الحب شعور إنساني لا يقاوم.
الحب هُو ذلك الشعور الذي يتغلغل فِيْ قلب الإنسان دون الشعور به، الحب يؤثر على الإنسان بتأثير يتجاوز العقل.
عَنّْدما يتحدث الإنسان عَنّْ الحب تجد حلاوة فِيْ لسانه لم تكن موجودة من قبل، لذلك نجد أن هناك العديد من الشعراء الذين كتبوا أبيات شعرية عَنّْ الحب وجماله وما يفعله للإنسان عَنّْدما يتحكَمْ به. .
أجمل أشعار محمود درويش عَنّْ الحب.
قصائد حب محمود درويش لها شكل خاص، فهِيْ مليئة بالكلمات والعبارات الرقيقة التي تجعلك تقع فِيْ الحب دون الوقوع فِيْ الحب، ومن أجمل القصائد التي كتبها درويش عَنّْ الحب هِيْ قصيدة ريتا التي تحتوي على كلمات رائعة تتحرك. قلب هذه القصيدة وكلماتها هِيْ
بين ريتا وعيني بندقيتي.
ومن يعرف كَيْفَ يصف ريتا.
وصل.
الله فِيْ عيون عسلي.
وقبلت ريتا.
عَنّْدما كانت صغيرة.
عَنّْدما كانت صغيرة.
أتذكر كَيْفَ تعثرت.
معي أحلى جديلة غطت ساعدي.
وأتذكر ريتا.
تمامًا كَمْا يذكر العصفور جدولًا.
يا ريتا.
لدينا مليون طائر ولوحة.
والعديد من التمور.
أطلق عليه النار بمسدس.
كان اسم ريتا وليمة فِيْ فمي.
كان جسد ريتا حفل زفاف فِيْ دمي.
وفقدت بريتا عامين.
وعدنا أجمل وأحترق زجاج.
فِيْ خمر الشفتين.
لقد ولدنا مرتين.
يا ريتا.
لا شيء يرفع عيني عَنّْ عينيك.
قيلولة فقط.
سحب البندق.
قبل هذا السلاح.
فِيْ يوم من الأيام.
يا صمت العصر.
هاجر قمري فِيْ الصباح.
فِيْ عيون عسلي.
والمدينة
اجتاحت كل المطربين وريتا.
بين ريتا وعيني بندقيتي
شعر محمود درويش عَنّْ حبيبته
فِيْ سياق قصائد الحب لمحمود درويش، يجب ألا ننسى الحديث عَنّْ حب محمود درويش لصديقته ريتا الإسرائيلية.
أحبتها درويش كثيراً، وكتبت العديد من الأبيات الشعرية التي تعبر عَنّْ حبها الكبير، ومن أجمل قصائدها ريتا، أحبني، وكلماتها كالتالي
ريتا .. أحبني وماتي فِيْ أثينا.
مثل رائحة الياسمين
ليموت أشواق السجين.
الحب ممنوع.
ها هُو الشرطي والقدر القديم.
تنكسر الأصنام إذا أعلنت حبك.
للعيون السوداء.
قطاع الطرق.
يطاردون كل العشاق.
أثينا … أثينا .. أين سيدتي
قصيدة حب لا احبها
الحب يعلمني ألا أحب وأن أفتح النافذة.
على جانب الطريق يمكنك ترك نداء الريحان.
وأنك تقسمني إلَّى قسمين، أنت وبقية الأغنية.
الحب هُو الحب، فِيْ كل حب أرى الحب كَمْوت لموت سابق.
والريح تصد الرجل العجوز لأمه، والريح بين السحاب والوديان.
لا يمكنك إخراجي من دمي حتى أتمكن من تهدئة هذا الشوق.
وإزالة النحل من أوراق الوردة المصابة.
الحب هُو الحب يسألني كَيْفَ عاد الخمر الى امه واحترق.
وما أتعذب الحب عَنّْدما يعذب نفسه عَنّْدما يفسد فساد الأغنية.
الحب يعلمني ألا أحب ويتركني أذهلني الورق.
قصيدة مثل القليل من القهُوة فِيْ الحب لمحمود درويش
تعتبر هذه القصيدة من أجمل قصائد محمود درويش عَنّْ الحب لأنها تحتوي على كلمات تثير مشاعر ومشاعر الإنسان العادي، فماذا عَنّْ الشخص الذي تحبه ومن بين كلماته
مثل مقهى صغير فِيْ شارع الغرباء.
إنه الحب الذي يفتح أبوابه للجميع.
ككافِيْتيريا، ترتفع وتنخفض حسب الطقس.
إذا هطل المطر، يزداد عدد زوار موقعك.
وإذا كان الطقس معتدلاً، فِيْقولون ويشعرون بالملل.
أنا هنا، غريب فِيْ الزاوية، جالس.
ما لون عينيك ما اسمك
أتصل بك عَنّْدما تمر بي بينما أنا جالس.
فِيْ انتظاركَمْ.
القليل من القهُوة هُو الحب اطلب كأسي.
الخمر والشراب إلَّى الخبز المحمص والخبز المحمص الذي تحمله.
