طرق تحقيق الأمن المائي
- رفع الوعي والتثقيف للتعرف على أنماط استهلاك المياه، من خلال تبني سلوكيات حياتية جديدة توفر الأمن المائي.
- تشجيع إنشاء تقنيات جديدة تحافظ على احتياطيات المياه.
- العمل على إعادة تدوير كَمْية المياه المتولدة من المياه العادمة.
- استخدام النظام الزراعي الموفر للمياه واعتماد أفضل ممارسات الري.
- اتخاذ قرار رفع سعر المياه، لما لها من تأثير على خفض الاستهلاك.
- الاهتمام بمحطات تحلية المياه والعمل على تطويرها.
- زيادة كفاءة جمع المياه وحصادها لضمان الحصول على أكبر كَمْية من المياه.
- وضع سياسات تضمن حماية جميع المسطحات المائية.
- الرؤية الكاملة للنظام البيئي وإدارته السليمة، من حيث تقليل تكاليف معالجة المياه وترشيدها واستخدامها بشكل متكامل.
- التأكد من سلامة البنية التحتية لنظام الصرف الصحي، من أجل الاستخدام الأمثل لهذه الموارد.
- تقليل استهلاك المياه المعبأة والتي تقدر بـ 22٪ من استهلاك المياه العالمي.
- توزيع المياه العذبة بطريقة تضمن العدالة مع تقليل الازدحام والنمو السكاني.
- تقليل معدلات تلوث المياه والعمل على معالجتها.
- البحث والاستكشاف الدائم للحصول على مصادر مائية جديدة، وكذلك الدراسات البحثية والابتكارات والتطورات فِيْ هذا المجال.
- مشيراً إلَّى أن كل ثروات الوطن العربي تأتي من المياه الجوفِيْة، كأحد مصادر المياه العذبة، وتتركز فِيْ الآتي الحوض الليبي الذي يغذي البلاد بنحو 250 ألف كيلومتر.
- وكذلك أحواض النيل، بالإضافة إلَّى أحواض شبه الجزيرة العربية التي يتدفق منها 20 ألف كيلومتر
- وأخيراً، الصحراء الغربية لمصر، التي تبلغ مساحتها ٢٥٠ ألف كيلومتر مكعب. “
عقبات سلامة المياه
فِيْ سياق الحديث عَنّْ سبل تحقيق الأمن المائي، نقدم مجموعة من المعوقات أمام الأمن المائي، منها
- كَمْية الفاقد وعدم ترشيد المياه وتحديداً فِيْ القطاع الزراعي.
- رفع مستويات الملح فِيْ منسوب المياه الجوفِيْة.
- النضوب السريع للمياه الجوفِيْة مما يؤدي إلَّى تدهُور صحة المياه وجودتها، إضافة إلَّى هدر واستنزاف الآبار.
- تتعرض مناطق المياه الجوفِيْة لانهِيْارات ثلجية لمياه البحر، حيث تحرك خط المياه العذبة بالمياه المالحة، بسبب الاستهلاك الُغُزير للمياه الجوفِيْة.
- ضخ كَمْيات كبيرة من المياه فِيْ آبار النفط مما له دور مهم فِيْ إهدار المياه.
- مراعاة تجاوز الاستهلاك الآمن للمياه الجوفِيْة مما يجعل من الصعب تحقيق الأمن المائي
- أخيرًا، لا نغفل عَنّْ كَمْيات المياه المتبخرة فِيْ مناطق مختلفة، حيث تبلغ نسبة المياه المفقودة بسبب التبخر حوالي 70 و 100 مليار م 3 خلال العام.
أسباب أزمة المياه العالمية
العَنّْاصر التي قد تعجبك
اختتام التحقيق فِيْ الطاقات المتجددة
استخدام المياه فِيْ التجارة والنقل
استخلاص الحديد من الهِيْماتيت.
تغير مناخي
- تلعب التغيرات المناخية دورًا مهمًا فِيْ التأثير على كَمْية المياه.
- مع ارتفاع درجة الحرارة، تبتعد السحب عَنّْ خط الاستواء وتصل إلَّى القطبين.
- وهكذا تزداد درجة الحرارة فِيْ المناطق الحارة والجافة مما يزيد من حاجتها إلَّى الماء، لكن الواقع يعبر عَنّْ قلة الأمطار فِيْ المناطق الأكثر احتياجًا للمياه “المناطق الحارة”.
- وزدها فِيْ المناطق التي لا تحتاجها.
زيادة النمو السكاني
- لا شك أنه مع زيادة عدد سكان الأرض، يزداد الطلب والحاجة إلَّى المياه، مما يشكل ضغطًا كبيرًا على حجم المياه على سطح الكرة الأرضية.
الاستخدام غير الآمن للمياه الجوفِيْة
- هناك حد آمن لاستهلاك المياه الجوفِيْة، وهذا الحد على وشك النفاد.
- ويرجع ذلك إلَّى عدة عوامل أهمها “ضعف البنية التحتية لنقل المياه، وتسرب المياه من الأنابيب، والاستهلاك المفرط”.
نصائح لتوفِيْر المياه فِيْ المنزل
نقدم مجموعة من النصائح التي يمكن أن تدعم ترشيد استهلاك المياه فِيْ المنزل، من خلال النقاط التالية
- اتبع النظام المناسب لترشيد استهلاك المياه، على سبيل المثال، عدم تشغيل صنبور الماء دون داع، أثناء عملية تنظيف الأسنان بالفرشاة وأوقات الانتظار الأخرى.
- إصلاح سريع لأي تسرب للمياه، إن أمكن.
- التأكد من سلامة مواسير ومجاري المياه وعدم وجود فتحات تسرب بها.
- اعزل جميع أنابيب المياه الخارجية لتسخين المياه بسرعة وتقليل هدر المياه الباردة.
- اتبع نظام الري بالرش أثناء سقي النباتات خلال فترة الصباح، حيث أنه يمثل الفترة المناسبة لعدم إهدار المياه.