سبب سجن حميدان التركي

سبب سجن حميدان التركي ، خلال الفترة السابقة ، ارتفع اسم حميدان التركي على منصته على تويتر بشكل ملحوظ في هاشتاغ خاص. تفاعل المواطنون مع هذا الوسم بشكل كبير لأنه يتحدث عن قضية سجن ضد هذا المواطن. بشكل مستمر قدم له نجل المسجون حميدان التركي المطبوعات التي تدعمه لمواجهة الظلم الذي تعرض له ، خلال النقاط التالية سنتعرف على التفاصيل

من هو حميدان التركي من ويكيبيديا؟

ويعتبر من الأسماء التي ظهرت بشكل كبير خلال الأيام الماضية.

وهو مواطن سعودي متهم بالاعتداء الجنسي على فتاة إندونيسية.

منذ عام 2006 حتى يومنا هذا هو في السجن.

وصدر حكم بحق هذا الشخص عام 2006 بتهمة اختطاف الفتاة الإندونيسية.

لكن نجله تمكن من إطلاق سراحه بسبب الدعم المستمر له عبر منصة تويتر. بين الحين والآخر نجد مجموعة تغريدات تتحدث عن قضية سجن حميدان التركي.

وُلد المواطن السعودي حميدان التركي ، 53 عامًا ، عام 1969 في مدينة رفحاء بالمملكة العربية السعودية.

زوجته من النساء المشهورات في المملكة ، وأصبحت الخنيزان.

خفضت من 28 سنة إلى ثماني سنوات بسبب حسن السلوك.

شاهدي أيضاً: قصة حميدان التركي

F

سبب سجن حميدان التركي

إثارة قضية الرأي العام للمواطن السعودي.

بسبب الحكم الجائر الذي تعرض له عام 2006.

اتهم بالاعتداء الجنسي على فتاة.

كما اختطفها بحسب تقارير المحكمة.

حكمت عليه المحكمة بالسجن 28 عاما.

لكن هذا الحكم الجائر تم تخفيضه إلى 8 سنوات.

بسبب تعاطف المواطنين الكبير معه.

فقط ردود فعل المواطنين أظهرت تعاطفا كبيرا على تويتر.

جدير بالذكر أن نجله من أشهر مواقع التواصل الاجتماعي.

من وقت لآخر نجد منشورات تتحدث عن قضية السجن.

آخرها صباح الثلاثاء 3 أغسطس.

تفاصيل الإفراج عن حميدان التركي

وكان السجين حميدان التركي اليوم على موعد جديد في ظروف قضيته الشهيرة.

لكن المحكمة أرجأت قضية الإفراج عنه مرة أخرى.

وعبر المواطنون عن حزنهم العميق في هذا الأمر.

وظهر نجله في حالة حزن شديد على منصة تويتر نتيجة هذا القرار.

هل حميدان التركي مظلوم؟

يكثر هذا السؤال على لسانه المواطنين في المملكة العربية السعودية.

لكن التقارير أظهرت أنه تعرض للظلم في هذه القضية.

ومن المتوقع أن يطلق سراحه بعد أن أمضى فترة طويلة في السجن.

يعود سبب حبس حميدان التركي إلى تورطه في قضية خطف واعتداء جنسي على فتاة. هذه المعلومات تلخص حالة المواطن السعودي بإيجاز.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً