بعد أن نصحها الأطباء بعدم إنجاب الأطفال بسبب مرض الذئبة في عام 2011 ، قررت هيذر إيلي تربية مجموعة من الحيوانات في محاولة لتعويض نقص الأطفال. بدأت هيذر رحلتها بتربية الحيوانات الأليفة ، بما في ذلك الكلاب والخنازير الغينية ، حتى بلغت العشرين من عمرها.
وتقول هيذر إن تربية هذا العدد من الحيوانات لا تؤثر على حياتها إطلاقا ، وأعربت عن سعادتها بأنها استطاعت التغلب على معاناتها بقضاء فترات طويلة مع هذه الحيوانات.
تنوي هيذر امتلاك المزيد من الحيوانات في المستقبل ، لكنها تنتظر مساحة أكبر لتحريرها في منزلها الذي بدا وكأنه حديقة حيوانات صغيرة.
تجدر الإشارة إلى أن هيذر تعمل في متجر للحيوانات الأليفة وتقضي الكثير من الوقت في تقديم المشورة للآخرين حول كيفية رعاية حيواناتهم ، وفقًا لـ British Mirror.