صُراخ آوردة

اسمك بين شفتي. املأ فمي
ولا يزال حبك. يجري في دمي
**
حصدت أشواك العاطفة التي آذتني
ظننتك تروي القلب لأن القلب كان عطشانًا
**
كلما اقتربت من الشرب والشبع
عدت مكسورًا ، وأنا مرتديًا ألمي
**
بحثت في كل مكان عن علاجي
لم أتمكن من العثور على المسكن. فقط قلمي
**
أحبك سيدتي … أطفئي حلمي
لقد حصدت الكثير من الندم من العاطفة
**
.كأنني طفل. أنا أعتنق خيالك
هناك طفل غير مرغوب فيه في حبك
**
أوتار قلبي تعزف بهدوء
للحصول على أسمى العطور والمجد
**
ثم العودة إلى الأوردة
بصدق اسمها ينبض بكرم
**
كفى من المشاعر الخادعة الخفية
اصبح حزني على لحن اللحن
…………………………… ..

‫0 تعليق

اترك تعليقاً