تقول بدايتها: لا يا الله من هيبة سلطنتك أسلمت
الشاعر سعد بن جدلان
إلى جانب ذلك ، اللهم من هيبة سلطتك ، إني أسلمت
لك مسلم يمجدك بحمدك ولك الإسلام
أحمدك وأشكرك وأشكرك على ما أعطيتني
أنت تمنحني تحقيق مصيري الحميم وعلاقة قريباتي *
وأتيت إلى الفجر يا ليلة العجب التي أظلمتني
بإظهار حقيقة الماضي من خلال عيني عرض فيلم *
اقسم لك يا نديم الذي على النت وفمك مشتعل
على صفحة ذكريات السنة والسنة التي تليها *
بعد اختيار طريق التجريب ، لقد نجحت وأنا متأكد
أن السيف هو سيفي والعصا والمنطقة هي منطقتي *
لقد منحتني عزلة صراحي معك ونسيت من أندم عليه
كتبت لك والتفت إليك صحفي وجف قلمي
لا يهمني ، أنا أبسط كل ما قدمته
أشعلوا نارا أمام العرب وسبحوا إخواني
يومي حرم من شمسه ولسان الفرح يخجل منه
و ليلى تلاحق نجماتها وتتهم كلا من لاماس *
في ضوء الكلمات التي كشفت ستارة الصمت
كنت أعلم أنني كنت تحت وميض من الأمل في حديقة أحلامي.
أعتقد أنك تتيمم لي أينما كنت
وشاهد ما تراه على الطريق وأنت متقدم لي *
إنها كارثة أن قيمتك ليست منخفضة في نظر من تقدرهم
يراك في السهل وتراه في السماء العالية.
كلما اشتاق قلبي إلى Lunis وفهمت أكثر
انتفخ صدري بالحنين وتعبت ساقاي من أحلامي *
عيون المقاومة وعيون التجافي مهما كرمت
ترى العمال كسالى والبنائين مدمرين *
سيدتي ، حزبك هو مخادع بالنسبة لي وأنت تسخر مني
زد لطفك ولن أجوع ولا عطش *
أرى أن لدي واجب تجاهك
المقطع الشرفاء مرتبط بالكرامة على الشرفاء *
بينما جلست مترنحة على عرشه ، وجلست وقمت
كان الظلام قد خبأ عنك وأشرق عليك بيضة أيامي.
وخاتمة السلف العشرة الطيبين تم تكريمها وترغب فيها
هذا حقك علي وحق شراكتى على أوهامى.
إن مصير الوقت يعلمك دروسه حتى أثناء الإهمال والنوم
الوقت الذي يوقظك كل من نام *
ذكرني بسلامتها خيبت أوهامك
رأيت الفرق في وجه الحب وحب القدم *
الشاعر: سعد بن جدلان *