مشروب يزيد الهرمون الأنثوي بسرعة
بعد النضج واستكمال الأعضاء الأنثوية ، قد تتعرض العديد من الفتيات لبعض المشاكل التي تتعلق بصغر الثدي أو الأرداف ، مما يجعلهن يشعرن بعدم الرضا عن شكل أجسامهن ويمكن أن يمنعهن من ارتداء الملابس التي يفضلنها ، وذلك بسبب يمكن أن تكون مجالات الأنوثة شبه معدومة أو غير واضحة.
نظرًا لوجود العديد من المشروبات التي تعتبر محفزًا طبيعيًا للصقر لإفراز الهرمونات الأنثوية المسؤولة عن إبراز هذه الأجزاء ومظهرها ، يمكن تناول مشروب حليب التمر ويمكن استخدام الكمون لتحفيز هرمون الاستروجين.
ومع ذلك ، قبل التعرف على كيفية زيادة المشروب بسرعة لهرمون الأنوثة ، يجب أولاً الرجوع إلى الأسباب التي أدت إلى عدم كفاية النمو أو النضج في هذه المجالات ، وبالتالي ، من خلال الكشف عن هذه الأسباب ، من الممكن تحديد عدم وجود الإستروجين.
1- مشروب الصويا
يعتبر مشروب الصويا أو حليب الصويا منجمًا لكمية كبيرة من البروتين النباتي الذي يمكن الحصول عليه ، لأن 100 جرام من فول الصويا تحتوي على 36.5 جرامًا من البروتين ، بالإضافة إلى أنها تحتوي على أحماض أمينية لا يستطيع الجسم إنتاجها.
فول الصويا هو كنز دفين من المعادن والفيتامينات التي تحتوي على الحديد والزنك والنحاس والسيلينيوم ومركبات فيتامين ب.
وتجدر الإشارة إلى أن هناك الكثير من الشائعات التي تقول إن فول الصويا يمكن أن يسبب العقم أو يقتل الهرمونات الأنثوية ، لكن العكس صحيح لأن فول الصويا يحتوي على الاستروجين النباتي ، وهو مشابه في تركيبته للهرمون الأنثوي للنبات.
كما أثبتت نتائج التجارب لأكثر من 15 دراسة تأثيره على الكائن الأنثوي ووجد أنه ليس له تأثير سلبي على الهرمونات ولكن تناوله بشكل معتدل يمكن أن يساعد في مكافحة الخلايا السرطانية.
يمكن بيع حليب الصويا بسعر مرتفع في السوق ، لذلك سأوضح لك طرق صنع حليب الصويا في المنزل بخطوات بسيطة.
2- تبن الحلبة
الحلبة من الحبوب التي تحفز إعادة توازن الهرمونات الأنثوية لدى النساء لاحتوائها على ديوسجينين وهو بديل للإستروجين الذي يفرز داخل الجسم.
وهو من المشروبات التي تم استخدامها منذ القدم لعلاج الخلل الهرموني عند النساء ولزيادة إفرازها وخاصة عند النساء في سن اليأس وذلك عن طريق نقع الحلبة في كوب من الماء الساخن لمدة 15 دقيقة ثم تناولها مرتين إلى ثلاث مرات. . .
أعشاب تزيد من هرمون الأنثى
فيما يتعلق بتنقية المشروب الذي يزيد بسرعة من هرمون الأنوثة ، يمكننا الحديث عن مجموعة من الأعشاب الفعالة التي تساعد على استعادة توازن الهرمونات الأنثوية وتحفيز إفرازها ، وهي:
- البرسيم الأحمر: وهو من الأعشاب الطبيعية التي توازن هرمون الاستروجين في الجسم ، وتخفيف أعراض الدورة الشهرية ، وتقلل من الشعور بالعصبية لاحتوائها على الايسوفلافون.
- زهرة الربيع المسائية: قد لا تكون العديد من النساء على دراية بهذه العشبة ، لكنها من المصادر الطبيعية التي تساعد على تغذية المبايض وعلاج اضطرابات الدورة الشهرية الناتجة عن خلل في إفراز الهرمونات الأنثوية.
- داميانا: تحتوي هذه العشبة على هرمون الاستروجين الأنثوي الذي يحفز عملية التبويض لدى النساء ويوازن أيضًا الهرمونات الجنسية الأخرى.
الأطعمة التي تساعد على الأنوثة هرمون الصقر
خلال الفترة التي تتناول فيها مشروبًا سريعًا يزيد من هرمون الأنوثة ، من الضروري تضمين النظام الغذائي المصادر الطبيعية التي تحفز إفراز الهرمونات ، مما يزيد من فرصة حدوث زيادة سريعة في مستوى الهرمونات ، لأن هذه تمثل المصادر الطبيعية للأغذية المفيدة في الصقور هرمونات الأنوثة على النحو التالي:
1- بذور الكتان
تحتوي على مركبات تسبب مستويات عالية من هرمون الاستروجين في الجسم ، لذلك تعتبر هذه البذور خيارًا جيدًا للنساء في سن اليأس لأنها تزود الجسم بالهرمونات وتقلل من احتمالية الإصابة بالسرطان.
2- تناول الفواكه المجففة
تحتوي الفواكه المجففة على نسبة عالية من الاستروجين النباتي ، لذا فإن تناولها يساعد على زيادة مستويات الدم ، لذلك يجب تناول الخوخ والمشمش والتمر.
3- بذور السمسم
تعمل بذور السمسم على تحسين الكوليسترول الصحي في الجسم ، وزيادة حرق الدهون وزيادة نشاط هرمون الاستروجين ، لذا فإن تناولها فكرة جيدة.
4- حبات البندق
بشكل عام ، يعد تناول المكسرات طريقة جيدة لتحسين مستويات هرمون الاستروجين في الجسم ، كما أن تناول المكسرات هو وسيلة جيدة لتحسين وتنشيط الجسم بشكل عام.
5- البروكلي والخضروات ذات الأوراق الخضراء
تناول البروكلي والسبانخ والخضراوات ذات الأوراق الداكنة بشكل عام له دور كبير في موازنة الهرمونات في الجسم ككل ، وتحتوي هذه الخضروات على مجموعة من المركبات التي تساعد في إفراز هرمون الاستروجين الأنثوي.
6- الثوم في الأطعمة اليومية
يساعد الثوم على تقليل مستوى هرمون الاستروجين في الدم وهو أيضًا مضاد حيوي قوي لدى النساء ، لذا فإن استهلاكه يمكن أن يعزز المناعة بشكل كبير.
يعتبر التغيير في إفراز الهرمونات الأنثوية من الأمور التي تؤثر سلباً على جسم المرأة بالكامل ، وهو ما يتضح من مجموعة الأعراض التي تدل على ذلك.