قصيدة ضاق صدري

الشاعر / محمد جارالله السهلي

الشاعر محمد السهلي

اغفر الطيش! والمكونات آسف
الفرق واضح ويقلل من النميمة
العالم غير مقيد ، رغم أن صدري ضيق
حتى تصبح الضرورة متعة
لدي صبر معك ولا يفيدك صبري
أعني بإذنكم إذا كان الصبر هو الحيلة
الحزن والصدق يعلمك قدري
تكشف المسافة عن قيمة ريجل
سرّي لا تسألني أين سري
استمرت الوقفة الاحتجاجية على جفون عيني
لا تقل سامحني ولا تقل قريبًا
البدري من عصر الأحمق المجنون
الليل يومئ! وقد طعنتني
ووقف وماذا يريد (طعنة وليل)
بصوتي وطالما فكرت فيه
غاضبون من جيلين سعداء مع جيل
وشعرتي التي نشأت معها عندما كنت صغيراً
سوق فناجيل يقودني إلى المجد
إنه ممتع بالنسبة لي. أنا لست غاضبًا ، ولا أنتم تشعرون بالإطراء
كل الدموع التي ذرفتها! وخذ التفاصيل
دموع: ما (ما) عائلتها وما يجري
دموع الشاعر قصائد وموال
بكيت من أجلك (بيثان) ووالدك يعرف ذلك
شعرها عبارة عن غدة دمعية تتدفق
لم أكن أعرف أوراقي عن طيش حبري
إلا: بلى السعادة والحب والويل
وضيق الدنيا ليس في المنتصف (عين شعري)
إنها لا تخون نسل المضطربين
الشاعر محمد بن جار الله السهلي.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً