قصة الثعلب المكار

قِصَّة الثعلب الماكر

هناك العديد من قصص الثعالب الماكرة مع الحيوانات، وأفضل قصص الثعالب الماكرة هِيْ

قِصَّة الثعلب الماكر مع الديك.

الفصل الأول يصيح الديك فِيْ الصباح

ذات مرة كانت هناك حديقة جميلة تعيش فِيْها مجموعة من الحيوانات، وفِيْ كل صباح كان الديك يخرج ويصرخ حتى تستيقظ الحيوانات، ويطلق على صوت الديك “صرخة”.

من المؤكد أن الحيوانات تستيقظ من صرخة الديك، وتبدأ جميع الحيوانات فِيْ الخروج للعثور على الطعام والقيام بعملها المهم.

ذات مرة، كان الذئب الماكر جائعًا وسمع صوت الديك، ثم خطرت له فكرة.

الفصل الثاني الثعلب الماكر

بدأ الثعلب يفكر فِيْ أكل هذا الديك، وذهب الذئب الماكر إلَّى الديك.

فقال صباح الخير يا صديقي. قال الديك “صباح الخير أيها الثعلب”.

فقال له لقد أصدر الأسد قرار مصالحة بين الطيور والثعلب.

هناك حفلة شواء كبيرة فِيْ هذه المناسبة اليوم.

وأبلغه الديك برأيه أن يذهب معه حتى يعرف الأسد أنهما صديقان وأنهما يقبلان هذا القرار الذي اتخذه.

الفصل الثالث ذكاء الديك

كان الثعلب سعيدًا جدًا لدرجة أنه استطاع أن يأكل الديك أثناء ذهابه إلَّى الأسد دون أن يعلم أحد.

وقال للديك “بالتأكيد، أنا موافق. تعال يا صديقي. لننزل إلَّى الطابق السفلي.”

وأخبرهم أنهم ذاهبون إلَّى الحفلة، وعرض عليهم الذهاب معًا.

الفصل 4 هروب الثعلب الماكر

خاف الثعلب، وعلم الديك أمره، وخاف من الكلاب، فهرب.

وقال الديك ضاحكًا إلَّى أين أنت ذاهب يا صديقي، ألا تأتي معَنّْا إلَّى الحفلة

قال الثعلب “لا، سأعود إلَّى المنزل. تذكرت أن الطبيب قال لي أن أستريح قليلاً. كان الديك سعيدًا وشعر بالأمان. ثم ذهب مع الكلاب إلَّى الحفلة”.

قِصَّة الثعلب الماكر والماعز.

الفصل الأول الماعز المتجول

ذات مرة كان هناك ماعز جميل عاش فِيْ غابة رائعة مليئة بالحيوانات.

وكان هناك بئر ماء تشرب منه جميع الحيوانات، وفِيْ يوم من الأيام ذهبت المعز لشرب الماء.

لكنها لم تتمكن من العثور على أي شخص هناك، وكانت بمفردها، الأمر الذي أخافها قليلاً لأنها كانت لا تزال صغيرة جدًا.

الفصل الثاني الثعلب الماكر

اقترب الثعلب من الماعز وسأله كَيْفَ حالك يا صديقي، قال له الماعز.

وهِيْ خائفة، إنها بخير، وكَيْفَ حالك وماذا تفعل هنا، حسنًا، لا يمكن للحيوانات المفترسة أن تشرب منه.

قال لها إنه عطشان جدا ولا يستطيع الحركة فهل تسمح له بالشرب معها

وافق الماعز على الثعلب وشعرت بالأسف، ظنًا أنه عطشان.

الفصل الثالث هروب الماعز

شربت الماعز ولم تكن خائفة، معتقدة أن الثعلب كان عطشانًا، وفجأة هاجم الذئب الماعز وأراد أن يأكلها، كانت الماعز خائفة جدًا وصرخت، لكن دون جدوى.

أخبره الذئب أنه لا يوجد أحد هنا لإنقاذها، أخبره الماعز أن الأسد كان يقف خلفه، وخاف الذئب ونظر إلَّى الوراء، ثم ركض الماعز وصرخ حتى جاءت الحيوانات وضربت الذئب.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً