شمعه ماتحس بعمرها ماتسيح

شيما ماثاس بامرها ماتسيح

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ورحمة الله وبركاته

ها هي القصيدة بأكملها تم تقديمها على أنها ماتبي

اقسم بالله احسد عقل مرتاح

كيف أحرق الكتب من لهبي

الشموع من تسيها لا تشعر بعمرها

كل شاعر ترا لو يشترك في الهراء

يغرد الناس بشعره وتبكي جروحه

خذ القصيدة التي بدت عليها قبل أن تصطف شاربي

كان النهار مثل وردة من الشيح

أوه ، هذا الحشد سوف يملأ طاولتي

والله قصدت لابني مزار لشعري

كم كتبت وكتبت ولم أتسلم طلبي

لا أعرف ما هو الخطأ معهم ، أو لأكون صادقًا

حلايم تكون باردة والقصيدة خشبية

الأمنيات رماد ومباريات الريح

بدلاً من الوقت ، التقى شكليتي وهم مع عقيدتي

وأنا أعلم أن تطلعات هذا العصر مصنوعة من القصدير

سهل وصديق وريدي مصعبي

بدون الإطاحة بأخي ، يا الله ، لن أطاح بي

مرحبًا ، أنت الذي كنت تبحث عن دفتر ملاحظاتي وماذا تريد

كل منزل يمر عليك تعلم أنه مصاب

كان شعري كافيًا ليعوض الله تعالي

ما يديم ويبقى فقط ما هو قوي وحقيقي

يا قصيدة تسبيح وتغني ومسرحيات

في وقت كان وجهه على حقبه نادرا

ما دامت البداية والنهاية لها حب

لا تنجذب إلى العود القوي الذي يتدحرج مبكرًا

‫0 تعليق

اترك تعليقاً