زكاة الماشية بالتفصيل
ها هي زكاة الماشية اليوم. ويلزم كل مسلم يربي هذه الحيوانات أن يتعرف عليها ويطلع عليها بكل ما ورد عنها في أي من كتب السنة النبوية وفي أي من الكتب التي كتبها وكتبها علماء الإخلاء العظماء الذين قضوا. كثير من الوقت في إعلام أهل المجتمع الإسلامي ، فهو على دراية بكل ما يتعلق بالعبادة ، سواء أكانت واجبة أم نافلة ، أي السنة النبوية من نبي الله صلى الله عليه وسلم.
لا نخفي عنكم علمًا أن السؤال عن موعد دفع زكاة الماشية أصبح من الأسئلة التي أثيرت مؤخرًا في العديد من الكتب والمسابقات الدينية والثقافية الإسلامية ، وهنا سنجيب عليها الآن. سؤال لك.
زكاة الماشية
المواشي: الإبل والأبقار والأغنام حكم زكاة المواشي واجبة. لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (ما من مالك جمال أو بقرة أو شاة ولا يخرج زكاته إلا يوم القيامة [ الظلف: هو الحافر] ومتى وقع الأخير رد الأول إليه حتى يحكم بين الناس ”(رواه مسلم).
شروط وجوب زكاة المواشي
1- أن تقضي الماشية السنة كاملة مع صاحبها. لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا زكاة في المال حتى يمر الحول) رواه ابن ماجه.
2 – صائمة. لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لكل ناقة راعية بنت لابون لكل أربعين) رواه النسائي. أما إذا كان طعامه مما ينبت فلا يعتبر رعيًا ولا زكاة فيه. 3- أن يكونوا مستعدين للاستفادة من لبنهم وذريتهم ، لا أن يكونوا عملاً أو إبلًا ، هل هم من يستخدمهم صاحبها لحرث الأرض أو ريها ، أو لنقل البضائع ، أو لنقل الحمولات؟
والإبل العاملة لا يلزمها إخراج الزكاة. لأنه – إذن – يدخل في الاحتياجات الإنسانية الأساسية مثل الملابس. وأما إذا كانت جاهزة للإيجار ، فتكون الزكاة على ما يؤخذ من إيجارها بمضي الحول.
4- أن يصل نصاب الماشية إلى النصاب القانوني.
وجوب زكاة الماشية
تجب الزكاة في أن تكون من وسط المال ، لا من اختيارهم ، ولا من شرهم ، فيجب على الساعي بلوغ السن المطلوب ؛ لأن أقل من ذلك لا يكفي ؛ لأنه يؤذي الفقير ولا يأخذ ما هو أعلى. لانها ظلم الغني ولا تأخذ المريض والفاسد والشيخ والشيخ. لأنه لا يفيد الفقراء ، ولا يأخذ الأكل في المقابل ، وهو السمين الجاهز للأكل ، ولا الربا ، وهي تربي طفلها ، ولا عمل الولادة وهي حامل. كنوز من المال ، وهي خيارها الذي تصل إليه العين ؛ لأنه من أكرم الأشياء ، وأخذها يضر الأغنياء. لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: احذروا الشرفات من أموالهم. (رواه البخاري). في الخليط في وحش الماشية
هم من نوعين:
النوع الأول: خليط الأعيان ، وهو: أن المال يتقاسمه شخصان في الملكية ، بينهما قواسم مشتركة ، ولا تميز نصيب أحدهما عن الآخر ، وخليط الأعيان يكون بالوراثة. ، أي عن طريق الشراء.
النوع الثاني: مزيج من الأوصاف ، يكون فيه نصيب كل منهما مميزًا ومألوفًا ، متحدًا فقط بالتجاور. والمال المختلط بنوعين يصبح مالًا واحدًا إذا كان مجموع المالين نصابًا ، ويكون المختلطان من أهل الزكاة. جميعًا ، منتجات الألبان والمراعي والفحل ، لذا فإن الفحل الرتيب مشترك بينهم جميعًا. لقوله: “لا انفصال بين الانفصال ، ولا ينفصل عن جماعة الخوف من حب الجار وما كان اثنان من هذين المخلوقين ، فيعود بينهما.
ويؤثر الاختلاط في وجوب الزكاة وإلغائها ، وخاصة في الأبقار دون غيرها.
