قصة قصيدة ذيب النشاما حافنا والتبشنا

قصة قصيدة ذيب النشم حفنة والطبشنة

هذه الآيات لها قصة عندما كان الشاعر عايض بديع المطيري في أحد المجالس الشعبية وكان هناك عدد كبير من كبار السن ، ولما قام أحدهم لم يستطع ذلك بسبب تقدمه في السن ، و هذا حرك قلب الشاعر. قال هاتين الآيتين وشرح معهما ضعف الإنسان مع تقدمه في السن ومرر بحالة الشيخوخة. يقول:

الزعفران قم وقمشنا
اثنِ جواربنا وارتدِ مرآة

ولد الحزب في ošno
شيب عين الحجاج وشيب عينيه

وهاتين الآيتين نقلهما الرواة إلى أن سمعهما الشاعر الشهير علي بن زياد النسفي فجمعهما مع الآيات التالية:

يا عايد هل تتذكر من كنا؟
تأثيره قريب لأننا اعتقدنا أننا قريبون منه

إذا كان النطاق طويلاً ، فلن تفوتنا
ننطلق من الذين يشوهون الجسد وأعضائه

لونه حار
رها مقيط ورشا يغادروننا

حتى لو كان هناك الكثير من الحجج ، فلن نبدأ
يأتي الجميع إلى القانون ويستعدون لقضيتهم

أشهد أنني في حالة من الغضب
لا تفوتها

ذهب بهذه الآيات الشاعر الشهير عمار بن هلال قط المطيري ، حيث عاش أيامًا كثيرة جاهد فيها الزمن حلوًا ومريرًا ، وأحداث إيجاد الرزق ومصاعب العيش لترتيبها. لتكريم الضيف وتجميل المحتاج والمحتاج والمستغنى. شيخوخته تترك عظامه ويذكر الماضي والشباب والقوة والبصيرة ويذكر طريق الله في خلقه. وهي شيخوخة وكبر لمن أطال الله في حياته ، قال ابن هلال: هذه القصيدة تنسجم مع الآيات السابقة التي يذكر فيها صراعه في الحياة وصراعه مع الزمن ، فقال:

ذيب النشامى حفنة والطبيشنة
نحن في طريقه وجنى وجنى

اعتدنا أن ننام عليه ، ثم نهض وعشنا
وقمنا بتوحيد حدود هاتين الجمالتين

قم بفك الجوارب وحرق أحذيتنا
وكان على حق وأنكرناه

وفتشوا مخابئنا وفتشوا سيقاننا
وأظهر أسراره وكشف أسراره

تركتنا في المرة الأولى ثم تركتنا
وفرسنا حصان ذئب للشاه

وتذمرنا ونحن نخدش السهام
كل سرقة لها اختلافها وثناياها

وبدأت رحلاتنا وبدأنا نختبئ
سراب غطى الليل وأخفاها

بعد أن وقعنا في الحب ، لين تشين
اليوم ، يتم سكب كل سمن فوق الماه

نشرب ما نشربه ويزداد عطشنا
نحن لسنا مثلي

يا مطرح الشجاع لا تبتلعنا
لقد لمستها والآخر ملأها

لم يبق شيء غير ابتسم ، لقد تعرضنا للمضايقات
وكلنا نتجه نحو الوشاح

يجب أن يكون هناك يوم نصنع فيه أسرتنا
كان أمامنا أناس مطوية فرشهم

مبانينا باقية وورشنا باقية
ونحصد حصاد بذورنا التي زرعناها

ويوم دخولنا وتأخر نعشنا
اللهم في زين التوفيق اللهم

‫0 تعليق

اترك تعليقاً