إن التطور التكنولوجي الهائل ، المصحوب بتسارع وتيرة الحياة وزيادة ضغوط العمل ، أذهل الإنسان بضغوط كثيرة تزعجه وتسلبه صحته وحياته. تؤدي إلى الاكتئاب لأن كل هذه الأشياء في الواقع ليست سوى أعراض للتوتر النفسي.
أعراض الضغط النفسي
- تشعر وكأنك تبكي دون معرفة السبب.
- التفكير المشتت وشرود الذهن.
- فقدان القدرة على التركيز.
- سرعة الغضب
- ظهور حالة من العواطف الحادة لأدنى سبب.
- الشعور المستمر بالاكتئاب.
- اشعر بالوحدة.
- تغير مفاجئ في المزاج مصحوبًا بشعور بالقلق المستمر.
- الشعور بألم في عضلات الجسم وخاصة في منطقة العنق والظهر.
- إصابة الجهاز الهضمي بالعديد من الاضطرابات.
- ارتفاع معدل ضربات القلب بشكل غير طبيعي.
- ألم في منطقة الصدر.
- أرق.
- فقدان الشهية أو الأكل بنهم.
- المغص.
علاج الإجهاد
- تنفس بعمق وأغلق عينيك وابتسم كلما شعر الشخص بالضغط لتنظيم معدل ضربات القلب وتقليل التوتر.
- تفريغ المشاعر السلبية من خلال التحدث إلى شخص موثوق به لتخفيف التوتر ، حيث أن كبت هذه المشاعر يمكن أن يتسبب في معاناة الجسم من العديد من المشاكل الصحية.
- يلجأ المريض إلى تدوين أي أفكار مزعجة أو مزعجة يشعر بها إذا لم يرغب في التحدث إلى الآخرين.
- ممارسة التمارين والأنشطة الرياضية المفضلة لديك لتأثيرها الكبير في تحسين حالتك العقلية ، على سبيل المثال المشي لمدة ثلاثين دقيقة يوميًا ، يساعد على تحسين مزاجك.
- تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا يحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية الصحية.
- تجنب التدخين.
- قلل من تناول المشروبات المحتوية على الكافيين التي تزيد من التوتر.
- تخصيص وقت محدد لراحة الجسم والاستمتاع به لتحقيق حالة من الاسترخاء والسعادة.
- تحديد هدف محدد والعمل على تحقيقه يقطع شوطًا طويلاً في تقليل التوتر.
- ابتعد عن العوامل التي تسبب التوتر قدر الإمكان.
- قم بجلسات تأمل إيجابية.
- الاعتدال في العلاقات الاجتماعية والاختلاط بالناس المحيطين في حدود للحصول على درجة معينة من الخصوصية.
- الاستعاذة بالله العظيم ونسأله.
- أداء العبادة والاقتراب من الله بإنتظام الصلاة وتلاوة القرآن الكريم.
- إجراء الفحوصات الدورية مع طبيب مختص للتحقق من صحة الكائن الحي والتأكد من سلامته وخلوه من الأمراض يساعد على تقليل الشعور بالضغط النفسي والتوتر.