أسباب ظهور كيس دهني في مؤخرة الرأس
هناك العديد من العوامل التي تؤدي إلى تكوين كيس دهني في مؤخرة الرأس ، ومن أهمها:
- تشوهات الغدد الدهنية في الجسم.
- حب الشباب المفرط.
- تهيج الجلد أو الحساسية.
- إصابة بصيلات الشعر.
- انسداد القنوات الدهنية التي تغذي الشعر.
- متلازمة جاردنر.
- الدور الفعال للعوامل الوراثية في هذه الالتهابات.
- البشرة الدهنية ، وهي الأكثر عرضة للتكيسات الدهنية.
- إصابة فروة الرأس بأي نوع من أنواع الميكروبات.
- القشرة المفرطة والإفرازات الدهنية في فروة الرأس.
- إصابة فروة الرأس.
- وزن سوكول وارتفاع الكوليسترول.
- السكري.
- مشاكل في وظائف الكبد.
- حساسية الجلوكوز.
- تكون بصيلات الشعر منتفخة ومنتفخة.
- سرعة فالكون لهرمون التستوستيرون في الدم.
- يمكن لبعض أنواع الشامات أن تتصرف مثل الخراجات الدهنية.
أعراض كيس دهني في مؤخرة الرأس
قد تكون هناك بعض الأعراض التي تدل على وجود كيس دهني في مؤخرة الرأس ، ومن أهم هذه الأعراض:
- ظهور انتفاخ في فروة الرأس.
- ألم عند لمس فروة الرأس.
- انبعاث رائحة كريهة من إفرازات كيس دهني.
- ظهور بعض البثور السوداء في الكيس الدهني.
- احمرار وانتفاخ في موقع الكيس الدهني وارتفاع درجة حرارته.
- تساقط الشعر
- تصلب الكيس الدهني.
العوامل التي تزيد من احتمالية حدوث تكيس دهني
هناك العديد من العوامل التي تزيد من فرصة حدوث كيس دهني في مؤخرة الرأس والتي يجب تجنبها ، مثل:
- السمنة وارتفاع نسبة الدهون في الجسم.
- فالكون يقيس نسبة الكوليسترول الضار في الجسم.
- مرضى السكر.
- مرضى اضطرابات وظائف الكبد.
هل يمكن أن يتحول الكيس الدهني إلى ورم سرطاني؟
- اختلفت الآراء حول إمكانية تحول كيس دهني في مؤخرة الرأس إلى ورم سرطاني.
- حيث يعتقد بعض الأطباء أن هناك احتمال أن يحتوي الكيس الدهني على بعض الخلايا السرطانية التي لم تظهر بكامل نشاطها وبالتالي ينصح باستئصالها في أسرع وقت ممكن.
- بينما يعتقد فريق آخر أن الأكياس الدهنية لا يمكن أن تتحول إلى أورام سرطانية إلا في حالات نادرة جدًا.
- وتجدر الإشارة إلى أن التكيسات الدهنية تبدأ في النمو تدريجياً حتى تظهر للعين المجردة ، ويصاحب نموها ألم واحمرار في المنطقة المصابة. تتم إزالة الأكياس الدهنية ببعض الأدوية ، أو قد تكون هناك حاجة لعملية جراحية.
متى يكون استئصال الكيس الدهني ضروريًا؟
هناك بعض الحالات التي يلزم فيها إزالة كيس دهني من مؤخرة الرأس بسرعة ودون تأخير ، ومن أهم هذه الحالات:
- حالات تطور الكيس الدهني إلى ورم سرطاني.
- النمو السريع للكيس الدهني.
- إذا كان موجودًا بشكل يؤثر على المظهر الخارجي للمصاب.
- عندما تتأثر وظائف المنطقة المصابة بالكيس الدهني سلبًا ، مثل الأكياس الدهنية على الجفن.
- في حالة عدم إمكانية تحديد نوع التورم ، سواء كان كيس دهني أو ورم.
الفرق بين الكيس الدهني والورم
في حالة ظهور ورم أو انتفاخ في الرأس ، فمن الممكن أن يكون عبارة عن كيس دهني في مؤخرة الرأس ، ويمكن أن يكون أي نوع من الورم ، ولكل منهم أعراض مختلفة:
كيس دهني
يظهر كيس دهني مصحوبًا بالأعراض التالية:
- كتلة صغيرة مستديرة يمكن مزجها يدويًا بسهولة.
- يمكن أن يستمر النمو البطيء لسنوات.
- تبدو البشرة في لونها الطبيعي.
- غير مؤلم إلا في حالة الالتهاب.
- أنت بحاجة إلى علاج بسيط ولن تعود أبدًا.
- إذا تطورت أي مشاكل أو نمت بسرعة ، فقد تتطلب الجراحة.
الورم الحميد.
يبدو الورم الحميد كما يلي:
- في البداية يكون صغيرًا ، ثم ينمو ببطء ، ويصعب تحريكه ولا يقع مباشرة تحت الجلد.
- يعمل بلطف وبدون ألم.
- لتحديد نوع الورم وطريقة علاجه أو إزالته لا بد من مراجعة الطبيب.
- يتم إزالته عن طريق الجراحة وغالبًا لا يعود.
ورم سرطاني
يأتي الورم السرطاني بالشكل التالي:
- في البداية يبدو أنه صغير جدًا بحيث لا يمكن رؤيته بالعين المجردة وهو مادة صلبة ثابتة.
- لها طبيعة سريعة النمو وتظهر فجأة.
- صلبة بطبيعتها وقد تكون مؤلمة وقد لا تكون كذلك.
- بمجرد ظهوره ، من الضروري زيارة الطبيب وعلاجه بانتظام.
أنواع الورم وأعراضه وعلاجه
- تأتي الأورام في نوعين: حميدة وخبيثة.
- تعرف الأورام الحميدة بأنها أورام ذات معدل نمو بطيء ولا تتحول إلى خلايا سرطانية ولا تتميز بالتكاثر ولا تشكل أي خطر.
- أما الأورام الخبيثة فهي سرطانية بطبيعتها وتنتشر في مناطق كثيرة من الجسم عبر الغدد الليمفاوية والأوعية الدموية.
- يتم الكشف عن الأورام السرطانية من خلال الأعراض التالية:
- التعب المستمر حتى بعد راحة الجسم ، وتعتبر هذه الأعراض من أهم الأعراض وخاصة في بعض أنواع السرطان مثل اللوكيميا.
- يعد فقدان الوزن غير المبرر أحد أبرز أعراض السرطان ، وخاصة سرطان المعدة أو المريء.
- يأتي النزيف بدون سبب والنزيف بأشكال متنوعة ، بما في ذلك:
- ظهور الدم بعد السعال وهو علامة على الإصابة بسرطان الرئة.
- براز مصحوب بالدم ، وهو علامة على سرطان القولون أو المستقيم.
- البول الدموي هو علامة على الإصابة بسرطان الكلى.
- نزيف غير مبرر من منطقة المهبل ويمكن أن يكون أحد أعراض سرطان الرحم أو بطانة الرحم.
- إفرازات لزجة مصحوبة بدم من الثدي وهي من أعراض سرطان الثدي.
- التغييرات في عادات الأمعاء ، مثل التغيير العام في شكل وحجم البراز ، وهو علامة على الإصابة بسرطان القولون ، أو الحاجة إلى التبول أكثر من اللازم ، والذي يمكن أن يكون علامة على الإصابة بسرطان المثانة.
- الشعور بارتفاع درجة حرارة الجسم ، وهو أحد أعراض السرطان في مراحل متقدمة ، ويحدث هذا العرض عند الإصابة بسرطان الدم.
- يتغير مظهر بعض الجلد ، مثل تغير لون الجلد إلى لون غامق أو الشعور بحكة أو احمرار.
- يمكن أن يكون وجود تقرحات الفم علامة على الإصابة بسرطان الفم.
- يمكن أن تكون الكتل الموجودة في بعض الأماكن ، مثل الثديين أو الخصيتين أو الرأس ، علامة على الإصابة بالسرطان.
علاج الأورام بأنواعها
تختلف أنواع العلاج حسب نوع الورم ، حيث يمكن علاج الأورام بالطرق التالية:
الورم الحميد.
- يمكن أن تختفي الأورام الحميدة دون الحاجة إلى الجراحة ، ولكن يمكن أن تنشأ مشاكل معينة بسبب وجودها.
- في هذه الحالة يضطر الطبيب لإزالته جراحيًا أو طبيًا أو بالعلاج الإشعاعي.
خباثة
هناك طرق عديدة لعلاج الأورام الخبيثة ، منها:
- العلاج الكيميائي باستخدام بعض الأدوية الكيميائية.
- يستخدم العلاج المناعي الجهاز المناعي لمحاربة الخلايا السرطانية.
- العلاج الإشعاعي الذي يقضي على الخلايا السرطانية من خلال الموجات الإشعاعية الموجهة إليها.
- العلاج الجراحي لإزالة الأورام السرطانية.
أخيرًا ، إذا ظهر كيس دهني في مؤخرة الرأس ، فمن الضروري تحديد نوع الكتلة الموجودة ومعرفة ما إذا كان كيس دهني أو أحد أنواع الأورام المذكورة أعلاه.