قصة علاء الدين والأميرة

قِصَّة علاء الدين والأميرة.

  • أبطال قِصَّة اليوم هم علاء الدين والأميرة ياسمين. علاء الدين شاب جميل لكنه كان فقيرا جدا.
  • عاش وحده، وكان يأكل ويشرب بالسرقة، فلا يشتغل ويغطي حاجته بالسرقة.
  • أما الأميرة فتعيش فِيْ قصر كبير مع والدها السلطان، وكان يبحث عَنّْ فتى جميل ووسيم لها، لديه أموال كثيرة مثلها.
  • لكنها كانت ترفض كلام الكثيرين، فكان هناك شخص اسمه جعفر الشرير، هذا الشخص كان وزير الملك.
  • أراد هذا الشخص السيطرة على حكومة البلاد من خلال الزواج من ابنه للأميرة.
  • وذات يوم خرجت الأميرة كالعادة تتجول فِيْ السوق لكنها اعتادت الخروج بملابس عادية غير ملابس الأمراء حتى لا يتعرف عليها أحد.
  • لكن فِيْ ذلك اليوم لم يكن لديه ما يكفِيْ من المال ووجد بعض الأطفال الجياع، اشترى لهم طعامًا فِيْ السوق ولم يكن قادرًا على دفع ثمنه.
  • أمر البائع الحراس بأخذها بعيدًا حتى حصل على المال، ولكن فجأة حدث شيء غريب، أخذها أحدهم وأنقذها من بين الحراس.
  • لكن الأميرة ركضت بسرعة وذهبت إلَّى القصر، وفِيْ ذلك الوقت أصبح علاء الدين مولعًا بالأميرة ياسمين، ولم يكن يعلم أنها أميرة.
  • بعد فترة، كان يتجول فِيْ القصر، رأى الأميرة ياسمين واقفة فِيْ شرفة القصر، سأل الحراس عَنّْها، ثم علم أنها الأميرة.

ساحر شرير

  • عاد علاء الدين إلَّى المنزل وقلبه مرتبط بالأميرة، لكنه فوجئ بوجود شخص غريب ادعى أنه عمه وأخبره أن والده هُو شقيقه.
  • وأنها كانت حياة طويلة فِيْ السفر بعيدًا والإبحار فِيْ البحار، لكنه عاد إلَّى بلده وشعر بالحزن الشديد عَنّْدما علم أن شقيقه قد مات، لأنه افتقده كثيرًا ورآه مرة أخرى.
  • لكن القدر لم يسمح لي برؤيته مرة أخرى، لكنكَمْا متشابهان للغاية وهذا التشابه هُو ما يجعلني أصبر على هذه التجربة.
  • صدق علاء الدين وخدع بكلامه وقبل يده، وقال بلطف وحنان، أنا ابنك.
  • أعطاه بعض المال وأخبره أنه سيعود إلَّى المنزل غدًا لأنه بحاجة إليه لشيء مهم.
  • هذا الساحر الشرير (عمه) طلب منهم الذهاب معه ليجعلوه ثريًا.
  • خرج علاء الدين مع هذا الشخص وذهبا إلَّى كهف، فأخبره الرجل الذي يدعي أنه عمه أن هناك كنوزًا كثيرة وفِيْها مصباح سحري.
  • هذا الرجل طلب من علاء الدين دخول الكهف وإحضار المصباح، وبالفعل دخل علاء الدين، وبمجرد دخوله، أغلق باب الكهف.
  • حاول هذا الرجل فتح باب الكهف لكنه لم يستطع ولأنه شخص شرير لم يحاول فتح الباب وغادر علاء الدين ثم غادر المكان.
  • كان علاء الدين خائفًا جدًا وبدأ يتجول داخل الكهف حتى وجد شيئًا غريبًا سقط على الأرض.
  • هل تعرف ماذا وجد علاء الدين
  • فِيْ الواقع، إنه المصباح السحري. وجد مصباحًا مليئًا بالتراب والغبار، فأخذه ونظفه، وحدث شيء غريب.
    • ارتجف السراج فِيْ يديه وسقط منه إلَّى الأرض، وخرج منه عملاق عظيم.

اتبع الساحر الشرير

  • كان علاء الدين خائفًا جدًا لأن الكهف كان مظلماً، لكن الجني حاول طمأنة علاء الدين وإخباره أنه فِيْ خدمته.
  • قال له شابك لبيك أنا لك وأنا بين يديك، لقد أنقذتني من سجن طويل داخل هذا المصباح.
  • كان علاء الدين سعيدا جدا وسأله عَنّْ الطلب الأول وهُو فتح باب الكهف له والعودة إلَّى المنزل.
  • وبالفعل رد عليه العملاق وأخرجه من الكهف، وعاد علاء الدين بالمصباح السحري إلَّى المنزل.
  • ثم طلب منه طلبًا آخر، وهُو خاتم تحقيق الأمنيات له، والذي يسمى خاتم سليمان.
  • لم يؤخر العبقري هذا الطلب وأعطاه خاتم سليمان.

التماس للزواج من الأميرة.

  • اعتقد علاء الدين أنه يمكنه الآن التقدم للأميرة ياسمين بسبب ارتباط قلبه بها.
  • فِيْ الواقع، ذهب إلَّى السلطان، والد الأميرة، ليطلب يدها، لكن الملك رفض.
  • يخبر السلطان علاء الدين أنه فقير وليس لديه مال أو وظيفة وأن الأميرة ياسمين مخطوبة لابن وزير المدينة.
  • يعود علاء الدين للمنزل وهُو حزين لأنه يحب الأميرة ياسمين كثيرا.
  • ثم أصبح معروفاً أن حفل زفاف الأميرة ياسمين على ابن وزير الشر تم فِيْ مثل هذا اليوم.
  • كان لدى علاء الدين فكرة، وهِيْ أن يطلب من الجني أن يجعل ابن الوزير أحمق فِيْ عيون الأميرة ياسمين.
  • لذلك تكرهه وترفض الزواج منه، واستطاع الجني تحقيق أمنية علاء الدين هذه، ورأت الأميرة ياسمين فِيْ هذا الشخص أحمق، فهربت منه ورفضت الزواج منه.
  • علم علاء الدين بما حدث وكان سعيدًا جدًا، فطلب من العملاق أن يجعله أميرًا وكان لديه الكثير من المال والهدايا وأعطاه الكثير من الكنوز.
  • حتى يعرّفها على الأميرة ياسمين ويذهب ليطلب يديها من الملك.
  • فِيْ الحَقيْقَة ذهب علاء الدين إلَّى السلطان والد الأميرة ياسمين ليطلب يديه ومعه الكثير من المال والجواهر.
  • تقدم بطلب للأميرة ياسمين، وبالفعل وافق السلطان على طلب علاء الدين، لكن السلطان نص على أن يبني لها علاء الدين قصرًا كبيرًا يليق بها.
  • ذهب علاء الدين وطلب من الجني أن يبني له قصرًا كبيرًا حتى يتمكن هُو والأميرة ياسمين من العيش فِيْه.
  • هل تتذكر عم علاء الدين الذي رافقه إلَّى الكهف هذا الشخص عاد مرة أخرى.
  • بالتأكيد كان يعلم ما حدث لعلاء الدين وقرر أن يأخذ المصباح السحري.
  • كانت لديه فكرة خداع الأميرة ياسمين لإخبارها بأنه تاجر لمصابيح قديمة واستبدالها بأخرى جديدة.

المضي قدما فِيْ الزواج من الأميرة.

  • أومأت الأميرة برأسها فرحة، وأعطته المصباح القديم وأخذت مصباحًا جديدًا.
  • ذهب عم علاء الدين بسرعة إلَّى المنزل وفرك المصباح وخرج الجني منه.
  • طُلب منه تدمير القصر الذي يعيش فِيْه علاء الدين وبالفعل استجاب الجني لطلبه وهدم القصر.
  • ولما عاد علاء الدين إلَّى القصر وجد غبارًا، فأخبر الأميرة ياسمين بما حدث وقِصَّة المصباح السحري.
  • لكن كان معه الخاتم السحري، لذا أخرجته الجينات وطلبت منه محاربة الجني.
  • لكن العبقري كان أقوى من العباقرة ففاز على العباقرة.
  • كان علاء الدين خائفًا جدًا من هذا الرجل المؤذ الذي ادعى أنه عمه.
  • وكان يعلم أن هذا الشخص سيفعل أشياء كثيرة ضارة، ففكر وقرر أن يذهب إلَّى عمه ويطلب منه العفو ويطلب المصباح السحري والجني.
  • ولكن بعد الجدل والجدال، رفض عمه أن يعطيه المصباح.
  • حاول علاء الدين التخطيط لخدعة فأنسيه وسرق المصباح وهرب بعيدًا.
  • قام علاء الدين بتنظيف المصباح وطلب من الجني تحويل عمه إلَّى حجر ووضع حد للشر إلَّى الأبد.

أسطورة علاء الدين الحقيقية

  • عَنّْدما التقى علاء الدين بالأميرة فِيْ السوق وأنقذها من الحراس، قبض عليه الحراس وسجنوه.
  • فِيْ ذلك الوقت أمر الوزير الجائر داخل السجن علاء الدين بدخول الكهف وإحضاره المصباح السحري.
  • دخل علاء الدين الكهف ووجده مليئًا بالصعوبات، ووجد السجادة السحرية التي أنقذه بالفعل، وكان يرافق القرود فِيْ ذلك الوقت، وأنقذتهما.
  • حاول الوزير أخذ المصباح، لكن قرد علاء الدين المؤذي تمكن من الحصول عليه، وحلقت السجادة، وهربوا من الشر.

يرغب علاء الدين

  • حاول علاء الدين تنظيف المصباح، فظهر له الجني طالبًا منه أن يصبح أميرًا وأن يكون له ملكًا عظيمًا حتى يطلب يد الأميرة ويوافق الملك.
  • ذهب الأمير علاء الدين لخطبة الأميرة لكنها استنكرته لأنها تحب الفتى الفقير الذي أنقذها فِيْ السوق.
  • لكن عَنّْدما قابلها وتحدث معها علمت أنه هُو الفتى الذي أنقذها وأنه ليس أميرًا، لكنها حاولت إنكار ذلك وكذبت عليها.
  • قال له إنه يقول إنه فقير من أجل تغيير حياته، لكن الوزير شكك فِيْه وعرف أنه هُو الذي سرق المصباح.
  • كانت حكومة المدينة فِيْ ذلك الوقت تحت ملكية الوزير، فطلب علاء الدين من الجن أن يحكَمْ هذا البلد له، وكانت هذه أمنيته الأخيرة.
  • فِيْ هذا الوقت، كان قادرًا على إنقاذ المملكة من نطاق هذا الشر المستبد.
  • ووافق الملك على الزواج من أميرة علاء الدين، وهذا مخالف لعاداتهم، وهُو أن يتزوج الأمير من الأميرة.

نوصي أيضًا بما يلي

‫0 تعليق

اترك تعليقاً