صفة الدعاء بعد تكبير الإفتتاح في صلاة المسلم مكتوبة ، وصلاة الاستفتاح قبل تكبير الإحرام ، وما نقول عند فتح تكبير الإحرام في أول كل صلاة.
الدعاء بعد تكبير الإحرام في الصلاة
- الله أكبر وعظيم والحمد لله كثير والمجد لله في الصباح والمساء وجهت وجهي لمن خلق السماوات والأرض مستقيمة ومسلم ولست من المشركين صلاتي وتضحياتي وحياتي وماتي لله رب العالمين لا شريك له وبهذا أمرت وأنا من المسلمين اللهم انتي أيها الملك لا إله إلا أنت ربي وأنا عبدك. ظلمت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي كل ذنوبي فلا أحد يغفر الذنوب سواك ويهديني إلى أحسن الآداب ولا أحد يرشدني إلى أحسنها إلا أنت ويبتعد عني شرها. ، لا أحد يستطيع أن يتحول إلى سيئ غيرك. إليك ، مباركًا وممجدًا ، أستغفرك وأتوب.
- اللهم ابعدني عن خطاياي كما نأت نفسك بين الشرق والغرب اللهم طهرني من خطاياي كما تطهر الثوب الأبيض من التراب اللهم اغسلني من خطاياي الثلج والماء والبرد.
- وفي باب ما يقال بعد تكبير الإحرام أحاديث أخرى منها عائشة رضي الله عنها.
- وأما ما ورد عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه (أنه قال الأعظم ثم قال: سبحان الله والحمد لكم ، ومبارك اسمكم ، والقادر على كل شيء). ولا جدك إلا أنت الله). الله اعلم
صور فتح الصلاة
وهذا ما جاء في الذكر في دعاء التقليب بعد تكبير الإحرام ، وهذه الأذكار مستحبة في الفريضة والنفاذة. فإن فعل ذلك لم يبطل صلاته ، وإذا أدرك الإمام في إحدى الركعات ، فقد فعل ذلك إذا لم يخاف أن يضطرب من فاتحة المفقودة.
متى أقول صلاة الافتتاح؟
- اختلفت المذاهب الفقهية في دعاء الدعاء ، سواء كان قبل تكبيرة الافتتاح أو بعده ، إلا أن الراجح أنه بعد تكبير الافتتاح وقبل البدء بتلاوة سورة الفاتحة ، كما جاء في الشرح. عن منتح الإيراد عن تكبيرة الإحرام: (قلتم شيئًا قبل تكبيرة الإحرام ، فقيل هذا لأحمد ، فقال: لا ، أي لم يكن قبلها دعاء للسنة ، لأنه لم يخرج عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، ولا عن أصحابه رضي الله عنهم أجمعين) والراجح من أهل العلم والمشروع أن ينوي الصلاة ، ويوجه القبلة ، في تكبيرة الإفتتاح. ويقول: دعاء الاستفتاح ، وهو سنة محبوبة لمن يفعلها ، ومن عمل هذا يؤجر. من تركها لن يحاسب عليها ، لكنها من سنن نبينا الكريم وعلينا أن نتبع منهجه الكريم.
- وقبلت عدة صيغ لصلاة الافتتاح عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، ومن بينها الصيغ التالية: (سبحان الله وبحمدك وبارك اسمك وسبحان جدك ، و لا إله إلا أنت) ، (اللهم ابعدني عن خطاياي ، كما نأت نفسك بين الشرق والغرب) ، ((اللهم طهرني من خطاياي كما تطهر من الثوب الأبيض. (اللهم اغسلني من ذنوبي بالماء والثلج والبرد) وهذه الأنماط مأخوذة من الحديث التالي: عن مسلم _أيضاً _ من حديث أبي هريرة قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم. دعاء الله صلى الله عليه وسلم لما كبر في الصلاة سكت مدة قبل القراءة قلت: يا رسول الله يضحى بك أبي وأمي ، هل رأيت صمتك. بين التكبير وتلاوة كلامك قال: اقول اللهم ابعدني عن ذنوبي كما نأت نفسك بين المشرق والمغرب اللهم طهرني من ذنوبي كالبيض. الثوب طهر من التراب اللهم اغسلني من خطاياي بماء وثلج و وابل.
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبدأ بتكرار تكبير الإفتتاح استعدادًا للصلاة ، ثم يبدأ بصلاة الدعاء ، ثم سورة الفاتحة وما تيسر من القرآن. ا. وبعد أن أكمل صلاة الفجر جلس في مكانه حتى طلوع الشمس ممسكاً الذكر ثم صلى قوس قزح لأربع ركعات فأكثر. وكان في بيته صلى الله عليه وسلم يخدم نفسه فيصلح حذائه ويخيط ثيابه ويحلب الغنم ، وكانت شؤون الدين وشؤون المسلمين من أهم أحداث زمانه. ومن السنن عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وأذكره بعد الصلاة ما يلي: قال عن ثوبان رضي الله عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان صلى الله عليه وسلم يقول: (فلما ترك صلاته استغفر ثلاث مرات وقال: (اللهم إنا عليك السلام والسلام. تبارك لك يا صاحب الجلالة. وقيل للأوزاعي من رواة الحديث: كيف يستغفر؟
- عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، ملكه وحمده وهو جبار على كل شيء ، فإذا حُرمت ولم ينتفعك جدك من اتفاق. عن عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما ، إذ كان يقول بعد كل صلاة عند سلامه: لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وهو ملكه. الحمد وهو جبار على الكل ، لا حول ولا قوة إلا الله ، لا إله إلا الله ، ولا نعبد إلا الله ، له نعمة ، وله فضل ، وله الحمد الصالح. قال ابن الزبير: ويفرح بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد كل صلاة مكتوبة يقرأها مسلم.