قصائد شعرية في ذكرى البيعة للملك سلمان بن عبدالعزيز

أشعار الولاء للملك سلمان بن عبد العزيز ، شعر الولاء والولاء للملك سلمان ، شعر الولاء لخادم الحرمين الشريفين.

قصائد في ذكرى البيعة

صورة الذكرى الخامسة للتكريس
صورة الذكرى الخامسة للتكريس

سلمان سلمان السعد يعيش سلمان
السلام على سلمان بارك الله يمينه
1
سلمان راع المجد والمجد سلمان
سلمان عزة لكل من يساعده
2
يهتف سلمان بكل ما قيل له سلمان
سلمان رع الطيب وفقه الله
3
سلمان يحب الجميع وكل سلمان
سلمان جوهر هو أحد الأحجار الكريمة النادرة
4
سلمان حم الدار لهان سلمان
سلمان غيث بكل جودته ودقته
5
سلمان يقضي مدته طالما سلمان
سلمان خائف من تغريم دينه
6
سلمان عون الدين وانعم سلمان
سلمان سيف الدين يعارفينه
7
سلمان زيزوم والدها بان سلمان
سلمان مثله ومينهو هاتينا
8
سياسة سلمان نبراس سلمان
سلمان يلاحق كل مجرم يدينه
9
سلمان صارم أبدي يا سلمان
سلمان حسيب يدينه على أفعاله
10
أيد سلمان العلم والعدالة سلمان
سلمان يشجع العقول النيرة
11
تكسب سلمان ثقافات سلمان
حصل عليها سلمان من السنوات الأولى
12
لم شمل سلمان والطيب سلمان
سلمان من العائلة يوجه السفينة
13
سلمان حبه كحب سلمان
سلمان خاصة رافق العام بأكمله
14
ذهب سلمان إلى إخوته ما دام سلمان
وقدم سلمان صدق خافي كنينة

جاءت السعادة وفرّت الأحزان من منزلنا عندما جاء سلمان
وابتهج اليأس بارتياحه *** ومسح العزاء الحزن في أعيننا
الناس بايعوا ، والولاء يحيط بهم ، والقلب يعبر عن التعبير ، والمساهمة هي اللغة
الشعر أكثر بلاغة ، والأرواح تسمع *** والولاء صامت وكلها آذان
يقودهم ملك القلوب *** إلى الفلاح ومرشده في الطريق القرآن
فإلى الإمام أبناء الإمام نحن *** والمسلمون أعوان في أمرك
كن فوق رؤوسنا يا عزيزي *** والعدالة في يمينك
سلف أضاء درب المجد فاحذوا حذوه *** وريثه الذي ينير نوره الأعمدة.
تشرق الشمس مرة أخرى في منى *** ويغني الكون: أهلا بك يا سلمان

صور البيعة للملك سلمان
صور البيعة للملك سلمان

كيف يليق بك ملك يا سلمان
والحكم والتخطيط والسلطان
خمسون عاما في الرياض أميرها
ماذا فعلت ، كلها تيجان
لقد احتضنتها بيدي كهدية
أنت تعطي السماء والأطفال محاطون
وقمت بزيارة بعد الدفاع عن دولتنا فما أم
على الرغم من ركائزها ، ارتجفت
وتولت مقاليد الملك كما قال وداعا
أسد القانون والندى هو السلطان
لذا فقد دعمت عبد الله في مجاله
وكيف يتم الاحتفال برؤيتك في الميدان
وأنتم حميت الأرض السعودية وضاعفتها
في المبنى حتى فاجأ المبنى
وقفت كمراسي فداروا
تم إغراء التمر وتم كبح الفتنة
وقد أعطيت حياتك للملوك كما كانت
جمع الوفاء هو كل البشر
وهذا الملك جاء إليك وحاول هكذا
يبحث عن آماله المتلهفة
وألقي عليك الأمر كله
اهرب إلى العالم الشجاع
يعتمد سوء الحظ عليك بصفتك S.
نعت الأوطان فرسانهم
ومعك ، استمر النهج كما هو
يتم تفادي الزلزال وإخماد العطش
فالمملكة تعمل من أبيك
كان الرِّكاب مسرورين بصدق حديثه
جاءت هذه الحشود الولاء
أتت إليك الأراضي كمضيف لها

لقد تعهدت بالولاء (لسلمان) وهذه هي نهايتنا
في كفه وقلبه وضميره
وأيضا من هو ولي عهودك (مقران).
(ومحمد) والشاهد الرحمن
ودع الأكوان تشهد بأنني أمة
دستورها هو الوحي والتوازن
لم أخف القذف ولا كسرته ولو
انحرف صبيان عن منهجه
لأن السقيفة كانت ديانا بالولاء
واثنان من المبيعات ونفس الرضا
فما كان عصر الخونة إلا
أرواح البشر والحياة الأبدية
هذا الكتاب وسنة الهادي علي
ما مدى سلامة نبض الإيمان؟
امش يا أبا فهد فمجدك مجدنا
وتمسك بأبواب المجد أيها القبطان
نحن هنا على حقك ونعمل على التأصيل من أجلك
الناس أنت وكلنا سلمان

صور البيعة للملك سلمان
صور البيعة للملك سلمان

نحزن على وفاة عبد الله
والوطن يبكي عليه

لكن كل هذا ارتاح الشعب
القرار من بعده لسلمان

سلمان لا تبكي حفظك الله
يكفي الوطن أن يبكي ويذرف الدموع
مات الصقر العربي ويمنحك العقد
ونبايع السيف ودرعا

بالإصغاء والطاعة نبايعك يا سلمان.
ونحن تحت لواء شيبان وشيباني

تمر السنين وحراس العهد الآن ،،
وأنا أوصي بشدة بعصر الأجداد

سلمان لا تبكي حفظك الله
يكفي الوطن أن يبكي ويذرف الدموع

صقر العروبة مات والعقد أعطي لكم
ونبايعك بالسيف والدروع

نبيعك يا سلمان! نبيعك يا سلمان
نبايعك يا مقرن للطاعة والطاعة
نبايعك محمد بن نايف كحيلان
نعد الولاء للمواطن ومحيطه

ميرتكى للحمل فقط الجمل
والله يوفقك تحمل الأمانة

نبايعكم أيها الأحباء للدير وأهله
الولاء والولاء في الترتيب

من حاكم إلى حاكم ومن مجد إلى مجد
في سبل الخير تحيا بلادي.

يا لها من شرارة من حقبة ماضية
حفظك الله من كل الأعداء.

ذهب القائد واستقبل الزعيم الحاكم
والوعد بالولاء للأجداد عدلنا رهانه.

ليس لدينا عجلات نقد
شاردمه والشرتهم واحد نشددها.

ذهب القائد واستقبل الزعيم الحاكم
والوعد بالولاء للأجداد عدلنا رهانه.

ليس لدينا عجلات نقد
شاردمه والشرتهم واحد نشددها.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً