قصيدة صوت صفير البلبل

التعريف بالشاعر

كتب هذه القصيدة الشاعر العباسي “الأصمعي” الذي تميز بلقب الراوي العربي. لأنه كان من أئمة العلم فِيْ اللغة العربية والشعر، وكذلك لقب الخليفة هارون الرشيد بـ “شيطان الشعر”.

لماذا كتب الأصمعي هذه القصيدة

أم لا

  • فِيْ زمن الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور، كان يحب الشعر، لكنه كان ماكرًا أن يحضر له كل شاعر قصيدة يشعر بخيبة أمل لأن هذه القصيدة معروفة للخليفة.
  • وللخليفة الذي يتميز بحفظ الشعر من أول مرة يقرأها أمامه ولد يحفظ الشعر مرتين وخادمة يحفظ الشعر ثلاث مرات.
  • وبالمثل، عَنّْدما يقترب منه شاعر ويبدأ فِيْ تلاوة القصيدة حتى ينهِيْها، يجد الخليفة يخبره أن هذا الشعر قديم.
    • ليس من شعره، ويروي له القصيدة، ثم يحضر الولد، بعد أن سمع قصيدة الشاعر.
    • ومن الخليفة يحفظها ويرويها للشاعر، ثم يأتي بالخادمة التي حفظت قصيدة الشاعر والخليفة والطفل، وترويها أمام الشاعر.

فِيْ المركز الثاني

  • كان يفعل ذلك مع كل الشعراء الذين يأتون إليه، فِيْ الغالب لأنهم كانوا حريصين على مكافأة الخليفة.
    • حيث يعطي الخليفة جائزة لمن يجلب له قصيدة لا يستطيع روايتها، يعطيه الخليفة وزن ما كتبته تلك القصيدة بالذهب.
  • فاستمع الأصمعي لقصص الشعراء السابقين الذين لم يكن لديهم إلا خيبة الأمل، فقال فِيْ الأمر دهاء وغرور.
    • ثم أعد تلك القصيدة ولبس زي عربي ومتأنق لأنه اشتهر بالأمير ومعروف بذكائه.
    • إذا رحل فِيْ جسده فلن يقبله الأمير.
  • ثم التفت إلَّى الخليفة وقال لدي قصيدة أود أن أقرأها عليك، ولا أعتقد أنك سمعتها من قبل. فقال له الخليفة أحضر ما عَنّْدك.
  • روى الأصمعي قصيدته، ولكن بعد أن فرغ منها لم يتذكر الخليفة شيئاً عَنّْها، فجاء الغلام.
    • لم تتذكر أي شيء عَنّْها، ثم جاءت الخادمة ولم تتذكر شيئًا.

ثالث

  • فقال له الخليفة سأعطيك وزن لوح الكتابة من الذهب، فلماذا كتبت
    • قال الأصمعي كتبه على عمود من الرخام لأبي، وهذا العمود فِيْ الخارج يحمله جمل وعشرة جنود.
  • وكذلك عَنّْد وزن عمود الذهب قال الوزير للخليفة يا أمير المؤمنين ما أظنه غير الأصمعي.
    • ثم أمره الخليفة بخلع ثيابه، فوجده الأصمعي فقال هل تفعل هذا بأمير المؤمنين يا أسمعي
  • ولم يكن عَنّْ الأصمعي إلا أنه قال إن الخليفة قطع رزق الشعراء.
    • وأن لا يعيد الأموال التي أخذها إلا بشرط أن يعيد الخليفة الشعراء حقوقهم.

آيات القصيدة.

صافرة العَنّْدليب أثيرت قلبي المخمور.

الماء والازدهار معًا ** مع زهرة المقلاة.

وأنت سيدي سيدي وسيدي.

كَمْ مره انت ** غزيل عقيلي.

وبالمثل التقطته من خده ** من ثم الحياء.

قال لا، لا، لا، لا، لا ** كنت أركض إلَّى هناك غدًا.

وامتدت الخدين بفرح ** لما فعله هذا الرجل.

ويل لي وويل لي وويل لي.

وقلت له أيضًا “لا تسلمني ** وأرني اللآلئ”.

العَنّْاصر التي قد تعجبك

فِيْ كتاب الخصائص لابن جني

ملخص كتاب الجغرافِيْا التاريخية لأفريقيا

ملخص كتاب الشفاء لابن سينا

قالت له بينما هذا ** انهض وابحث عَنّْ وسيلة النقل.

وسوف يجعلونني شابا. ** القهُوة مثل العسل بالنسبة لي.

شممت رائحته بأنفِيْ. ** أحلى من القرنفل.

فِيْ وسط حديقة الزينة ** بالورود والفرح لي.

اقترب مني تذمر العود ** ونفخت الطبل عليّ.

الطب الممتلئ، املأني، املأني، املأني، املأني.

والسقف كسر رأسي ** والرقص أفادني.

مخلل الملفوف المشوي ** على ورقة سفرجل.

وغنى الخلد يصرخ ** ملل من الملل.

إذا رأيتني أقود. ** عَنّْ حمار أنحل.

هُو أيضا يمشي على ثلاثة. ** كالسلال.

والناس يترجمون جملي ** فِيْ السوق بقلق.

وكلهم كاعك كاع ** ورائي وحولي.

لكنني هربت. ** خوفا من العض.

أيضا لمقابلة الملك الأكثر احتراما **.

يأمرني بارتداء ضمادة حمراء مثل دمي.

استأجر فِيْه مشاية ** برد الذيل.

انا الكاتب الرائع ** لحي ارض الموصل.

تم تزيين القطع المنظمة جيدًا. ** أدب يخذلني.

أقول فِيْ البداية. ** صوت العَنّْدليب تريل.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً