قصة جسار الودعي. صعد اسم جسار على تويتر بشكل كبير تحت عنوان “نطالب باعتقال جسار الوادعي”. تفاعل عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع هذا الهاشتاج ، لكن رغم الانتشار الكبير لهذا الاسم ، يجهل البعض قصة هذا الهاشتاج ، من خلال النقاط التالية نتعرف على أبرز المعلومات التي جاءت في قصة بطاقة شعار.
من هو جسار الودعي؟
شاب سعودي لا يزيد عمره عن 40 سنة.
من رواد ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
لديه حساب على تويتر ولديه عدد كبير من المتابعين.
تقديم محتوى لجذب المتابعين.
يحمل جسار الجنسية السعودية.
انتشر اسمه بشكل كبير بعد أن ظهر اسمه على منصة تويتر.
مطالبة المواطنين باعتقاله من أبرز القصص التي تصدرت عناوين الصحف السعودية.
قصة جسار الوادي
حكاية جسار من أكثر القصص إيلاما التي طالت طقوس الدين الإسلامي.
حيث عُرض شريط فيديو لشاب سعودي وهو يهين المقدسات الدينية ويهينها.
كما لعن الله عز وجل وسب النبي.
كان رد فعل المواطنين قويًا بسبب امتصاص الطقوس الدينية.
انتشر فيديو الشاب على نطاق واسع على منصة تويتر.
بهدف القبض عليه بتهمة التجديف.
انتشرت هذه الظاهرة بشكل كبير خلال الفترة السابقة.
وهذا يعكس مدى التراخي من جانب القوات الأمنية.
ومن المتوقع أن يتم اتخاذ إجراءات قانونية صارمة بحق هذا الشاب السعودي.
وضع قوة رادعة لكل شخص لتنفيذ مثل هذا السلوك غير الأخلاقي الذي يتعارض مع عادات وتقاليد المجتمع الإسلامي.
شاهدي أيضاً: من هي زوجة حسن أبو السعود؟
فيديو جسار الودايي
غضب كبير في الشارع السعودي بعد انتشار فيديو لشاب سعودي يهين المقدسات الدينية.
هذه العادات تتعارض مع عادات الجالية المسلمة.
وبدأت الجهات الأمنية في المملكة بالبحث عن هذا الشاب الملحد.
مما أظهر غياب دور الرقابة في دولة إسلامية قديمة مثل المملكة.
يبحث العديد من المواطنين عن الفيديو الذي انتشر بسرعة.
من خلال الرابط التالي يمكنك الحصول على الفيديو من هنا.
القبض على جسار الوادعي
انتشر اسم جسار على نطاق واسع خلال الساعات الماضية بسبب الفيديو الذي انتشر له يشتم الله تعالى.
حتى الآن ، لم يتم القبض على المتهم.
ومع ذلك ، بدأت الجهات المعنية التحقيق في القضية.
خلال اللحظات القليلة القادمة ، ستتحرك السلطات الصادقة لاعتقال هذا الشخص.
قصة جسار الوادعي من أكثر القصص إيلاما التي انتشرت عبر تويتر. تدل هذه القصة على غياب الضمير الإنساني ووجود الشخصيات التي لها تأثير سلبي على عادات وتقاليد المجتمع المسلم.