قصة البيت الازرق في الكويت

قصة البيت الأزرق في الكويت ، هناك العديد من القصص والحكايات الخرافية ، أو يمكن أن تكون حقيقية ومليئة بالرعب والغموض ، على سبيل المثال منزل مهجور ومهجور لمدة تزيد عن عشر سنوات. يقع هذا المنزل في دولة الكويت ، وأصبح محل اهتمام الرأي العام على مستوى دول شبه الجزيرة العربية. دعنا نعرف التفاصيل.

البيت الأزرق المسكون

البيت الأزرق من أجمل وأرقى المباني في التاريخ العربي للكويت ، والسبب أنه صمم في الستينيات ، ومكانه الرسمي في منطقة اليالامية. تم بناء البيت الأزرق في عام 1965 وبعد فترة طويلة قرر مالكه السفر خارج البلاد وتركه مهجورًا. لا يوجد فيها احد ولا احد دخلها منذ سفر صاحبها. يقال أنه كان هناك جنود عراقيون وقت الغزو العراقي وقت استيطانهم فيها ، وبعد تلك الحادثة قيل إنها مسكونة ولم يقترب منها أحد حتى هذه اللحظة.

شاهدي أيضاً: سبب وفاة الأمير عبد الرحمن بن ناصر

قصة البيت الأزرق

تم بناء هذا المنزل منذ القدم ، مع العلم أن صاحبه أقامه كمنزل لقمة العيش والعمل ، ولم ينجب هذا الرجل سوى أطفال بعد فترة طويلة ، بعد أن أنجبت زوجته طفلًا واحدًا ، أرسله والده إلى أمريكا للدراسة ، وعندما أنهى الصبي دراسته ، اتصل به والده ليعود ويستقر في هذا المنزل ، لكن الصبي لم يعد إلى الكويت ، حيث توفي في أمريكا ، ومنذ ذلك الحين غادر الرجل المنزل واعتبر فقد الفتى روحه فيها ، ورفض بعناد بيعها حتى وفاته نيابة عن البعض منهم وعلى مر السنين بقي الجنود العراقيون هناك وبعد رحيلهم لفترة جاءت مجموعة من الشباب وأثبتت أكاذيب الأساطير. أن هذا المنزل مسكون ثم رممه عام 1995 ودهنه باللون الأزرق.

من هو صاحب بيت الزقاق؟

الفيلا الزرقاء والبيضاء الواقعة في منطقة تراثية بالكويت مملوكة لرجل كويتي يدعى صالح الإبراهيم قام ببنائها عام 1965 م وبعد وفاته رويت العديد من القصص عن هذا المنزل المسكون ، بوجود أشباح وأرواح فيه ، خاصة خلال الثمانينيات ومنتصف التسعينيات من القرن الماضي ، لكن كل هذه الأمور خرافات

البيت الازرق في الكويت من الداخل

البيت الأزرق الشهير في دولة الكويت عبارة عن فيلا سكنية على طراز أو أسلوب الستينيات من القرن الماضي وتم بناؤها في منطقة السالمية بدولة الكويت ، وبدلاً من ذلك يأتي الاسم من لون المنزل الذي من الخارج مطلي باللونين الأبيض والأزرق. منذ ما يقرب من 5 عقود ، ارتبط البيت الأزرق بقصص مخيفة تنتشر في عالم وسائل التواصل الاجتماعي.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً