يعتبر الشعير من أشهر النباتات في الماضي ويتميز بقيمته الغذائية العالية والعديد من الفوائد الصحية والجمالية. في هذا المقال سوف تتعرف على فوائد الشعير وخصائصه العلاجية حصريا على مجلة دايت وهي الأولى عربيا في عالم الرشاقة والصحة والجمال
العالم كله يتسابق الآن للعودة إلى الأطعمة الطبيعية الصحية بعد أن انتشر الغزو المدمر للصحة للوجبات السريعة والوجبات الجاهزة في المتاجر العالمية الشهيرة إلى جميع دول العالم ، حتى الدول النامية ، وهناك الكثير ، و بعد انتشار الأمراض. أشياء خطيرة لم نسمع عنها من قبل .. انتشر السرطان بأشكاله المختلفة بسبب التلاعب بالمنتجات الطبيعية وتغيير الغريزة التي خلقها الله لنا.
يحتوي الشعير على:
البروتين والنشا أملاح معدنية مثل الحديد والفوسفور والكالسيوم والبوتاسيوم ، وهي غنية بالهوردينين والمالاتين. مضادات الأكسدة مثل (E، A)
الخصائص الطبية:
– مليون
– مقوي للأعصاب
مقوي للكبد
– خفض درجة الحرارة
– علاج الإسهال والتهاب الأمعاء
علاج انخفاض ضغط الدم
– يخفف التهابات الأمعاء والمسالك البولية
يساعد في هضم الحليب وعادة ما يعطى للرضع لمنع تكون الجلطات في المعدة
علاج التهاب الكبد
– يخفض نسبة السكر في الدم
تلعب نخالة الشعير دورًا رئيسيًا في خفض نسبة الكوليسترول
– الوقاية من سرطان القولون
– مدر للبول
– ينظم امتصاص السكر في الدم وبالتالي يحد من الارتفاع المفاجئ للسكر
يبطئ هضم وامتصاص النشويات والسكريات
يساعد في تخفيف الاكتئاب والحزن
– مهدي للقلون
– ينشط حركة الأمعاء التمعجية مما يدعم عملية التخلص من الفضلات
– مادة تسمى هوردينين تستخرج من الشعير وتستخدم تحت الجلد أو كمشروب للإسهال والتيفوئيد والتهابات الأمعاء.
تأخير ظهور علامات الشيخوخة.
– تقوية جهاز المناعة
– ينشط خلايا الدم البيضاء
علاج أمراض القلب
فوائد الشعير
1- يحمي الجلد والبشرة
يحتوي الشعير على فيتامينات ومعادن وألياف غنية بفوائد لا حصر لها ، بما في ذلك السيلينيوم الذي يحافظ على مرونة الجلد والجلد ويحمي البشرة من الجذور الحرة التي تنتشر في جميع أنحاء الجسم وتسبب بعض السرطانات. يسبب نقص السيلينيوم العديد من أنواع السرطانات منها: سرطان الجلد والبروستاتا والكبد والمعدة .. لذا فإن معدن السيلينيوم المتوفر بكثرة في الشعير مضاد لجميع أنواع السرطانات المذكورة.
2- يعيد جمال لون البشرة
حيث أنه عامل أساسي في مرونة الجلد فهو يحسن لون البشرة في الجسم كله وتختفي البقع الداكنة من المناطق الحساسة ومن الوجه ، كما أن للبشرة لمعان صحي جذاب.
3- مكافحة أمراض الشيخوخة وأعراضها
المغذيات والألياف النباتية ومضادات الأكسدة من العوامل الرئيسية في الحفاظ على الصحة العامة ضد علامات وأمراض الشيخوخة ، كما أن ماء الشعير يطرد السموم من الجسم كله وبالتالي ينظف أنسجة الجسم من البكتيريا الضارة وينظف أنسجة الجلد بأكملها ، مما يؤدي إلى يجعل الصحة العامة في الشباب الدائم.
4- يساعد على التعافي بسرعة
يحتوي الشعير على مورد مهم للغاية لشفاء الجسم من الأمراض المختلفة .. فهو معدن الزنك الذي يساعد جهاز المناعة على مقاومة الأمراض ، وفي حالة حدوث أي إصابة ، فإن وجود الزنك بكثرة في الشعير يساعد في المقاومة والشفاء بسرعة سرعة مذهلة عند استخدامه بانتظام لمدة 6 أيام متتالية من الأشهر القادمة فهو مشروب أو مطحون كدقيق في المعجنات أو المخبوزات .. له استخدامات عديدة ومتعددة .. هذه الفترة الطويلة تحسن عمل جميع أجهزة الجسم لتعمل بكفاءة .
5- يحافظ على جمال وصحة الشعر
إن نقص الفيتامينات والمعادن الطبيعية من الجسم له تأثير ضار جدًا على الشعر. مشاكل الشعر تتكاثر والشكاوي تتضاعف. على وجه الخصوص بصيلات الشعر تحتاج إلى عناية وعناية ولا تهمل الحاجة إلى العناصر الغذائية التي تفتقدها للحفاظ على نمو الشعر وقوته وجماله .. يحتوي الشعير على جميع الفيتامينات والبروتينات والكربوهيدرات والعناصر الغذائية التي يحتاجها الشعر ..
الشعير غني جدًا بالألياف والمعادن ومضادات الأكسدة ، وبفضله يكون الشعر دائمًا صحيًا وحيويًا.
6- يعيد لون الشعر الطبيعي
وبنفس الطريقة التي يعيد بها الشعير لون الجلد كما ذكرنا فإنه يعيد أيضا اللون الطبيعي للشعر ، ولأنه يحتوي أيضا على العناصر المعدنية من النحاس ، والتي هي من بين مكونات الميلاتونين للإنتاج. صبغ الشعر الطبيعي. كما أنه غني جدًا بالمغذيات الدقيقة التي يحتاجها الشعر لنموه السريع ، كما أنه يحتوي على بروسيانيدين B-3 الذي يحفز نمو الشعر.
7- القضاء على مشاكل الشعر إلى الأبد
يؤدي الاستمرار في تناول الشعير إلى زيادة إنتاج خلايا الدم الحمراء ، والتي إذا انخفضت في الجسم تسبب فقر الدم “فقر الدم”: فقر الدم هو السبب الرئيسي لتساقط الشعر وضعفه وخفة وزنه.
8- يخفض نسبة الكوليسترول الضار
الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان. الشعير غني جدا بها. ترتبط هذه الألياف بالأحماض الدهنية وبالتالي تقلل من مستوى الكوليسترول الضار وكذلك البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة.
(LDL) المعروف أيضًا باسم الكوليسترول الضار .. من ناحية أخرى ، تنتج الألياف غير القابلة للذوبان حمض البوليك الذي يعزز خفض نسبة الكوليسترول في الدم .. ومن المعروف أن خفض مستوى الكوليسترول الضار يقي من مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية و يحمي من السكتة الدماغية.
9- عامل مساعد أساسي في إنقاص الوزن
عندما تأكل الشعير لفترة طويلة فهذا يساعد على تقليل الشهية ، فالشعير غني جداً بالألياف مما يسهل بشكل كبير عملية حرق وإزالة المواد الدهنية من الجسم ومن هذه الخطوة يكون للشعير القدرة على إنقاص الوزن بدون أي آثار جانبية ضارة.
10- الوقاية من السرطان والوقاية منه
قشور النبات هي مادة يحتويها الشعير لها دور فعال وقوي في منع تكون الخلايا السرطانية وخاصة سرطان الثدي والقولون ، كما تحمي هذه المادة من أمراض الشرايين التاجية .. علاوة على الألياف النباتية والمعادن ، وهي تكثر في عمل الشعير إنتاج بكتيريا حميدة تعمل على تحسين أداء جهاز المناعة ضد أي أمراض.
11- منظم سكر الدم
الاستهلاك المنتظم للشعير مفيد جدا لمرضى السكر ، لأن جميع الفيتامينات والمعادن التي يحتويها الشعير يحتاجها مريض السكر ، حيث تترسب هذه المواد في الدم ، وكذلك ألياف بيتا جلوكان التي توجد بكثرة في الشعير ، له قدرة ممتازة على تقليل امتصاص الكربوهيدرات من الطعام ، مما يؤدي إلى انخفاض معدل الجلوكوز في الدم ، حيث ينظم الأنسولين.
12- أنيميا “فقر الدم”
يحتوي الشعير على معادن مهمة جدًا ، بما في ذلك النحاس والحديد ، والتي تشكل الهيموجلوبين اللازم لتكوين خلايا الدم الحمراء.
الاستهلاك المنتظم وطويل الأمد للشعير يعالج فقر الدم
“فقر الدم” بشكل دائم والأشخاص الأصحاء محميون من العدوى.
13- مفيد جدا للهضم
شرب ماء الشعير ضروري ومفيد جدا للجهاز الهضمي ، فهو عامل أساسي في عملية الهضم عن طريق تحفيز العصارات الهضمية للحصول على ناتج أعلى وأكثر صحة ، مما يمنع الشعور بالامتلاء في المعدة وعسر الهضم. .. ولأن ماء الشعير يقلل من السعرات الحرارية من الجسم عن طريق حرق الدهون ويمنع تراكمها ..
وبالتالي ، فإن عملية التمثيل الغذائي في الجسم مثالية للغاية.
14- يمنع تكون الحصى
نظرًا لأن الشعير غني جدًا بالألياف غير القابلة للذوبان ، فهو عامل رئيسي في تقليل عملية إفراز حامض الصفراء من المرارة في الكبد ، ومن هناك تنخفض مستويات الدهون الثلاثية ، وبالتالي يعمل كوقاية وحماية ضد تكوين حصوات المرارة .
