قصة خيال علمي قصيرة عن مخلوقات فضائية

قِصَّة خيال علمي قصيرة عَنّْ الفضائيين

  • جاء الليل ونام الجميع وانطفأت الأنوار فِيْ المنزل باستثناء غرفة مضاءة وهِيْ غرفة الصبي الذي ينتظر أصدقائه.
  • ولحظات قليلة، إذا ظهر ضوء قوي فِيْ الغرفة، ثم بدأ الضوء يختفِيْ، ثم ظهرت مخلوقات غريبة غريبة، على غرار تلك التي يرسمها الصبي فِيْ دفتر ملاحظاته.
  • كان الولد سعيدا وقفز من سعادته، وحيا أصدقائي، ثم أحضر الصبي دفتر ملاحظاته الذي يرسم فِيْه، وبدأ يفكر فِيْ الرسم ليبدأ قِصَّة خيال علمي صغيرة عَنّْ الفضائيين الذين يزورونه فِيْ غرفته كل يوم. أيام. يوم.
  • لذلك، أعطاه أحد الأجانب أقلام سحرية جميلة وأخبره أن هذه الأقلام السحرية ترسم من تلقاء نفسها أي شيء يتبادر إلَّى الذهن.
    • عليك فقط أن تفكر، والأقلام السحرية ترسم ما تعتقده عَنّْ نفسها.
  • ثم حاول الصبي حقًا أن يفكر فِيْ أن الأقلام السحرية بدأت فِيْ الرسم، فوجهت الأقلام والدته، وأراد أن يقدمها لها، لكن الأجانب رفضوا بشدة ويجب أن يظهروا للأطفال فقط.
  • طلب الفضائي من الصبي أن يفكر فِيْ شيء آخر، لرسم الريش السحري، فقام الريش السحري برسم سفِيْنة ومجرة.
    • يريد أن يزور كوكبه، وقد فهمت الكائنات ذلك.
  • ثم، أحد المخلوقات فِيْ الغرفة، خرج شعاع من الضوء الأخضر من عينه وسقط الشعاع على جدار الغرفة.
  • ومنه ظهر كوكب رائع وجميل بزهُور رائعة وكثيفة تتحرك مثل البشر.
  • ابتهج الولد وقفز بسعادة عَنّْدما رأى كوكب أصدقائه الفضائيين.
  • تعجب الولد من رؤية هذا المشهد الغريب وأراد أن يرسمه، فسأل المخلوق الغريب الصبي “ما أجمل شيء على كوكب الأرض”
  • لذلك أخذ الصبي المخلوق الغريب ليريه إجابة سؤاله، وهُو والدته، وعادوا إلَّى الغرفة مرة أخرى.
    • كان الليل قد انتهى تقريبا، وبدأ الفجر يكسر السماء من نافذة الصبي.
  • وقف الأجانب ليقولوا وداعا للطفل. حان وقت الذهاب. اخرج من هذا الضوء الساطع. ذهب الأجانب.
  • وهكذا كان الصبي على الأرض، ممسكًا بأقلامًا، فِيْ انتظار اليوم التالي لرسم قِصَّة خيال علمي قصيرة عَنّْ الكائنات الفضائية.

أحمد والأجانب

فِيْ المقام الأول

  • أحمد طفل ذو خيال كبير، حدث له ذات يوم شيء لم يتوقعه أحد، ولم يخطر بباله قط أن مثل هذا الشيء يمكن أن يحدث له.
  • يحب أحمد الفضاء والأجانب، ودائمًا ما يتخيله قصص الفضائيين.
    • وهُو يعيش معها كَمْا لو كانت حقيقية، ولديه الكثير من الألعاب التي يحب أن يلعبها مع قِصَّة المخلوقات الفضائية.
  • فِيْ أحد أيام الصيف الحارة، عاد أحمد إلَّى المنزل وكان متعبا، وقد استنفدت قواه تماما من الجهد والدراسة، لذلك بذل مجهُودا فِيْ امتحان الرياضيات.
  • عَنّْدما عاد إلَّى المنزل، بدأ بالصراخ بصوت عالٍ، داعيًا والدته لإعلامها بأنه قد وصل إلَّى المنزل، لكن والدته لم ترد عليه، ثم صرخ مرة أخرى واتصل بأخيه، ولم يرده أخوه أيضًا.

فِيْ المركز الثاني

  • دخل المطبخ ليبحث عَنّْ والدته، فقط ليجد ورقة لاصقة تركتها له والدته تقول عزيزي أحمد، سوف نتأخر، لذا يرجى توخي الحذر حتى نعود.
  • جلس فِيْ انتظار أحمد على الكرسي، فكان يتكلم بالملل لأنها لم تكن المرة الأولى التي لا تكون فِيْها والدته فِيْ المنزل، لذا بينما كان جالسًا على الكرسي.
  • سمع صوتًا خافتًا من الحديقة يناديه، مكررًا اسمه أكثر من مرة، حاول أحمد الاستماع بعَنّْاية إلَّى الصوت.
  • هل تسمعها حقًا أم لا، تأكد أحمد من أن شيئًا ما كان يناديه من الحديقة، فخرج أحمد إلَّى الحديقة ليعرف من أين يأتي هذا الصوت.
  • أن يجد أمامه صحنًا طائرًا مثل الذي كان يرسمه فِيْ مخيلته، ولحظات من الزمن، وإذا انفتح باب الصحن.
  • للعثور على مخلوق غريب ينزل منه مخلوق غريب غريب من اللون والشكل.
    • إنه مثل الأخطبوط الذي يمكن أن يطير فِيْ السماء، إنه أخضر، له وجه و 4 عيون.
  • كان أحمد متفاجئًا ومندهشًا للغاية، لأن المخلوق ليس له فم على وجهه. يتحدث عَنّْها أحمد، لكن المخلوق الفضائي لا يفهم ما يقوله أحمد.
  • تحرك الفضائي نحو أحمد ومد أذرعه الطويلة مما جعل أحمد مرعوبًا ومرتعبًا.
  • لديه خوذة زجاجية يضعها فِيْ يديه مثل تلك الموجودة على رأسه، لذلك فهم أحمد أنه كان عليه أن يضعها على رأسه.
    • وهكذا سمع أحمد كلام هذا المخلوق الغريب وفهمها.

ثالث

  • رد أحمد على المخلوق الفضائي، لكن هذا المخلوق لم يفهم شيئًا، فالمخلوق الغريب أراد من أحمد ألا يتحدث بلسانه، لكنه أراد التحدث بعقله.
  • لأن الفضائيين سمحوا لأفكارهم بالحديث، ولهذا وصلت أفكار أحمد إلَّى المخلوق الغريب.
    • وعَنّْدما تفاجأ أحمد بعدم وجود فم على وجه المخلوق، استمع إلَّى أفكار أحمد.
  • يفكر أحمد الآن فِيْ ذهنه ويقول ستكون قِصَّة خيالية قصيرة عَنّْ الفضائيين.
  • المخلوق الغريب فهم ما كان يقوله أحمد فِيْ عقله، وهذا أوضح لأحمد أن رسائله تصلهم دائمًا.
    • وكان أحمد دائمًا يتخيل طرقهم.
  • صافح الفضائي يد أحمد ومد ذراعه تجاهه ليجعله يشعر بالأمان، وكان أحمد سعيدًا وسعيدًا برؤيتهم، ودعه المخلوق الغريب، ووعده بزيارته مرة أخرى.

رجل المريخ

  • رجل المريخ هُو قِصَّة خيال علمي رائعة، ونبدأ قِصَّة رجل المريخ الذي من خلال مركبة فضائية بحثية.
    • لقد تمكنت من رؤية رجل على سطح المريخ أمام كهف.
  • يبدو أن هذا الرجل الذي يقف أمام الكهف على سطح المريخ رجل عجوز.
  • قرر حازم معرفة ما إذا كان هذا الرجل حقيقيًا وما إذا كانت هناك كائنات تعيش على المريخ.
  • وبدأ حازم فِيْ جمع كل الأسئلة التي كانت تدور فِيْ أذهان أصدقائه للإجابة عليهم، وبعد أن ودّع زوجته وأولاده صعد على متن سفِيْنة الفضاء.
  • واصل رحلته حتى وصل إلَّى المريخ، وبدأ فِيْ النزول من السفِيْنة مع فريق العمل الذي رافقه.
  • وذهب إلَّى هذا الكهف الذي رصدته الأجهزة، أن هناك شخصًا أمامه، وكان حازم حريصًا على رؤية سكان المريخ والالتقاء بهم.
  • وعَنّْدما وصل إلَّى ذلك الكهف، كان مصمماً ومصمماً على الدخول.
    • إلا أن الفريق كان مترددًا فِيْ دخول الكهف، لكن حازم لم يتردد فِيْ الدخول للحظة.
  • فِيْ تلك اللحظة، بدأت الأرض تهتز وبدأت الصخور تتشقق.
  • كان حازم داخل الكهف، وحاول الفريق إنقاذ حازم بكل الطرق الممكنة، لكن كل وسائل الاتصال مع حازم قطعت.
  • أصيب الفريق بالرعب وظل يحاول التخلص من كل الصخور عَنّْد مدخل الكهف حتى تمكنوا من إنقاذ حازم.
  • لكنهم لم يتمكنوا من الوصول إلَّى أي شيء يرتدون بدلة الفضاء من شأنه أن يعيق حركتهم، وقرروا العودة إلَّى محطتهم من خلال الموقع الرسمي.
  • لكن الغريب أنهم عَنّْدما وصلوا إلَّى مخفرهم اكتشفوا أن حازم كان هناك.
  • حاول الفريق كثيرًا التحدث إلَّى حازم ولكن لم يجد أي فائدة منه حيث استمر فِيْ تكرار جملة واحدة فقط وهِيْ المغادرة، ولا نقصد إيذائك.

سفِيْنة مهجورة

  • قِصَّة السفِيْنة المهجورة هِيْ قِصَّة خيال علمي رائعة عَنّْ رائد فضاء يدعى رامي.
  • امتلك رامي سفِيْنة فضاء محبوبة للغاية خدمته جيدًا لسنوات عديدة.
  • أجرى الرائد رامي العديد من التجارب على هذه السفِيْنة، لكن الرائد رامي قيل له إن سفِيْنته لم تعد فِيْ أفضل حالاتها.
  • لذلك حان وقت عودتها إلَّى الكوكب، ومن المؤكد أن هذه السفِيْنة لم تصل إلَّى الأرض بأمان، لذلك يجب الحرص على عدم الاصطدام بأي مبانٍ.
  • لقد حزن رائد كاثر على هذا الخبر، وتمنى أن يتم وضع سيارته فِيْ المتحف بدلاً من أن تصبح حادثًا.
    • لأنها أول مركبة تقوم بالعديد من المهمات الفضائية لمدة عقدين من الزمن.
  • قرر رامي فِيْ نفسه أن هذه المهمة هِيْ آخر مهمة يقوم بها، وبعد ذلك سيتقاعد من العمل، وسيكون ذلك كافِيْاً لأنه أنجز العديد من المهمات الفضائية التي يستحق أن يتوج بها.
  • وحصل على الكثير من الميداليات التي تُمنح لرواد متميزين، وبدأ رامي فِيْ الحديث مع نفسه قائلاً إنه سيهبط بهذه السفِيْنة فِيْ الفضاء ثم يحاول القفز منها بأمان.
  • لكن كان هناك شيء أزعج رامي كثيرًا، وهُو أنه كان سيعلم عَنّْ مَوعِد مهم، وهُو النجم الذي تمت ملاحظته منذ حوالي 150 عامًا.
    • إنه يعمل مرة أخرى ويحتوي على الكثير من المعادن المختلفة.
‫0 تعليق

اترك تعليقاً