قصة القصيدة الجاهلة التي أوصلتني إلى البصر حتى أستطيع كسر الجروح بعود ، والعود هو القاضي
الشاعر الكبير بصري الوادي الشمري أبو شخير رحمه الله لما كبر فقد بصره وبعد سنين أعاد الله بصره. الحج كما سيأتي وتاب إلى الله وذهب إلى الحج من العراق لأنه وطنه لأنه علم أنه عاش في سوريا لفترة طويلة. مع الحجاج .. رجال ونساء .. وكانت الرؤوس متقاربة .. فاجتمع بهم البصري وابنه .. وعندما جاء إلى الحجر وأراد تقبيله .. بينه وبين الحجر اعترض جميل امرأة أرادت من قبل أن يقبله الحجر .. وفي هذه اللحظة كان الشاعر مفتونًا برؤيتي الواضحة لجمال المرأة ، فقبلها بدلاً من تقبيل الحجر الأسود. قالت له المرأة: الحاج ، والحج ، والحج ، ضاع. وقال الوذيحي: “آه بعيدًا عن جاري ، الحبة بالنسبة لحي أبي ، انزلقت حجرًا ودخلت فيك .. توقفت المرأة وذهبت عنهم” أعوذ بالله. من الشيطان الرجيم لفظته نسفت مجرى المثل ومازال يقال اليوم (انزلقت حبة الشمري) ثم قال الشاعر الوذيحي هذه القصيدة:
من ألقى بصري واضح
رمم جروح العود والعود هو القاضي
تؤدي جنة فريضة الحج وتطلب من الله الجنة
جنة النعيم يوم تجف
أتمنى لو كان حبي في أغنية
يوم عين لكسول روحي
أوه ، من يساعدني في وصفه
شققة شقة ولحق في البيادي
الريح لا تنفخ ولا تصنع
هبت الرياح بمطمات الفيادي
الصدور لفستان أحمر ماذا عنه؟
ثمارهم حمراء واقفة وهبوطة
والوجه يذوب قلب المقاوم
ألوان زاهية ، مغرية ، مغرية ، زاهية
أتمنى أن يكون لدي سن وسنتي
في بعض الأيام بيني وبينه أكره
أيام جلد ذئبي تعاني
نصبح وريشهم أزرق
يا قلبي جرح وفقد وطنه
ترك بلداً كان وطنه فارغاً
البيضة أمامي يا محسن كانت تعذبه
ونمر ونعرض عليه أعراضنا
وكم عدد البيض الذي يمكن أن يأكله المرء؟
طعم شماشيل جاف
تعازيّ لمن غيّر من ثنايا الوجود
ويستلقي على كبده كعاهرة
سقيناه في بستان قلبي المعوج
و اخضر السيد عقاب يبست الهادي
قلب
ابنة المشايخ عباد الحيادي
انظر من خلال عيني والخدم يركبها
نا زاء يم قطير ونادي
هناك ، أقبح من زملاء والدي
ركبتها وأغمي عليها مع اعتراضي
وأشجار من سوق الحجر المغني
راضية عن خياطة المؤخرة
وأين أنت المستشفى التي أخرجته منها؟
طويت ذراعي ووقفت كقاضي
أعطيتهم وأعدتهم
على المشرع المعادي الحيادي
واحد في وسط النار وواحد في السماء
وترى البخيت الذي يرضي الرب به
ولما عاد الشاعر البصري الوادي ندم على ما فعله ، فقال:
أتمنى أن يكون لدينا حج آمن
كانت الآثام التي كانت لدينا خفيفة
سوف نتخلص من ذنوبنا
وجينا ، وعلينا أن نفعل ذلك عشر مرات