طور علماء من جامعة أديلايد في أستراليا اختبارًا للدم للكشف المبكر عن سرطان المبيض باستخدام البكتيريا البروتينية. يتميز الفحص الجديد بدقة النتائج والقدرة على اكتشاف السرطان في مراحله المبكرة. ووصف التقرير ، الذي نشر في مجلة Biochemical Research Communication ، التفاعل بين البكتيريا المؤكسدة وعينات الدم بأنه “دليل مثير” على الإصابة بسرطان المبيض في وقت مبكر من تطوره.
أظهرت الأبحاث أن اختبار الدم الجديد يمكن أن يكتشف سرطان المبيض 90٪ من الوقت في مراحله المبكرة.
يعتبر الفحص نقلة كبيرة في طرق الكشف المبكر عن هذا النوع من السرطان ، مما يوفر خيارات علاجية أفضل للنساء المصابات به.