قصة القصيدة التي أسألها ، دع السماء تكون بيوتاً ممطرة
كان محمد الفهيد الرقي من عتيبة ، وهو راعي غنم من العين مع السائحين ، وكان متوجهاً إلى مدينة قصيبا لجلب أشجار النخيل في الرحلة مع شقيقيه وتناول الغداء وكان لوحًا ضبابيًا. بالسمن.
بعد أشهر عادوا من الرحلة ذاتها ووجدوا القطعة في مكانها حتى لمستها ، ففكر فيها بن فهد وكيف كانت تستمتع بنفسها ، مشيرًا إلى أنها مولودة نبيلة.
وبعد الزفاف أعطاها كل شيء من طعام وإمدادات ومفاتيح. كل ما يديره ، لذلك فهو يعرف نفسيته تمامًا. إذا جاءهم ضيوف ترسل أحد العبيد لتسألهم من هم وكم عددهم وقائدهم ، وترتبهم حسب رتبهم ، ويترك زوجها وضيوفه قطعًا لهم ، وهي تفعل. لا تنتقل من مكانها لأنها تعلم أن هناك أزمة بدون قيادة.
وذات يوم جاءه ابن سليم من عنيزة بخمسين رجلاً ، فظل معهم طوال الوقت ، لا يتحرك حتى يقدم لهم القرابين ، وطوال الوقت كان في مكانه مع الرجال.
بعد خمس سنوات جاء ابن سالم تراقي إلى العراق مع إخوته الخمسة وقال أبو أسلم لمحمد وبعد أن سلمهم وترحيبهم ولكن هذه المرة كان بن فهد غير عادي فكان يدخل المنزل كل ساعة ولا يجلس معهم كما كان من قبل هكذا بن تفاجأ سالم بدخوله وخروجه من المنزل. غير عادته ، فظن أنه معسر ، ولما قلصت كرامتهم ملأه ربي ، فعلم محمد أنه كان يراقبه ، فقال: توقف ، قل لك ما في روحك بلا سؤال. قلل ربي من كرامتهم وحققها ، فعلم محمد أنه كان يراقبه ، فقال: سأخبرك ما بداخلي دون سؤال. تراني بالداخل وتعود إلى المنزل ، والسبب هو أنني ماتت الزوجة الأولى والمرأة الأخرى لا تعرف السلام إلا إذا أخبرتها وهدفها.
زوجتي المتوفاة تدعى ماتيرا وكتبت الحلبيات:
اسأل عن منازل ممطرة
نظرًا لأنه يحتوي على بصمة على البيض ، لا
ما الذي يعجبنا في زينة رغم أنها هي نفسها؟
أعني أنومني أمام جون خطار
مع الزخرفة المناسبة لها ، قدم سيرته الذاتية
تحكم فيه واعرف كل شيء وفقًا لـ
لاغو على جمل من أرض الجزيرة
افرحوا فيهم ايها المفديون
إذا أتيت إلى المطبخ ، فلا يوجد ضوء
تحصل على الحطب ، ثم تحصل على وظيفة نجار
مهيب باعتباره حلالًا مستديرًا
الظلام قادم وتامي القدر
قل لي ، أين خطأهم القصير؟
من أين جئت من المنزل؟
أعني أنك تسمعها لفترة وجيزة
ورأت الدورية بقشيشها وغضبها
باستثناء قصة أن سترته ارتكبت خطأ
جئنا وذهبنا لنسمع صوتها وهو يركض
بحق الله ، لتكن السموات بيوتًا ممطرة
آه ما أعظم ما يدخل النار المشتعلة!