يقال أنه فِيْ يوم من الأيام كانت هناك عائلة صغيرة من الأرانب مع طفلين صغيرين، أرنب وأرنب أنثى.
لأنهم كانوا يعيشون فِيْ حفرة جميلة جدًا، وذات يوم أخبرت الأم أطفالها أنني سأحضر لهم جزرة جميلة وكبيرة من الحقل المجاور لنا.
علاوة على ذلك، أطلب منك عدم مغادرة المنزل حتى أعود إليك من الحقل التالي بالجزرة الكبيرة والجميلة.
ولكن بعد أن نزلت الأم من الحجر، ركض الأطفال إلَّى باب الحجر، ونظروا من خلال فتحة الباب.
نظر أرنب إلَّى أخته أرنوبة، وقال “أنت على حق يا أمي. العالم كبير جدًا وليس له غيره، والآن نحن صغار”.
رد ارنوبة على أخيه أرنوب أنت على حق العالم كبير جدا.
لكننا مثل أمي، لدينا أربع أرجل مثلها، ولدينا ذيل مثل ذيل الأم، لذا هِيْا يا أخي، دعَنّْا نخرج مثلها.
خرج أرنب وأرنبة وسارا يلعبان، وقفز الاثنان وخلقا معًا هنا وهناك بين الأشجار الجميلة والعشب.
أيضًا، فِيْ وقت اللعبة، رأى أرنوب وأرنوب قفصًا مليئًا بالخضروات والفواكه الجميلة.
ورائحتها طيبة، وجاء أرنوب وأرنوبة إلَّى هذا القفص.
بالإضافة إلَّى ذلك، لم يكتف الصغيران بالاقتراب، لكنهما ألقيا بأنفسهما فِيْ هذا القفص، بحيث سقط كل شيء فِيْ القفص على الأرض وتناثر هنا وهناك.
سرعان ما حاول أرنب وأرنب الهروب، ولكن بجوار هذا القفص كانت هناك فتاة جميلة التقطت بسرعة أرنبًا وأرنبًا من أذنيها.
فِيْ المركز الثاني
وعلاوة على ذلك، بدأت هذه الفتاة تهزها بشدة وبغضب وقالت لهم “لقد أفسدت كل ما فعلته”.
وفقدت التعب من يوم كامل من العمل الشاق فِيْ التقاط هذا القفص.
كَمْا أخذت الفتاة أرنوب وأرنوبة وألقتهما فِيْ حديقة منزلها وطلبت منهما الجلوس هنا.
أخبرتهم أيضًا أنك غادرت هذا العالم مبكرًا، فقالت الفتاة هذه الكلمات المؤثرة، ونظر أرنب وأرنب إلَّى بعضهما البعض.
كَمْا أن أذني أرنوب وأرنوبة ممدودتان ويسمعان صوتًا منخفضًا.
لذلك إذا فتحت بوابة الحديقة، وفِيْ وقت من الأوقات يقفز أرنب وأرنب.
قفزوا أيضًا بسرعة كبيرة وعرفوا هنا أن آذانهم قد استطعت.
كَمْا أنهم يسمعون جيدًا ويقفزون عَنّْد أدنى حركة يسمعونها.
قِصَّة خيالية قصيرة لإعطاء صوت لحارس المرمى.
فِيْ المقام الأول
يقال أنه كان هناك ولد اسمه سعد، لكن هذا الفتى كان كسولًا جدًا وحاملًا ولديه أصدقاء كثيرون يلعبون.
إنهم يعملون بجد وينام سعد كسولًا فِيْ فراشهم.
كَمْا يسعى أصدقاء سعد ويرغبون فِيْ الصعود إلَّى القمة والوصول إلَّى المونديال، لكن سعد غير مهتم بما يفعلونه أو يقولون.
بالإضافة إلَّى ذلك، كان سعد كسلان غافلاً عَنّْ كل شيء ونامًا، وذات يوم جاء وقت مباراته مع الفريق المنافس.
كَمْا تدرب جميع الأصدقاء على المباراة، باستثناء سعد الذي كان مجرد كسول ونائم يحلم بالفوز بالمباراة دون تدريب ولا يبذل أي جهد.
بالإضافة إلَّى ذلك، فقد غاب عَنّْ أقرب مَوعِد للمباراة، لكن سعد لن يتدرب، ودوره فِيْ المباراة مهم، فهُو حارس مرمى داخل الفريق.
أيضًا، فِيْ يوم المباراة، كان كسولًا ونائمًا. فِيْ الحَقيْقَة، أثناء المباراة، نام سعد، وعَنّْدما صاح صديقه رامي فِيْ وجه سعد، استيقظ يا سعد، نحن فِيْ المباراة.
وبالمثل، صاح صديقه راشد “استيقظ سعد، نحن فِيْ اللعبة، وما زال سعد يحلم بالفوز فِيْ نومه”.
وبقية الأصدقاء، الواحد تلو الآخر، واو، يوقظون سعد.
يستيقظ سعد ثم يعود إلَّى النوم.
مع استمرار المباراة على هذا النحو، يستيقظ سعد قليلاً وينام كثيرًا.
أنت فِيْ اللعبة حتى يصبح الفريق المنافس تسعة صفر.
فِيْ المركز الثاني
كَمْا غضب المدرب من تصرفات سعد غير اللائقة وأفعاله فِيْ الفريق، فقام المدرب بطرد سعد.
تم استبدال أحمد باللاعب، لأن أحمد لاعب نشيط، يتميز بالحيوية والتركيز والتميز.
وحيث أنه عَنّْدما دخل أحمد المباراة كانت المباراة قوية جدا لذلك تم تعديل النتيجة.
الأهداف أصبحت 9 ضد 9، وواصل أحمد نشاطه وحماسه.
وبالمثل، لم يتوقف أحمد حتى سجل الهدف العاشر، وأصبحت النتيجة عشرة لفريق سعد، مقابل تسعة للفريق الخصم، وانتهت المباراة هنا.
إضافة إلَّى ذلك، أبتهج الفريق بأكَمْله وكافأ المدرب أحمد على حماسه ونشاطه، وشكر جميع اللاعبين أحمد، وخاصة رامي وراشد ومحمود.
إضافة إلَّى ذلك، تكررت قضية سعد فِيْ أكثر من مباراة بنفس الطريقة، واضطر المدرب إلَّى استبدال سعد بلاعب نشط آخر مثل أحمد أو غيره من اللاعبين البارزين فِيْ كل مباراة.
وكذلك حزن المدرب وغضبه على كسل سعد وطرده من الفريق أمام الجميع، وهنا حزن سعد هُو حزننا جميعًا.
قال لنفسه بالتأكيد هذه أعمال سيئة.
كَمْا تذكر سعد ما كان يفعله فِيْ المباراة.
يقول إن الجماهِيْر كانت تضحك كثيرًا على أفعالي فِيْ المباراة.
ثالث
حيث يمكن سماع سعد على التلفاز وهُو يشاهد فريقه دائما يفوز بكل مباراة ويشاهد جميع أصدقائه بفخر وفخر.
أراد سعد أيضًا أن يشعر أصدقاؤه بهذا الشعور. أما بالنسبة للعالم كله، فقد أصبح سعد نشيطًا وأنيقًا بعد أن طرده المدرب.
وقد أخذ هذا الدرس القوي فِيْ حياته.
كَمْا ذهب سعد إلَّى المدرب وأخبره أنه هُو نفسه قد تغير، وتعلم الدرس وأصبح نشيطًا ومليئًا بالإصرار والتصميم.
حيث وافق المدرب واشترط لسعد أنه إذا رأيتك تتسكع نائماً على أطراف المرمى، فسأرسلك دون الرجوع.
كَمْا رحب جميع الأصدقاء بسعد الجديد المفعم بالحيوية، الذي أصبح مهتمًا بالتدريب، وسهر ظل يسهر ليلًا.
ويستيقظ مبكرا فِيْ التدريب ليحقق هدفه، ويصبح سعد نجما مشهُورا مميزا.
قِصَّة خيالية قصيرة تعبر عَنّْ صدق سهى والمجلس.
هذه القِصَّة تحكي عَنّْ فتاة عمرها 6 سنوات اسمها سهى.
ولديها ثلاثة أشقاء هم حسن ورامز ومأمون، وكان حسن الأخ الأكبر لهم جميعًا.
أما سهى فهِيْ الأصغر بين أخواتها والفتاة الوحيدة بينهم.
على الرغم من أنها كانت مدللة للغاية، إلا أن والدتها كانت دائمًا على استعداد لرعاية تربيتها الجيدة.
وكانت والدته مهتمة بتعليمه الأخلاق الحميدة.
سهى والجار
ذات يوم، جاءهم جارهم ليشتكي من ابنها البالغ من العمر 7 سنوات، وسألوا أيضًا عَنّْ حالة سهى وحالتها.
كانت سهى تجلس مع والدتها وتستمع إلَّى كل ما تقوله هِيْ وجارتها.
طلبت الجارة إيجاد حل مع ابنها لأنه بكى لأهم الأسباب.
كَمْا قال إنه يحب شراء كل ما يراه أمامه، ويريد نصيحة أم حسن لحل هذه المشكلة.
فطلبت منها والدة سهى المغادرة حتى تفكر فِيْ الأمر وتجد حلًا لهذه المشكلة.
فِيْ اليوم التالي عادت الجارة ولكن هذه المرة كان ابنها معها ليلعب مع سهى.
وبدأ الصغيران يلعبان مع المكعبات الملونة والألعاب الجميلة التي كانا يملكانها.
سألت سهى مازن إذا كانت تعرف ما قالته والدتها عَنّْه أثناء غيابها أم لا، وسألها مازن عما قالته أمي.
أخبرته سهى أنك ولد شقي ولا تحب الاستماع إلَّى كلماته، مثلما تحب أن تشتري كل ما تراه.
شعرت مازن بحزن شديد على والدتها، وبينما كانت تبكي اقتربت من والدتها وسألتها هل حقاً قلت إنني طفلة شقية
فأخذت الأم سهى واصطحبتها إلَّى غرفة أخرى وأخبرتها أنها خانت الثقة.
قالت له الفتاة إنها لم تسرق فكَيْفَ خانت الأمانة
أخبرته والدته أن الأمانة لا تتعلق فقط بسرقة الأموال، ولكن السكرتارية هِيْ أيضًا سكرتيرة المجلس.
لا فائدة من إخبار أي شخص بما يحدث بين شخصين، وما فعلته هُو خيانة للثقة.
لذلك كانت حزينة جدا سهى وذهبت بسرعة إلَّى جارتها للاعتذار عما فعلته.
تعلمت سهى أن الصدق لا يتعلق فقط بالمال، ولكن أيضًا فِيْ عدم إخبار الآخرين بما يقولونه.