15- تقوية جهاز المناعة
يحتوي الشعير – مثله مثل البرتقال والليمون – على فيتامين سي ، وفيتامين سي المعروف أنه يقوي جهاز المناعة ويحميه من عدوى البرد والإنفلونزا ، ويزيد من نشاط الدم في الجسم ويمنع الضعف العام الناجم عن فقر الدم ، وبالتالي فإن جهاز المناعة ينشط يعمل ضد أي فيروس أو ميكروب أو بكتيريا تغزو الجسم ، كما يعمل على تنمية خلايا الجسم وبناءها بطريقة صحية وصحية ، كما أنه غني بالمنجنيز الذي يمد الجسم بالطاقة والحيوية وهو من فائدة كبيرة للجهاز العصبي المركزي وجهاز المناعة.
16- يقي من هشاشة العظام
يعتبر استخدام الشعير كعشب عند تناوله لغناه بالفوسفور والنحاس ، ومحتواه من الكالسيوم أعلى من محتوى الحليب ، ويقدر بنحو 11 ضعف محتوى الحليب. في الشعير المسلوق استهلاك الشعير ، وكذلك الأعشاب ، يمنع تماما هشاشة العظام.
17- الوقاية والحماية من تصلب الشرايين
إذا كانت جدران الشرايين سميكة ، فإن هذا يسبب جلطات دموية بسبب الدهون التي تجعل جدران الشرايين أكثر سمكًا ، مثل الكوليسترول ، وهذا يسبب أيضًا تصلب الشرايين. النياسين أو فيتامين ب المركب الموجود بكثرة في الشعير يقلل بشكل كبير من الكوليسترول والبروتين الدهني المعقد وهذا يمنع عوامل الخطر على القلب والأوعية الدموية .. وهو مفيد أيضًا في تنظيم ارتفاع ضغط الدم .. يحمي القلب والشرايين الدماغية من السكتة الدماغية أو التصلب وبالتالي يحمي كل السفن.
18- حماية وحماية جميع أجهزة الجسم
لم نذكر كل المعادن والفيتامينات والألياف التي يحتويها الشعير بكثرة ، لما ذكرناه نضيف الفوسفور وهو ضروري جدا للجسم.
يحمي الشعير جميع أجهزة الجسم ويدافع عنها بفضل مغذياته المفيدة للغاية ويمنع الأمراض الخطيرة مثل أمراض الكبد والبنكرياس والقلب ، كما أنه يقي الجسم من الأمراض الخطيرة مثل سرطان القولون وسرطان الثدي وسرطان البروستاتا ، ومساهمة الفوسفور في الحماية وتحافظ على العظام والأسنان كما أنها تقوي نشاط الكلى وعضلات القلب.
19- ترياق السموم
جميع العناصر المهمة في الشعير تقضي تماما على السموم من الجسم وفقا لنتائج البحوث والدراسات التي أجريت .. قدرة الشعير على التعامل مع السموم مفاجئة جدا .. لأنه يقضي على جميع أنواع السموم ويمنعها. من الانتشار في الدم وأجهزة الجسم. لذلك فهو حقًا ترياق بخصائصه الغنية.
20- مقوي لوظيفة الأمعاء
تحتاج الأمعاء دائمًا إلى الألياف النباتية لتحسين أداء وظائفها ، ومن أهم وظائف الأمعاء تطهير القولون من فضلات الطعام. لذلك فهو بحاجة إلى الألياف بشكل عاجل ومهم لمساعدته في عملية التنظيف .. حيث أن الشعير غني جدًا بالألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان .. فهو يقوي من أداء وظائف الأمعاء ويمنع الإمساك تمامًا ويمنع و يحميها من العدوى.
21 – مدر للبول
من خصائص الشعير ، المعروفة جدًا بين جميع الناس في جميع أنحاء العالم ، أنه مدر للبول ومنظف رائع للمسالك البولية. يحافظ على صحتهم وفي صحة ممتازة يقوي أداء وظائفه. يمنع ويحمي المسالك البولية من التهابات المسالك البولية .. يعمل على تقوية الكلى وحمايتها وتنقيتها وهو من السموم ويمنع تراكم الأملاح عليها مما يتسبب في تكوين حصوات الكلى .. مشروب الشعير معروف عالميا بوقاية الجهاز البولي ضد جميع الأمراض التي قد يتعرض لها.
22- يعمل على تبريد الجسم
في الصيف يعتبر شرب الشعير مثالياً للغاية لأنه يصل إلى مستوى درجة الحرارة بالكامل في الجسم كله ليبرد ، وهو أمر مرغوب فيه للغاية لجميع الناس ومهم وضروري بسبب ارتفاع درجات الحرارة العالمية.
23- مفيد جدا وضروري اثناء الحمل
يتمتع مشروب الشعير بفوائد قيّمة ومحددة مطلوبة للحوامل وتشمل هذه الفوائد:
1- يساعد على منع التخمر والتهاب المسالك البولية أثناء الحمل.
2 – مفيد جدا في تخفيف أعراض الغثيان والقيء.
3-ينظم سرعة السكر في الدم وبالتالي حماية المرأة الحامل من الإصابة بسكري الحمل.
4 – بما أن الشعير يحسن أداء الدورة الدموية ويحافظ على نسبة الحديد والنحاس في الدم ، كما أنه يمنع تورم الكاحلين والقدمين ويمنع ارتفاع ضغط الدم.
5 – يمنع تماما الإمساك والبواسير أثناء الحمل