ومثال على مزيج من المتباينة
ثلاثة أشخاص ، كل واحد منهم لديه أربعين خروفا ، مما يربح مائة وعشرين شاة. إذا اعتبرنا كل واحد على حدة ، يجب أن يكون لديه ثلاثة شاة ، ولكن إذا جمعنا كل الخراف ، فسيكون هناك واحد فقط. هنا: انضموا متناثرين ؛ حتى لا يكون لهم ثلاثة خراف بل خروف واحد.
مثال على اختلاف المجتمع:
الرجل لديه أربعون شاة ، وإذا سمع بوصول عامل يفصل بينها ويضع عشرين منها في مكان واحد وعشرين منها في مكان آخر ، ولا تؤخذ عليها زكاة لأنها لم تصل إلى النصاب. بشكل منفصل.
النصاب القانوني لزكاة المواشي
أولا: زوبعة الإبل وكمية ما يلزم في كل نصاب عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن أبي بكر الصديق رضي الله عنه كتب له: أقل من الشاة ، من كل خمس شاة ، إذا وصلت إلى خمسة وعشرين إلى خمسة وثلاثين ، فيوجد فيها عامل.[ بنت المخاض: ما تم لها سنة] أنثى إذا بلغ عمرها من السادسة والثلاثين إلى الخامسة والأربعين فلديها بنت لبون.[ بنت الَّلبُون: ما تم لها سنتان] امرأة ، فإذا بلغت سن السادسة والأربعين إلى الستين ، فهي مؤهلة[ الحِقَّة: ما تم لها ثلاث سنين] وجذع البعير إذا وصل إلى واحد وستين إلى خمسة وسبعين فلديه ساق[ الجَذَعَة: ما تم لها أربع سنين] ومن كان عنده أربع جمال فقط فلا صدقة عليه إلا إذا شاء صاحبه. [ ولا يجزئ في الغنم المخرجة إلا الجذع من الضأن وهو ما له ستة أشهر، والثَّنِي من المعز وهو ما له سنة](رواه البخاري).
أسهم وزكاة الإبل
عدد الإبل مقدار الزكاة المستحق لها
من 5: الى 9 خروف
10:14 شاتان
15:19 ثلاثة شاة
20:24 اربع شاة
25:35 بنت مخدع (لم تكمل سنة)
36:45 بنت لابون (لم تبلغ سنتين بعد)
46:60 الحق (ثلاث سنوات)
61: 75 جَذْعَةً (إذا مرت أربع سنوات).
76:90 بانتا ليبس
91: 120 أنت محق
120: …. في كل أربعين: بنت لابون وفي كل خمسين: الحق
ثانياً: أنصبة البقر والمقدار الذي يجب أن يكون في كل نصاب
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: أرسلني الرسول إلى اليمن وأمرني بالبيع أو البيع من كل ثلاثين بقرة. [ التَّبِيع والتَّبِيعة: ما تم له سنة من البقر]ومن كل أربعين امرأة [ المسِنَّة: ما تم لها سنتان]»(رواه أبو داود).
مخزون وزكاة الأبقار
عدد الأبقار ، مقدار الزكاة المستحقة لها
30:39 بيع
40:59 سيدة مسنة (إلا إذا كانت تبلغ عامين)
60: 69 اثنان مبيعات
70: 79 مبيعات وعفا عليها الزمن
ثالثاً: نصيب الضأن والمقدار الواجب في كل نصاب
جاء في حديث أنس رضى الله عنه السابق: «وَفِي صَدَقَةِ الْغَنَمِ فِي سَائِمَتِهَا إِذَا كَانَتْ أَرْبَعِينَ إِلَى عِشْرِينَ وَمِائَةٍ شَاةٌ، فَإِذَا زَادَتْ عَلَى عِشْرِينَ وَمِائَةٍ إِلَى مِائَتَيْنِ شَاتَانِ، فَإِذَا زَادَتْ عَلَى مِائَتَيْنِ إِلَى ثَلَاثِمِائَةٍ فَفِيهَا ثَلَاثٌ، فَإِذَا زَادَتْ عَلَى ثَلَاثِمِائَةٍ فَفِي كُلِّ مِائَةٍ شَاة، إذا كان مرعى الإنسان أقل من إحدى وأربعين شاة ، فلا صدقة عليه إلا إذا شاء صاحبه “. (رواه البخاري).
حصص وزكاة الغنم
عدد الأغنام ، مقدار الزكاة المستحقة لها
40: 120 شاة
121: 200 شاة
60: 69 اثنان مبيعات
201: 300 ثلاثة شاة (وكلما مائة خروف اكثر)