تنصح النساء بالعمل خلال العشر الأواخر من رمضان ، بما في ذلك النساء في فترة الحيض وبعد الولادة.
ومازال في الذكر والدعاء والتلاوة لمن يحفظ القرآن أو لا يمس ، والتأمل ، والتفكير ، والمحاسبة ، والصدقة ، وإطعام الطعام ، وخدمة الصائمين ، والأعمال الصالحة كثيرة ومتنوعة ، ولله الحمد. إلى الله ، وصلاة الليل فوق الأعمال التي تتم في العشر الأيّام. ومن صلى مع الإمام حتى ينتهي ، أي: حتى تنتهي الصلاة إما على مرحلتين أو دفعة واحدة ، وتكتظ المساجد في هذه الليالي ، ويمكن للأئمة العمل معًا في مسجد واحد ، فيعاملون كواحد. يهتم الإمام والسنة بالصلاتين ، ويقول بعض الناس: هذه التراويح بعد العشاء ، وهذا يحدث في آخر الليل ويقف الجميع ، وتسمى التراويح صلاة في رمضان. لأنهم كانوا يستريحون بين كل ركعتين ، وإلا فإن الجميع قائم وحكمهم دولة ، ولا حرج في الصلاة بعد العشاء في مسجد ، وصلاة أخرى في الليل في مسجد آخر ، لا سيما إذا كان هناك مصلحة مشروعة. أكمل- إذا كان مع الإمام الذي بدأ معه: فهو أولى ، ولكن لا حرج في استمراره وحده ؛ فقد تفوته الصلاة بسبب النوم ، فيقوم قبل الفجر عند الصلاة. وتنتهي المساجد ، لأنه يصلي ما أمر الله بالصلاة ، والقيام في الجماعة أفضل خاصة في رمضان.
عباد الله:
ومن منحاز أو كسول القيام للصلاة الثانية فلا يترك بقية صلاته ، بل يصليها ويوتر وحده ، وبعض الناس يتركها ويترك بعد الركعتين الأوليين أو بعد الأربع. المسلسلات والملاهي وأنواع التسلية هي ما لا يسعدنا في العبادة ، ومن طبيعة الروح أن تشعر بالملل الشديد وتتلقى الترفيه ؛ لأنه نور لكن صلاة الليل شاقة
: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * نِصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا * إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا * إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطئاً أي: مواطأة القلب للسانوَأَقْوَمُ قِيلًا * إِنَّ لَكَ فِي اَلنَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا سورة المزمل: 1-7 وهكذا كان النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يستيقظون أقل من ثلثي الليل ونصف الليل وثلثه ومجموعة من الذين آمنوا معه.