبحت سجانًا
يا سجان العش كله مسجون
لا أريد كلبًا ، إذا استطعت ، سأقتله في غضون ساعة
والمرض لم يترك جسدي مدفوناً
أصبحت موسى وأكلت كلبي هارون
وخانني كلب صيرلي فرعون
اسمع ، أيها الكلب ، إذا كانت الحياة لن تبقى معك
جين ، أنا أكرهك وتأسست عائلتك
لا يهمني ما تقوله.
تعال إلى إبداع أمهاتك ، اسكت عنهم
نحن نحبك ، لا نعرف كيف نخون
لا يعني ذلك أنك تحبه برغباتك
فرك ضلعًا ….. ويكفي منه تسوية الكون
مثل النفس الأخير الثقة …… مبروك!
دموعي هي التي تتذكر كيف تركب الخيول
ويصبح السباق ياهي الذي يصل أولاً
لم يمت كل أهل الوفاء …. أتريد أن يلتقي أهل الخنجر؟
أنت أجمل حلم خسرته منذ سنوات
انا قلبي نجف ملفي غمان
رحل طبيعتي … لكن النسيان ليس ؟؟؟؟ تنهد!!!
بين القاع والصوفة دفنت والدتي
ووجه جنة جدة أمي يتدهور