أعراض تضخم الغدة الدرقية
- يظهر انتفاخ واضح فِيْ نهاية العَنّْق.
- الإحساس بالاضطهاد فِيْ منطقة الحلق.
- يوجد بحة فِيْ الصوت وكذلك سعال.
- صعوبة فِيْ التنفس والبلع.
علاج تضخم الغدة الدرقية بدون جراحة
- يؤثر تضخم الغدة الدرقية على عدد من العمليات داخل جسم الإنسان، مثل البلع والتنفس.
- بالإضافة إلَّى ذلك، يمكن أن يؤثر تضخمه على المريض نفسه، حيث قد يشعر بالضيق والاضطراب.
- لهذا، يمكن لعدد من الأشخاص اللجوء إلَّى الجراحة، والبعض الآخر يفضل علاج الغدة الدرقية بدون جراحة فِيْ حالة عدم احتياج الحالة لعملية جراحية.
- لذلك، نشرح الطرق الأكثر شيوعًا لعلاج تضخم الغدة الدرقية بدون جراحة.
طرق علاج تضخم الغدة الدرقية بدون جراحة
- لا شك أن نقص اليود من أهم عوامل تضخم الغدة الدرقية، لذلك يقوم الأطباء المختلفون بإعطاء المريض أقراص اليود المشعة.
- يُعرف باسم (اليود المشع) لأنه عبارة عَنّْ قرص يتناوله المريض مثل الأقراص العادية.
- ثم يعمل الدم على امتصاصه، وبالتالي يقل نشاط الغدة الدرقية.
- العلاج دون تناول جرعات من الأدوية، حيث يلاحظ الطبيب تضخم الغدة لدى المريض، وفِيْ حال كانت الحالة بسيطة لا يصف أي دواء.
- من خلال تغيير العادات المتبعة يوميًا، حيث يمكن أن يكون للنظام الغذائي تأثير على تضخم الغدة، لذلك يجب ة النظام الغذائي ومعرفة نسبة اليود التي يحتوي عليها.
- نظرًا لأن الأطعمة التي تزداد فِيْها نسبة اليود بشكل كبير، يمكن أن تؤدي إلَّى تضخم الغدة الدرقية.
- كَمْا أن عدم تناول كَمْيات كافِيْة من اليود يؤثر على الغدة، لذلك يجب تناول الأطعمة الغنية باليود بعَنّْاية، مثل الروبيان والحليب.
- يتم العلاج عَنّْ طريق الأدوية، حيث يجب فِيْ البداية البحث عَنّْ السبب من أجل اختيار العلاج المناسب.
- إذا كان هناك معدل بطيء للإفراز الغدي لهرموناتك، فإن العلاج هُو ليفوثيروكسين، وهذا الدواء هُو منسق هرمون الغدة.
- فِيْ حالة حدوث زيادة فِيْ معدل إفراز الغدد للهرمونات، يكون العلاج بالأسبرين أو بأدوية أخرى.
- وهذا هُو، مثل العلاجات المضادة للالتهابات، وهِيْ الكورتيكوستيرويدات.
علاج تضخم الغدة الدرقية بشكل طبيعي
يفضل الكثير من الناس الذهاب إلَّى الطرق الطبيعية لعلاج جميع الأمراض، حيث يوجد عدد من الأعشاب التي تساهم فِيْ علاج هذه المشكلة، مثل
- الأعشاب التي تحتوي على اليود بكَمْيات كبيرة وهِيْ من الطحالب، لأنها تساعد على زيادة كفاءة الغدة الدرقية.
- وبالمثل، فإن تناول الثوم بنسب متوسطة، حوالي 3 مرات فِيْ الأسبوع، يمكن أن يساهم فِيْ علاج فرط نشاط الغدة الدرقية.
- هناك أيضًا عدد من الأعشاب غير المنتشرة، مثل عشبة بلسم الليمون وعشب البلسان وعشب ذيل الحصان وعشب قش الشوفان.
- تساهم كل هذه الأعشاب بشكل كبير فِيْ علاج تضخم الغدة الدرقية دون جراحة وذلك بتناولها عَنّْ طريق أقراص الدواء.
أغذية لعلاج تضخم الغدة الدرقية بدون جراحة
هناك عدد من الأطعمة التي تساهم فِيْ علاج تضخم الغدة دون الحاجة إلَّى جراحة وهِيْ
1- الرشاد
- يعتبر من أفضل أنواع الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من اليود، كَمْا يحتوي الجرجير على المعادن والكبريت.
- يحتوي الجرجير أيضًا على مضادات الأكسدة، لذا فإن تناول عصير الجرجير يوميًا لمدة 45 يومًا وخلطه بالماء يقلل من التضخم.
2- أعشاب كانشانار
- كَمْا أنه من الأعشاب التي ثبت فعاليتها فِيْ تقليل التورم حيث أنه يعمل على تطهِيْر الجسم من جميع السموم.
- عَنّْ طريق تناول ملعقتين كبيرتين مع كوب من الماء وتناوله لمدة 90 يومًا، فإنه يقلل بشكل كبير من التورم.
3- أوراق الهندباء
- وهِيْ من الأعشاب التي لها دور فِيْ تسكين الآلام الناتجة عَنّْ الانتفاخ، كَمْا تعمل هذه الأعشاب على تقليل التورم.
- عَنّْ طريق دهن هذه الأوراق بالزبدة، ثم تسخينها، ثم وضعها على منطقة الورم يوميًا لمدة أسبوعين، فإنه يقلل من التورم.
4- شاي أخضر
- على وجه التحديد، يحتوي على الفلورايد ومضادات الأكسدة، وهِيْ مكونات عالية الفعالية فِيْ علاج فرط التنسج.
- شرب كوب من الشاي يوميا يجدد الخلايا بمعدل متوسط.
عوامل تضخم الغدة الدرقية
- زيادة كفاءة الغدة الدرقية، حيث يؤدي هذا الاضطراب إلَّى إفراز العديد من الهرمونات من الغدة الدرقية.
- انخفاض نسبة اليود فِيْ الجسم ويعتبر هذا العامل من أهم عوامل تضخم الغدة الدرقية وخاصة فِيْ الدول النامية.
- وذلك لأن الدول المتقدمة تعمل على وضع اليود فِيْ ملح الطعام.
- أمراض المناعة، وخاصة أمراض المناعة الذاتية، هِيْ تلك الأمراض التي ينتج عَنّْها خمول فِيْ الغدة الدرقية وينتج عَنّْه اختلال فِيْ التوازن الهرموني.
- ما يؤدي إلَّى تضخمه، وأكثر أمراض المناعة الذاتية شيوعًا هُو التهاب غدة هاشيموتو، ومثل هذه الأمراض منتشرة فِيْ الدول المتقدمة.
- كَمْا أن هناك بعض العوامل الأخرى التي تسبب هذا المرض وهِيْ التغيرات الهرمونية أثناء الحمل وكذلك التدخين.
- وعدد من العوامل الأخرى، منها فترة انقطاع الدورة الشهرية، وتناول العديد من الأدوية المتعلقة بالأمراض العقلية، ومرحلة البلوغ.
- أسباب وراثية.
- عامل الجنس النساء أكثر عرضة لهذا المرض من الرجال.
- التقدم فِيْ السن وخاصة لمن هم فوق الأربعين.
- تعرض الشخص لإشعاع قوي على منطقة الصدر أو الرقبة.