قبعتان ومظلة إنها تمطر الآن.
إنها تمطر أكثر من أي يوم آخر، وتذهب إلَّى الداخل.
أخيرًا أقول لنفسي، ربما من أكون.
انتظر انتظرني او انتظر رجلا
وكانت تقول إنني هنا فِيْ انتظارك.
ما لون عينيك، ما هُو النبيذ الذي تحبه
ما اسمك ما اسمك متى
تمر أمامي
مثل القليل من القهُوة هُو الحب.
شعر محمود درويش عَنّْ الحب
الحب له عجب جميل، وإذا أحب الإنسان من كل قلبه وهذا الحب لا يعمل، فإنه يترك بصمة فِيْ قلبه لا تمحى بمرور الوقت، مهما عبر الراحل درويش عَنّْ حبه السابق له فِيْ الآيات التالية
حول الحطام الذي نتلقاها.
وجوهنا فِيْ الرمال.
إذا مرت رياح الصيف.
نفتح المناديل.
أوقات الفراغ.
وقمنا بدبلجة أغنيتين كسجناء.
دودج قطرة الندى.
تعال مرة واحدة فِيْ الاعتبار.
أخت.
انها ساعة متأخرة من الليل.
تجردني من الألوان والظلال.
واحميني من الذل.
وفِيْ عينيك يا قمري القديم.
رمي لي الأصلي.
فِيْ قيلولة زرقاء.
تحت الشمس وأشجار النخيل.
العَنّْاصر التي قد تعجبك
أشعار حب وغزل وشوق
أشعار حب للشاعر نزار قباني
قصائد الحب والغرام
بعيدًا عَنّْ المنفى.
قريب من حمى عائلتي.
كنت مطمعا الطفولة.
منذ الربيع تطير الطيور.
قم بإزالة الأشجار.
وكان صوتك لا.
تعالى لي.
فِيْ بعض الأحيان من الآبار.
أحيانا تمطر علي.
نقي كالنار.
مثل الأشجار، مثل الشعر، إنها تمطر.
يأتي.
كان هناك شيء فِيْ عينيك أعجبني.
وكنت أنتظر.
ورميني فِيْ كعبيك.
احتجزني فِيْ الاسر
سامحتك.
تألق الطفولة فِيْك.
منذ أن طار
طيور الربيع.
قطع الأشجار.
ونعبر الشارع.
مكبل
كأننا سجناء.
لم تعرف يدي أم يدك.
لقد آلمني
من جهة أخرى
لم تطلق النار كالمعتاد.
على صدري أو على صدرك.
عيد سعيد.
كَمْا لو كنا نعبر الشارع.
مثل كل الناس.
اذا حدث ذلك
بدون شوق.
وبدون ندم.
ولا ترتجف.
لقد علقنا فِيْ الحشد.
دعَنّْا نشتري أشيائنا.
لم نخرج ليلتنا.
يتذكر الرماد الفحم.
وشيء فِيْ عروقي.
هُو يتصل بي.
لتشرب من يدك.
تتلاشى الذاكرة.
مرة واحدة خارج كوكب.
ومشينا على اطراف اصابعَنّْا.
ولم يتعب.
عَنّْدما امتص شفتيك.
ماء توت العليق.
ثم تناول مشروبًا.
وعَنّْدما كتبت عَنّْ عينيك.
أشر إلَّى كل ما أكتبه.
ونحن نشارك وسادتنا.
كبريائنا
وعَنّْدما غادرت
لم يذهب.
ربما نسوني.
عَنّْدك.
مثل سحابة فِيْ مهب الريح.
ذاهب إلَّى المغرب.
لكن إذا حاولت.
لانساك
هبط كوكب فِيْ يدي.
لك المجد
تجول فِيْ مخيلتي.
من صدى الخاص بك
السجن والحبس.
أراك متكئًا.
إلَّى وسادة.
الجري الماهر.
أشعر بك فِيْ الليالي الباردة.
شروق الشمس
فِيْ دمي تغني.
أنا أسميك طفولة.
الثدي مبللة أمامي.
أدعوك الربيع.
فثمكة الأعشاب والورد.
أنا أدعوك بالسماء.
شممت رائحة المطر والرعد.
لك المجد
لا لفرحتي بطحيري.
إنه ليس وعد.
لك المجد
وجاء العصر.
كانت الشمس
تمشط فِيْ البحر.
وهبطت القبلة الأخيرة.
فِيْ عيني مثل الجمر.
ابعد الريح عَنّْي
ويقبلني.
لآخر مرة فِيْ الحياة.
وتحقق الصباح.
كانت الشمس
تمشط شعرها فِيْ الشرق.
الحناء لها وعرسها.
ومدخل لقصر الرق.
خذ الأغاني مني.
تذكرنى
مثل البرق.
بعد الظهر اشتعلت معي.
وكانت الأجراس.
العب من أجل موكب المسيح الجميل.
وقلبي بارد مثل الماس.
واحلامي هِيْ صناديق فِيْ الميناء.
خذ الربيع مني.
وداعا