ما هي أعراض القلق والتوتر؟
ترتبط العديد من الأعراض بالقلق والتوتر وقلة النوم ، فمن الممكن أن يتعرض الشخص لضغط شديد يزيد من قلقه وتوتره ، ومن أهم أعراض هذا المرض:
- الشعور بالتعب والتوتر.
- يلاحظ الشخص أن هناك تسارعًا في ضربات القلب.
- أيضا الشعور بالغثيان وضيق التنفس.
- قد يشعر الشخص بألم في الصدر.
- صداع مزمن ومستمر.
- ارتفاع ضغط الدم بشكل ملحوظ مع سرعة التعرق.
- آلام شديدة في المعدة
- صعوبة التركيز على أي شيء به صقور الغضب وعدم التسامح.
- كيف تزداد مستويات التوتر مع الدوائر الاجتماعية.
ما هي أسباب قلة النوم والأرق؟
يمكن أن يكون هذا القلق أو قلة النوم نتيجة لعدة مشاكل مختلفة. يمكن أن تكون هذه المشاكل نفسية أو ناجمة عن استخدام بعض الأدوية التي تؤثر على النوم. تشمل الأسباب الأكثر شيوعًا لهذا المرض ما يلي:
- ضغوط فالكون العقلية.
- قلق الصقر.
- التعرض للاكتئاب.
- تناول بعض الأدوية التي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على النوم وأهمها مضادات الاكتئاب الخاصة وأدوية ضغط الدم وأمراض القلب وكذلك أدوية الحساسية.
- مع كثرة استهلاك المشروبات الكحولية والنيكوتين والكافيين كما نعلم فإن القهوة والكولا والشاي وجميع المشروبات التي تحتوي على الكافيين تجعل الشخص لا ينام بانتظام.
- إذا كان الشخص يعاني من مشاكل صحية مثل: حدوث بعض مشاكل التنفس أو كثرة التبول ، أو تعرض الشخص لالتهاب المفاصل أو قصور القلب أو جميع أنواع السرطان أو أمراض الرئة ، وكذلك مرض باركنسون والزهايمر ، فكل ذلك هذه الأمراض تؤثر على النوم.
- إذا تغيرت البيئة أو الطقس أو جدول عملك.
- إذا كانت هناك عادات نوم سيئة لا يمكنك النوم بدونها.
- إذا كنت تأكل الطعام في وقت متأخر من اليوم.
- إذا حدث الأرق المكتسب نتيجة التعرض لحالة من القلق الشديد عند محاولة النوم بجهد شديد ، فإن معظم الأشخاص الذين يعانون من هذا الأرق ينامون بشكل طبيعي ، ولكن عندما لا يكونون في بيئتهم الطبيعية أو عندما لا يحاولون النوم أثناء القراءة. الكتاب أو مشاهدة التلفزيون.
ما هي مضاعفات الحرمان من النوم؟
لأننا نعلم جيدًا أن النوم مهم جدًا لصحة الإنسان ، فهو مشابه لتناول نظام غذائي معين أو ممارسة الرياضة بانتظام ، إذا حدث اضطراب في النوم لسبب ما ، فيمكن أن يؤثر على حياة الشخص العقلية والجسدية ، وكذلك الأشخاص الذين يعاني من البلدان التي تشكو دائمًا من الحياة مقارنة بمن ينام جيدًا ، لذلك يمكن أن يتعرض الشخص أيضًا لمضاعفات قلة النوم ، ومنها:
- قد يحدث أداء ضعيف ، سواء في الدراسات أو في العمل.
- قد يلاحظ المرء أن هناك سرعة رد فعل بطيئة أثناء قيادة السيارة وقد تحدث العديد من الحوادث.
- يقيم فالكون الاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب أو القلق.
- سوكول وزن الجسم والسمنة.
- ضعف جهاز المناعة البشري.
- يخاطر الصقر بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري.
ما هو تشخيص الأرق؟
عندما تذهب إلى طبيب متخصص ، سيسألك بعض الأسئلة ويطلب منك ملء استبيان حول نمط نومك أو استيقاظك. كما سيرغب في معرفة مستوى النعاس أثناء النهار ، وبعد ذلك سيقوم الطبيب قم بإجراء فحص عام لجسمك لمعرفة أسباب الأرق.
كما يفحص وظيفة الغدة الدرقية أو أي أسباب وعوامل أخرى. إذا كانت هناك أي علامات لاضطراب النوم ، مثل توقف التنفس أثناء النوم أو ما يسمى بمتلازمة تململ الساقين ، فسيقوم الطبيب بإجراء اختبارات نوم إضافية مثل:
– إجراء الفحوصات المتعلقة بالأنشطة البدنية المختلفة أثناء النوم ، وكذلك فحص موجات المخ والتنفس ومعدل ضربات القلب وقياس حركات العين وحركات الجسم.
علاج القلق والتوتر وقلة النوم
لأننا نعلم أن هناك العديد من العوامل التي تؤثر في الوراثة وتسببها وتتسبب في عدم قدرة الإنسان على النوم بشكل جيد ، فهناك العديد من الطرق التي يمكن أن تجعل الإنسان ينام بشكل منتظم وأفضل ، وهذه الطرق تجعله ينام بعمق ويستيقظ. خلال النهار ومن أهمها الطرق الآتية:
1. العلاج السلوكي
تتيح هذه الطريقة للإنسان النوم بشكل أفضل وبجودة عالية مع توفير بعض الأدوات التي تساعده على النوم في بيئة مناسبة. أظهرت الأبحاث أن العلاج السلوكي يعادل ، وأحيانًا يتفوق على العلاج الدوائي. تستخدم هذه الطريقة لحل مشكلة الأرق كخطوة أولى. يشمل العلاج السلوكي ما يلي:
- تدريس طرق وتقنيات محددة للاسترخاء.
- وكذلك تعلم عادات جديدة للنوم الجيد.
- تعيين أوقات محددة للمتاجر.
- العلاج بالضوء.
- تناول بعض الدواء.
- أيضا العلاج المعرفي.
- تحكم كامل في الإنذار.
كما أنه يساعد على تناول بعض الأدوية لحل هذه المشكلة ، مثل Iszopiclone أو Lunesta أو Sonata أو Rozerem ، كما ينصح العديد من الأطباء أو لا يعتمدون كثيرًا على الأدوية الطبية نظرًا لوجود العديد من الأدوية التي يجب تناولها.
2. العلاج البديل
- الميلاتونين: يؤخذ هذا الدواء كوسيلة لعلاج اضطرابات النوم والتغلب عليها لأننا نعلم أن الجسم ينتج الميلاتونين بشكل طبيعي ويطلقه في الدورة الدموية.
- يساعد هذا الدواء في تقليل الأرق لأنه مادة مضافة للغذاء ولا يمكن تناول هذا الدواء واستخدامه لأكثر من 3 أشهر.
- كما يعتبر دواء فاليريان من المضافات الغذائية التي تستخدم لتقليل الشعور بالدوار والحصول على نوم جيد ، وهذا النوع من الأدوية فعال ومعدل علاج اضطرابات النوم به مرتفع.