![](https://www.rjeem.com/wp-content/uploads/2017/09/D981D988D8A7D8A6D8AF-D8B3D985D983-D8A7D984D987D984D8A8D988D8AA.jpg)
محتوى
تعتبر الأسماك من أهم وأفضل الأطعمة التي تمد جسم الإنسان بالبروتين ، بالإضافة إلى كونها غنية بالعديد من العناصر الغذائية والعناصر المفيدة للصحة. وفرة فيتامين د) المفيد في حماية وصحة القلب وفي مكافحة الأمراض السرطانية وتقوية عضلات الجسم ، وينتمي السمك المفلطح إلى مجموعة الأسماك المسطحة ذات الشكل والجسم المسطح وعيناه. تقع على جانبي الرأس ، سمك الهلبوت هو من أكبر الأسماك التي تعيش في مياه البحار الشمالية ويصل وزن الأنثى إلى 180 كيلوغراماً.
للهلبوت قيمة غذائية وفوائد كبيرة لاحتوائه على:
- (100) جرام سعرات حرارية.
- (18.56) جرام بروتين.
- (1.33) جرام دهون.
- (76.12) من الماء.
- (60) ملغ من الكوليسترول.
- يحتوي على فيتامين أ وفيتامين هـ ود.
- فيتامين (ب 1 ، ب 2 ، ب 6 ، ب 9 ، ب 12).
كما أنه يحتوي على العديد من المعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم والفوسفور والحديد والمنغنيز والزنك والسيلينيوم ، ويحتوي على نسبة قليلة جدًا من الدهون (5٪) وأحماض الأسبارتيك والغلوتاميك.
- يفيد الهلبوت في تقوية عضلة القلب والوقاية من النوبات القلبية ، حيث يؤثر على مرونة الأوعية الدموية وجدرانها.
- يعمل على حماية الشرايين ومنعها من الإصابة بالتصلب وتقليل مجموعة الدهون الثلاثية في الشرايين.
- يساعد في دعم عملية التمثيل الغذائي في جسم الإنسان وزيادة نشاطه.
- يغذي الهلبوت خلايا الدماغ ، ويمنعها من التلف والموت ، مما يمنع الإنسان من الإصابة بمرض الزهايمر.
- يقوي ويحمي الجهاز العصبي للإنسان ويخفف التوتر والاكتئاب النفسي.
- السيلينيوم وفيتامين أ مفيدان في تطهير جسم الإنسان من المواد الضارة والسامة وتنشيط وتحسين الأداء الوظيفي للكبد.
كما يستخدم الهلبوت في إنتاج بعض مستحضرات التجميل ، حيث يستخدم في إنتاج المراهم والكريمات لعلاج جفاف الجلد والأيدي وعلاج بعض أنواع الحساسية الجلدية وحب الشباب.
- من الضار تناول سمك الهلبوت لمن يعانون من أمراض المرارة والبنكرياس والكلى.
- ينصح الأطباء الأشخاص الذين لديهم حساسية من تناول السمك ، وخاصة سمك الهلبوت ، بعدم تناوله لأنه لا يزيد من مشكلة الحساسية لديهم.
- يجب عدم تناول الهلبوت من قبل الأشخاص الذين يعانون من التهاب الكبد والمعدة.
- – عدم تناول سمك الهلبوت من قبل الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم سواء الكبار أو الأطفال ، لما له من تأثير سلبي عليهم.